تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

و بالتالى من يرى عدد مشاركاتى و عضويتى كعضو مخضرم لن يغتر بها و لن يرفعنى الى مكانه لا استحقها و لن يخاطبنى بلقب شيخ او طالب علم كبير و ما الى ذلك من هذا القبيل و سيكتفى بلفظ اخى مثلا لانى "عامى"

الهدف من الخيارات السابقه هو معرفه درجه جوده مشاركه العضو فاذا كان مثلى عامى و اقحم نفسه فى مجال الفتوى نقول له قف عندك ليس هذا مكانك و هذه الطريقه ستحل اشكال عدم معرفه الاعضاء بعضهم البعض معرفه شخصيه الى حد ما و ستعطى كل ذى حق حقه فقد ساءنى جدا فى بعض المشاركات اسلوب مخاطبه بعض مشايخنا الكرام بأن يأتى احدهم فيخاطب الشيخ بلفظ "اخ" و لا يراعى الادب فى الحوار لان رأى الشيخ لا يوافق رأيه و لا اقول ان ادب الحوار مطلوب مع المشايخ فقط بل مع جميع الاخوه و لكنه مع المشايخ مطلوب بدرجه اكبر

هذا ايضا سيحل جزء من اشكال مصداقيه الفتاوى او نصائح شراء الكتب او منهجيه طلب العلم و خلافه لانى عندما ارى ان الشيخ فلان يفتى بكذا يطمئن قلبى بخلاف مجهول الحال الذى قد يكون عامى مثلى و لكنه من المتعالمين

ايضا الشيخ الذى يشارك هنا و لابد وقته ثمين و له من الحرمه و الوقار قدر كبير عندما يكتب مشاركه و يأتى فلان من الناس و يناقشه بجهل مناقشه الند للند يجعله يزهد فى الكتابه و تضييع وقته مع من لا يستحق

مما اقترح اضافته ايضا ليكون جزء من الصفحه الشخصيه لكل عضو:

1 تحديد مجال تخصصه فيما يتعلق بالعلوم الشرعيه او غيرها ليكون ممن لهم المشوره فى هذا المجال من قبل الاعضاء و مثال على ذلك قد يكون لاحد الاعضاء خبره فى تنظيم المكتبات او تجاره الكتب و معرفه افضل الطبعات او تحقيق التراث او علوم اللغه او حتى مجال الكمبيوتر بما يفيد العلم الشرعى و هكذا (كمثال اذا سأل احد الاعضاء من افضل طبعات كتاب معين لا يأتى اى واحد و يقترح عليه طبعه معينه لمجرد انه اشتراها و لم يطلع على غيرها فيظن انها افضل الطبعات)

2 اين يتوقع ان تكون جل مشاركاته و اضافاته (انا كمثال معظم مشاركاتى فى اضافه الكتب فى خزانه الكتب و الابحاث و نادرا ما اخرج عن ذلك الا بنقل مقاله او فائده من مواقع اخرى)

3 ما هى اهم المنتديات التى سوف يدخل الموقع عامه من اجلها (هل يأتى هنا لتحميل الكتب ام لتحميل المخطوطات ام لمنتدى الدراسات الحديثية و هكذا)

وحبذا لو يقوم الاعضاء المشتركون باضافه مثل هذه المعلومات عن انفسهم و لا يقتصر ذلك على الاعضاء الجدد فقط اذا دخلت هذه المقترحات حيز التطبيق

اقول هذا من واقع خبرتى العمليه فى مجال تخصصى لان الشركات الكبرى تقوم باعطاء كل موظف جديد بعد التعيين نموذج يحوى اسئله عديده يقوم الموظف بعد الاجابه عليها بتحديد مواطن القوه و الضعف فى خبرته السابقه لتستفيد الشركه اقصى استفاده من مواطن القوه بجعل هذا الشخص له المشوره و الرأى فى مجال تخصصه و تعالج مواطن الضعف فى الخبره بالتدريب و خلافه لان الخبره لها ثمن و الوقت ثمين ومن حسن الاداره وضع الانسان المناسب فى المكان المناسب لتعم الفائده و اذا كان الحال كذلك فى الامور الدنيويه فوقت العلماء و طلبه العلم اثمن من ان يضيع فيما لا ينفع و لما لا و هم ورثه الانبياء

اسف على الاطاله و كلى اذان صاغيه لتعليقاتكم بارك الله فيكم

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[10 - 10 - 05, 07:11 م]ـ

احسن الله اليكم اخي طويلب علم ونفع الله بكم

اقتراحات موفقة ولي اضافة لو تكرمتم وهي:

محاولة التواصل مع مشايخ الملتقى والسؤال عنهم في حال الغياب

ولقد صنعت ذلك انا واخي سامي المسيطير مع بعض الاخوة فوجدت تجاوبا لا بأس به

وذلك لان هذا الملتقى انما هو باأعضاؤه الفاعلين

اسال الله ان يحفظك الملتقى

والقائمين عليه من مشرفين

وويوفق الشيخ الفقيه والاخ هيثم للخير

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[11 - 10 - 05, 01:03 ص]ـ

شيخنا الكريم العالم الكبير المتخفي تحت معرّف (طويلب علم صغير) جزاكم الله خيرا

المشكلة التي نبهتم إليها فعلا تؤرق مضاجع الكثيرين من روّاد الملتقى وهي مشكلة التسرع في الفتوى مع الضعف العلمي الواضح لدى بعض المشاركين وعدم أهليتهم للفتوى، مما يجعل المستفتي لا يثق في الملتقى كمصدر للفتوى الصحيحة.

لكن وجهة نظري أن الحل الذي طرحتموه لهذه المشكلة قد يكون صعب التنفيذ من جهة أن تصنيف العضو موكول إلى نفسه، فببعض الفضلاء تواضعا ربما صنّف نفسه على أنه عامي، بينما البعض الآخر قد يصنف نفسه في أعلى الدرجات وهو لا يستحق ذلك، كذلك اعتماد المؤهلات الجامعية كمقياس لا يخفى ما فيه.

والحل البديل في رأيي هو أن تقوم إدارة الملتقى بتعيين لجنة تحت اسم (لجنة الإفتاء بملتقى أهل الحديث) يضمون إليها أكبر عدد ممكن من أعضاء الملتقى ممن هم أهل للفتيا، ويتم الاطلاع على ذلك من خلال المشاركات كما تفضلتم ومن خلال السؤال الشخصي لمعارفهم من العلماء وطلبة العلم، وكلما زاد عدد أعضاء تلك اللجنة كان أفضل حتى يمكنهم الإجابة على الأسئلة بدون تأخير كثير، ويضاف إلى هذه اللجنة لاحقا من تثبت أهليته من الأعضاء الجدد، ثم يمنع الإفتاء في الملتقى لغير أعضاء اللجنة المذكورة، ويتم تنبيه من يخالف هذا الشرط.

وبالإمكان جعل قسم من الملتقى مخصصا للفتاوى، وتوضع له ضوابط وإرشادات للمفتين وللمستفتين، بحيث لا تتحول الفتاوى إلى ميدان للجدل وتضارب الأقوال يضيع معه المستفتي، فيقتصر في قسم الفتاوى على الخلاصة، ويحال إلى التفاصيل والنقاشات في نفس الموضوع في أقسام الملتقى الأخرى، وبهذا تعود للملتقى هيبته، ويثق المستفتون فيمن يفتيهم عبر الملتقى أنه مزكّى من قبل إدارة الملتقى ومشهود له بالأهلية.

وفق الله مشايخنا الأفاضل عبد الرحمن الفقيه وهيثم حمدان وخليل الشاعري ونفع بجهودهم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير