تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[إلام استند الأئمة الفقهاء في مذاهبهم في ختان الإناث؟]

ـ[د. أبو بكر]ــــــــ[26 - 09 - 05, 10:37 م]ـ

ما هو الدليل أو الأدلة التي استند إليها الأئمة الأجلة - أصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة - فيما ذهبوا إليه من أحكام ختان الإناث (القدر المشترك المتفق عليه بين القائلين بالإيجاب و بين القائلين بالاستحباب هو: الندب)، لو صح ما قاله أو نقله صاحب كتاب " عون المعبود " - ج 14 ص 126 - أن:

((حديث ختان المرأة روي من أوجه كثيرة وكلها ضعيفة معلولة مخدوشة لا يصح الاحتجاج بها كما عرفت))؟؟

فكيف نجمع بين هذا القول و بين ما ذكروه من أحكام تلقتها الأئمة بالقبول و الإقرار في مختلف الأمصار و على مدار الأعصار؟

و هل لا يوجد أي دليل صحيح لهم سوى عموم حديث " الفطرة خمس: الختان ...... "؟

ـ[إيهاب شحاته]ــــــــ[23 - 11 - 05, 10:03 ص]ـ

إليك يا أخى هذا الكتاب الإلكترونى

ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[23 - 11 - 05, 01:41 م]ـ

أخي الكريم هناك كتاب بعنوان الختان من شعار الإسلام تأليف محمد بن شاكر الشريف وهو من منشورات دار طيبة الخضراء بمكة المكرمة تحدث فيه مؤلفه بتفصيل عن قضية ختان البنات وأورد النصوص الدالة عليه ونقل أقوال العلماء فيه

ـ[المقرئ]ــــــــ[23 - 11 - 05, 04:11 م]ـ

ما هو الدليل أو الأدلة التي استند إليها الأئمة الأجلة - أصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة - فيما ذهبوا إليه من أحكام ختان الإناث

فكيف نجمع بين هذا القول و بين ما ذكروه من أحكام تلقتها الأئمة بالقبول و الإقرار في مختلف الأمصار و على مدار الأعصار؟

و هل لا يوجد أي دليل صحيح لهم سوى عموم حديث " الفطرة خمس: الختان ...... "؟

كم هو متناقض متنافر هذا الكلام ولا ينقضي عجبك أبدا كلما تأملته وقراءته تغني عن الرد عليه

المقرئ

ـ[العوضي]ــــــــ[23 - 11 - 05, 09:00 م]ـ

لماذا الناس صاروا لا يقنعون لا أعلم

ولكن اللوم عندما تأتي مجلة علمية واسعة الانتشار - مجلة البحوث الفقهية - وتصرح في أحد أعدادها أنها من باب العادات!!!

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[25 - 11 - 05, 09:07 ص]ـ

أولا: أخي الكريم الأصل التساوي بين الذكر و الأنثى في الأحكام إلا ما دل الدليل ,فحديث ((خمس من الفطرة)) دليل صريح وهو كافي.

ثانيا: قول النبي صلى الله عليه وسلم ((أشمي ولا تنهكي)) ورد من طرق كلها ضعيفة ولكنها ترتقي مجتمعة لمرتبة الحسن على الأقل و قد ذكره الحاكم في المستدرك و سكت عنه الذهبي في التلخيص و صححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحةبرقم722

ثالثا: الحديث المشهور إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل وفيه دليل على إختتان النساء على عهد النبي صلى الله عليه و سلم و دلالته من وجهان: أ) إقرار الشرع النساء على ذلك و لو كان له ضرر لمنعهن

ب) أنه يمثل فهم الصحابة رضي الله عنهم لنص حديث خمس من الفطرة و انه عام للرجال و النساء لأن كلاهما امتثل له.

وجزاك الله خيرا أخي الكريم

ـ[عبد المعبود]ــــــــ[26 - 11 - 05, 03:06 م]ـ

الذي فهمته من المشاركة الأصلية لصاحبها د. أبو بكر أنه لا اعتراض له على ما ذهب إليه الأئمة من أقوال في حكم ختان الإناث، و إنما كان سؤاله عن قول المباركفوري في كتابه " عون المعبود " أن كل أحاديث ختان المرأة ضعيفة معلولة مخدوشة " لا يصح الاحتجاج " بها.

و أنا هنا أسأل الإخوة المتخصصين في علوم الحديث: هل قوله هذا صحيح؟

و إذا صح فما توجيهه، و خاصة كيفية الجمع بينه و بين احتجاج الأئمة ببعض تلك الأحاديث؟

ـ[سيف 1]ــــــــ[26 - 11 - 05, 03:11 م]ـ

جزاكم الله خيرا

جدير بالاشارة التنوية بنقل ابن حزم للاجماع على حلية الختان في حق النساء وبهذا الاجماع يحرم منعه بقانون من اي دولة

ولعل أقوى حديث من وجهة نظري بعد حديث خمسة من سنن الفطرة هو حديث أم علقمة عن عائشة عند البيهقي (ان بنات أخ عائشة قد خفضن وأصابهن الألم فبعثوا لمغني ورأته عائشة فقالت شيطان شيطان) بتصرف

وأم علقمة أحتج بها مالك في الموطأ وعلقمة ابنها أشهر من أن ينوه عنه

ـ[عبد المعبود]ــــــــ[26 - 11 - 05, 11:44 م]ـ

أكرمكم الله

ما زلت منتظرا قولا شافيا فيما ذكره المباركفوري أن كل أحاديث ختان المرأة ضعيفة معلولة مخدوشة، لا يصح الاحتجاج بها. و هو ما قاله في كتابه " عون المعبود "

- و ذلك لاستشهاد منكري مشروعية ختان الإناث بقوله هذا، و منهم الشيخ شلتوت و الشيخ طنطاوي شيخي الأزهر، و كذا د. محمد لطفي الصباغ في كتابه.

و قد عجبت لما ذكره أخي " المقرئ " في رده، و لعله التبس عليه المقصود بالسؤال

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[27 - 11 - 05, 02:03 ص]ـ

الأخ الصيدلي أبو بكر خليل لا يفهم شيئا في التخريج و الحكم على الأحاديث وقد بين له الإخوة هنا ذلك في أكثر من موضوع ولكنه يجادل بجهل

وأظنه هو صاحب الاسم (عبد المعبود) وليته بهذه المناسبة _ إن كان هو الذي يكتب بهذا الاسم _ يبين لنا هل يجوز التسمي بـ (عبد المعبود) أم لا!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير