تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ضياء الشميري]ــــــــ[15 - 07 - 05, 09:48 ص]ـ

هل من مزيد؟؟؟

ـ[أبو بكر الغزي]ــــــــ[17 - 07 - 05, 08:32 م]ـ

علم ’جورجيا‘ القديم كان فيه اللونين الأحمر والأسود!:) هذا قبل إسقاط شيفرنادزه.

أعجب من شيء يا إخوان بخصوص السد والقوم (يأجوج ومأجوج): ألم يكتشف البشر كل بقاع الأرض الآن؟؟؟ أم غاب عن أنظارهم هذا السد بمن وراءه؟؟؟؟؟

ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[18 - 07 - 05, 01:25 ص]ـ

مشايخنا الكرام ... جزاكم الله خيرا ...

شيخنا أبا بكر الغزي ... أحيانا أفكر فى مثل ما فكرت فيه .... و نفس الشئ عن المسيح الدجال .... فعلا شئ عجيب .... !!!!

الغرب يدعون معرفة كل بقاع الأرض عن طريق الأقمار الصناعيه و غيرها .... و ما تحت الأرض من مراكز الزلازل و غيرها .... فكيف لم يكتشفوا تلك الأماكن؟! .... سبحان الله ....

صدق الله العظيم القائل في كتابه الكريم: (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) ..

ـ[السدوسي]ــــــــ[18 - 07 - 05, 02:16 م]ـ

ذكر ابن خلدون في المقدمة أن حاكما من الحكام بنى في المشرق سدا يشبه السد الذي بناه ذوالقرنين.

وبالنسبة لما ذكره بعض الإخوة من عدم اكتشاف مكان يأجوج ومأجوج والدجال رغم اكتشاف الأرض .... فقد ذكروا أنه يوجد على خريطة العالم أماكن لونت باللون الأبيض ويقولون إن هذا يعني أنها مناطق مجهولة.

والأثر المذكور لايصح.

ولاغرابة أن يعمي الله أبصار المكتشفين ليقضي أمرا كان مفعولا.

ـ[عدو المشركين]ــــــــ[18 - 07 - 05, 07:24 م]ـ

حكى أحمد بن فضلان رسول المقتدر من خلفاء بني العباس إلى بلغار، قال: لما دخلت بلغار سمعت أن عندهم رجلاً عظيم الخلقة، فسألت الملك عنه فقال: نعم، ما كان من بلادنا ولكن قوماً خرجوا إلى نهر أثل (وهو نهر عظيم في بلاد الخزر، ويقارب دجلة، ومجيئه من أرض الروس وبلغار ومصبه في بحر الخزر) وكان قد مد وطغى، ثم أتوا وقالوا أيها الملك إنه قد طفى على وجه الماء رجل كأنه من أمة بالقرب منا، فإن كان ذاك فلا مقام لنا. فركبت معهم حتى سرت إلى النهر فإذا برجل طوله اثنا عشر ذراعاً ورأسه كأكبر ما يكون من القدور، وأنفه نصف ذراع وعيناه عظيمتان، وكل أصبع أطول من شبر. فأخذنا نكلمه وهو لا يزيد على النظر إلينا. فحملته إلى مكاني وكتبت إلى وارسو كتاباً وبيننا وبينهم ثلاثة أشهر أستخبرهم عن أمره، فعرفوني أن هذا الرجل من يأجوج ومأجوج وقالوا: إن البحر يحول بيننا وبينهم. فأقام بين أظهرنا مدة، ثم اعتل فمات.

المصدر: خريدة العجائب وفريدة الغرائب ابن الوردي الصفحة: 62

معجم البلدان ياقوت الحموي الصفحة: 52

وبخصوص سؤال الشيخ الغزي

فأنا أميل لما ذكره الشيخ السعدي رحمه الله .. فهذه الاقوام نقطع انها من نسل آدم عليه السلام وهي مكلفة وبالتالي فلا بد ان تقام عليها الحجة الرسالية .. ولو فرضنا انها منقطعة عن بقية البشر فمن أين تصلهم الحجة؟؟

والله اعلم

ـ[أبو بكر الغزي]ــــــــ[18 - 07 - 05, 09:57 م]ـ

رحمكم الله، لست بـ"شيخ"!! أنا ’غلبان‘!!! أنا عامي كثير السؤال!!!!:)

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[27 - 05 - 07, 12:46 ص]ـ

قد وقع نظري سابقا على كتاب في هذا الموضوع وهو كتاب كبير الحجم يقع في أكثر من 800 صفحة ومؤلفة إستاذ ودكتور بيلوجي في طبقات الأرض ولكن الكتاب لم ينتشر في الأسواق والله أعلم وقد رأيته في معرض الكتاب بالجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة قد عرضه صاحبه عند إحدى دور النشر.

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[27 - 05 - 07, 01:07 ص]ـ

وقال العيني في عمدة القاري شرح صحيح البخاري (15/ 236)

قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: " رأيت السد مثل البرد المحبر "

هذا التعليق وصله أبن أبي عمر من طريق سعيد عن قتادة عن رجل من أهل المدينة أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: " يا رسول الله قد رأيت سد يأجوج ومأجوج , قال كيف رأيته؟؟

قال: مثل البُرد المحبَّر طريقة حمراء وطريقة سوداء "

ورواه الطبراني من طريق سعيد عن قتادة عن رجلين عن أبي بكرة أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال فذكر نحوه.

وأخرجه البزار من طريق يوسف بن أبي مريم الحنفي عن أبي بكرة أن رجلاً رأى السد فساقه مطولاً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير