تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد المعبود]ــــــــ[28 - 11 - 05, 09:10 م]ـ

ليتك سكت إذ جهلت جواب السؤال، و سؤالك هذا عجيب، فهل نحن في ملتقى ديني علمي أم في استجواب بوليسي و تحقيق قضائي؟

و ليتك تتذكر الحديث الشريف الذي أخرجه الإمام البخاري، قال:

(صحيح البخاري ج 5 ص 2376

[6110] حدثني عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن بن شهاب عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه.)

- و سؤالي لمن عنده علم و حلم من أهل الحديث هو:

ما توجيه احتجاج الفقهاء الأئمة بما لا يصح الاحتجاج به من أحاديث ختان المرأة لو صح قول المباركفوري؟

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[02 - 12 - 05, 12:10 م]ـ

أخي الكريم قول المباكفوري غير مسلم به و قد ذكرت في مشاركتي أن الألباني صححه وكذلك الحاكم ووافقه الذهبي

ثانيا:كما انهم احتجوا بأدلة أخرى كحديث سنن الفطرة و الأصل كما لا يخفي عليكم التساوي في الأحكام بين الذكر و الأنثى كما استدلوا بحديث إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل مما يدل على ان النساء كن مختونات على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ووجه الإستدلال قد ذكرته في مشاركتي السابقة

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[02 - 12 - 05, 06:55 م]ـ

وللإستزادة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5953&highlight=%CE%CA%C7%E4+%C7%E1%C5%E4%C7%CB

ـ[سليمان المصرى]ــــــــ[02 - 12 - 05, 10:30 م]ـ

الاخوة الاعزاء بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اقول:

ان الامر لا يتعلق دائما بالسند فرب سند صحيح لا يحتج به ورب اخر ضعيف احتجوا به والمسألة هنا من باب الاجماع حيث لا يجوز لاحد ان يحدث قولا ثالثا اورابعا فى مسألة فيها قولان او ثلاثة عن السلف لانهم هكذا اجمعوا على تلك المسأله بشكل خاص فاقوالهم لا خروج عليها لغيرها والاجماع على الاحتجاج بحديث سنده ضعيف يرقى به من الضعف الى الصح بل من الشك الى اليقين لا الظن فحسب اذ ان الاجماع قطعى

ولا شك ان الامر قد فصل فى كتاب الختان الذى الفه الامام الاكبر جاد الحق شيخ الازهر عليه رحمة الله فليراجع

ـ[الرايه]ــــــــ[03 - 12 - 05, 07:55 م]ـ

حديث أم عطية الأنصارية أن امرأة كانت تختن بالمدينة فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم لا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل.

انفرد به ابو داود عن الكتب الستة.

وقال بعده: وهذا الحديث ضعيف.

وانظر:

مجموع فتاوى ابن تيمية 21/ 114

والله أعلم

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[05 - 12 - 05, 02:45 م]ـ

حديث أم عطية و إن جاء بسند ضعيف إلا ان صحيح بشواهده لذا صححه الحاكم وسكت عن تصحيحه الذهبي و صححه الأباني رحمهم الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير