تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 10 - 02, 05:32 ص]ـ

في المستوعب للسامري (ت 616 ه)

(والناس في الأوقات على ثلاثة اضرب

من يعلم يقينا

وهو العالم بالتيسير والساعات والدقائق والزوال فمتى لم يكن بالسماء مانع ففرضه اليقين

والثاني جاهل لايعرف ذلك ففرضه التقليد لمن يعلمه

والثالث من فرضه الاجتهاد والتحري وهو العالم في حال الغيم والأعمى والمحبوس الذي لايعلم الليل من النهار فهولاء اذا لم يجدوا من يخبرهم بالوقت عن علم ففرضهم التحري في الوقت فلا يصلون حتى يتيقنوا او يغلب على ظنهم دخول الوقت ويرجع ذلك الى تقدير الزمان بقراءة القران ومقدار عمل الصناع

فان صلوا شاكين في دخول الوقت لم يجزهم

وان اخبرهم ثقة عن علم عنده بدخول الوقت عملوا بقوله وان اخبرهم عن اجتهاد لم يقلدوه وعملوا على اجتهادهم

ومن احتهد منهم وصلى فبان انه وافق احرامه بالصلاة وقتها او ما بعده اجزاه

وان وافق احرامه بها قبل وقته لم يجزاه والله اعلم)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[08 - 11 - 02, 11:16 م]ـ

وهناك سبب آخر لاعتماد نظام 18 درجة وهو الورع البارد والاحتياط الزائد في مسألة الإمساك مما جعلهم يعتمدون الفجر الكاذب كموعد لبدئ صلاة الفجر وللإمساك بدلاً من الفجر الصادق.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[25 - 03 - 03, 07:40 ص]ـ

للنفع

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 10 - 03, 08:21 م]ـ

اقترب رمضان والله المستعان

فهذا الموضوع يطرح نفسه مجددا

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[02 - 11 - 03, 03:20 ص]ـ

4) طريقة منظمة "المجتمع المسلم في شمال أميركا" ( ISNA ) :

تعتبر هذه أحدث الطرق. وهي مبنية على حسابات دقيقة لم تكن موجودة سابقاً. لكنها للأسف أبعد الطرق عن باقي الطرق. حيث يبدأ وقت الفجر عندما تبلغ الشمس 15 درجة تحت الأفق بينما يبدأ وقت العشاء عندما تبلغ الشمس 15 درجة تحت الأفق. و هذه الطريقة –نظراً لحدثتها– أقل الطرق انتشاراً حيث لا تستعمل –حسب علمي– إلا في بعض المساجد في الولايات الأميركية المتحدة و كندا.

5) طريقة منظمة رابطة العالم الإسلامي ( WIL):

هذه هي طريقة قديمة في الحساب، و هي المعتمدة من رابطة العالم الإسلامي. و هي واسعة الإنتشار أيضاً حيث تستعمل في شرق آسيا و أوربا و أجزاء في أميركا أيضاً. يبدأ وقت الفجر عندما تبلغ الشمس 18 درجة تحت الأفق بينما يبدأ وقت العشاء عندما تبلغ الشمس 17 درجة تحت الأفق.

6) الطريقة الإئتلافية ( WIL/ICC ) :

إذان الفجر يبدأ عندما تصبح الشمس 18 درجة تحت الأفق و أذان العشاء يبدأ عندما تكون الشمس 17 درجة تحت الأفق. عندما لا يمكن تحديد وقت صلاتي الفجر و العشاء (بسبب أن الشمس لا تبلغ أكثر من 18 درجة تحت الأفق في بعض الأوقات مما يعني تضارب بالأوقات) فإنه في هذه الحالة يحسب وقت الفجر و العشاء حسب نسبة وقت الفجر مع وقت العشاء إلى وقت الليل، و ذلك في المناطق التي هي أعلى من خط العرض 48 شمالاً (أو أخفض من خط العرض 48 جنوباً). بمعنى آخر فإن نسبة وقت صلاة الفجر إلى نسبة طول الليل للمنطقة الموافقة الموجودة على خط العرض 48 تحسب، و من ثم نسبة وقت العشاء إلى طول الليل بالنسبة للمنطقة الموافقة الموجودة على خط العرض 48 تحسب. و عندها فإن وقت الفجر و وقت العشاء للمكان الحالي تحدد بحسب النسبة المحسوبة من منطقة خط العرض 48 درجة، إلى طول الليل بالموقع الحالي. وهذا الحساب يستعمل إلى أن يصبح من الممكن استعمال الطريقة العادية و حساب وقتي الفجر و العشاء باستعمال الدرجات 18 و 17 لزاوية الشمس تحت الأفق.

طريقة الإسنا قد تكون صحيحة للفجر، لكني أكاد أجزم بخطئها في العشاء، لسبب بسيط وهو أن وقت الفجر هو الفجر الصادق المستطيل في الأفق، بينما العشاء مع مغيب الشفق الأحمر (على رأي الجمهور مع الصاحبين عند الأحناف وعليه الفتوى عندهم خلافا لأبي حنيفة)، وهذا لابد أن يكون قبل غياب الضوء الأبيض الخافت وهو المعبر عنه بالشفق الأبيض، وهذا الأخير يشبه الفجر الصادق.

وحنيئذ فعند قبول الفجر الصادق على درجة 14 لابد أن يكون دخول العشاء قبل ذلك. وهذا ما تراهم راعوه في طريقة الرابطة وطريقة الإئتلافية، لكن لا أظن أن درجة واحدة كافية

في انتظار مشاركة الإخوة كما اقترح الأخ محمد أن يدونوا مشاهداتهم لأوقات الصلاة ومقارنتها بالجداول.

وإن صعب على أحدكم معرفة الأوقات من الجداول، فليدون هنا أوقات الفجر والعشاء التي رآها وفي أي يوم وبلد رآها وسأحسبها له حسب الجداول المختلفة وأضعها هنا ثم نقارنها بما بين أيدينا

فهيا همتكم يا شباب، إن كنتم تظنون أن حسم الأمر في تعيين أوقات الصلاة مهم لنا جميعا.

ـ[عمر السلفيون]ــــــــ[02 - 11 - 03, 11:40 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أجد في هذا الموضوع القيم نفحة علم قل مثيلها وخصوصا بالنسبة لهذه المسألة التي سكت عنها الكثيرون.

بالنسبة لي راقبت الغروب منذ يومين وقد أذن المؤذن بعد دخول الوقت بأربع دقائق وتزيد لستة وتنقص لاثنتين.

أما الفجر وبعد مراجعة دقيقة على مدى أشهر وأيام وسنوات أكاد أجزم بأن الفارق بين الأذان وظهور الفجر الصادق ما يعادل 20 دقيقة ويمتد لأكثر من ذلك وقد احتطت وقلت ذلك ..

إذ راقب غيري الفجر وهم (ثقات، عدول) وامتد لأكثر من ذلك بكثير وأكلمكم من بلاد الشام

فهل يصح اتباع مثل هكذا تقويم ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير