ـ[ابن يوسف المصري]ــــــــ[22 - 10 - 05, 10:23 م]ـ
أخي شاكر جزاك الله خيرا على ما كتبته ولكن:
المؤلف قد يبذل جهدا غير عاديا ويتكبد مصاريف باهظة في الحصول مثلا على مخطوطات لكتاب معين فإما أن يسافر إلى البلد التي علم بوجود المخطوطة فيها أو يكلف غيره بتصويرهاوما شابه ذلك، ولذلك فعندما يضع المؤلف أو الناشر هذه العبارة " حقوق الطبع محفوظة "، أظن الكلام أنتهى ويأتي بعد ذلك ما صح عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {لا يحل مال إمرئ مسلم إلاَّ بطيب نفس منه}. وفقنا الله سبحانه وتعالى لتحري الحرام وإجتنابه
ـ[عَامِّيَّةُ]ــــــــ[15 - 06 - 08, 07:59 ص]ـ
وعليكم السلام وحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
و إذا كانت الكتب غير متوافرة فى السوق فما الحكم؟
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[15 - 06 - 08, 03:32 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لأخي الفاضل عباس، على إثارته لهذا الموضوع والذي طرحته أنا شخصيا في هذا الملتقى المبارك منذ سنوات عدة، دون أن أتلقى أي جواب أو مشاركة.
وبارك الله في أخينا الكريم شاكر على ما أتحفنا به من فوائد قيمة، ولكن من ينقل لنا أقوال علماء معاصرين تكلموا في هذه المسألة، عسى يتبين لنا الخيط الأسود من الأبيض.
فلقد كنت أود المشاركة في إدخال كتب في الشاملة ومنعنتي شبهة التعدي على حقوق المسلمين.
ـ[عَامِّيَّةُ]ــــــــ[15 - 08 - 08, 12:49 ص]ـ
وعليكم السلام وحمة الله وبركاته
ولكن من ينقل لنا أقوال علماء معاصرين تكلموا في هذه المسألة، عسى يتبين لنا الخيط الأسود من الأبيض.
للرفع
ـ[أبو عبد المحسن العنابي]ــــــــ[15 - 08 - 08, 07:36 م]ـ
هناك كتاب بعنوان: حقوق الإختراع والتأليف في الفقه الإسلامي أظنه للشمراني ط: دار طيبة بالرياض
فيه نقول مفيدة لأئمة هذا العصر منهم اللجنة الدائمة وابن باز والعثيمين وبكر أبو زيد وغيرهم، وفصل تفصيلا جيدا.
كما أن هناك رسالة لرئيس شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بعنوان: هل للتأليف حق مالي.
وأنا صاحب دار للنشر، ونحن نتورع عن المتاجرة في الكتب التي لا تحوى حقوقا، ونسميها في عرف تجارتنا كتبا "غير شرعية"، إلا أننا ننقم على من يمنع تصويرها للمنافع العامة كالوقف وغيره.
بل أغرب ما نجده مكتوبا: "لا يجوز تصويره أو الاقتباس منه أو ... (سبعة أسطر) إلا بإذن"
وهذا والله منشؤه الجشع الذي أصاب كثيرا من المحققين وأصحاب دور النشر.
ورحم الله أئمتنا ابن باز والعثيمين والفوزان واللحيدان فإنهم لا يأخذون فلسا على كتبهم بل يشترطون جودة الطباعة فقط، فيأتي صاحب دار النشر، فيحلي كتابه بعبارة: حقوق الطبع محفوظة!!!