ـ[عبد الرحمن بن طلاع المخلف]ــــــــ[07 - 10 - 05, 04:45 ص]ـ
ذكر الأخ أبو حمدان ضوابط و فروق للعقود بقوله (وهذا الكلام فيه نظر اخي حيث ان الشرط الفاسد في العقد اللازم مفسد للعقد
والشرط الفاسد في العقد الجائز فاسد لنفسه غير مفسد للعقد.)
و لم يذكر لنا الأخ الفاضل الدليل على هذه الضوابط و الفروق فحبذا لو ذكر لنا الأدلة من الكتاب و السنة حتى يمكن التعليق.
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[08 - 10 - 05, 08:40 م]ـ
اخ عبد الرحمن هذا الكلام موجود في القواعد الفقهية كقواعد ابن رجب
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[04 - 02 - 07, 03:55 م]ـ
قال الإمام النووي -رحمه الله -:. وأما قضية حذيفة وأبيه فإن الكفار استحلفوهما لا يقاتلان مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة بدر، فأمرهما النبي صلى الله عليه وسلم بالوفاء، وهذا ليس للإيجاب، فإنه لا يجب الوفاء بترك الجهاد مع الإمام ونائبه، ولكن أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن لا يشيع عن أصحابه نقض العهد، وإن كان لا يلزمهم ذلك؛ لأن المشيع عليهم لا يذكر تأويلا" اهـ. من شرح صحيح مسلم.
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[04 - 03 - 07, 01:26 ص]ـ
- التقسيم الثامن: أنواع العقود بالنظر إلى اللزوم وقابلية الفسخ أربعة أصناف (124):
1 – عقد لازم بحق الطرفين، ولا يقبل الفسخ بطريق الإقالة، وهو عقد الزواج.
2 – عقود لازمة بحق الطرفين، ولكنها تقبل الفسخ والإلغاء بطريق الإقالة أي باتفاق العاقدين، كالبيع والإجارة…
3 – عقود لازمة بحق أحد الطرفين فقط، كالرهن والكفالة؛ فإنهما لازمان بالنسبة إلى الراهن والكفيل، وغير لازمين بالنسبة إلى الدائن المرتهن والمكفول له.
4 - عقود غير لازمة أصلاً بحق كلا الطرفين، وهي التي يملك كل منهما فيها حق الرجوع والإلغاء، كالإيداع والإعارة والوكالة
هذا وجدته في احد الكتب لان الشيخ عبد الرحمن سأل عن العقود
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[17 - 07 - 07, 03:49 م]ـ
علما إن ابن حزم رحمه الله ضعف الحديث لاحتوائه على شرط باطل وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لايُقر الباطل.