[نأخذ من الأءمة ام المذهب؟ للمشاركة]
ـ[عمر الحمامي]ــــــــ[18 - 10 - 05, 03:47 ص]ـ
عندما ابحث عن حكم في الغالب انا اراجع كلام الترمذي حول آراء الأءمة او اراجع مسائل الامام أحمد مثلا او الموطأ ان اردت الوقوف على آراء اصحاب المذاهب. واراجع المصنفين للزيادة.
وهناك من يراجع كتب المؤلفين من المذهب.
ما هي الفوائد او الخلل في المنهجين؟
ـ[عمر الحمامي]ــــــــ[18 - 10 - 05, 11:26 م]ـ
لا يوجد ملحوظة؟
ـ[أبو أحمد الحنبلي]ــــــــ[20 - 10 - 05, 05:42 م]ـ
الخلل ينبغي عليك الرجوع إلى أهل العلم فيما ينوبك من أمور دينك ...
وأما إذا أردت طلب العلم فينبغي أن تراجع الصفحة المخصصة لوسائل طلب العلم ... وإياك أن تلج إلى العلم من غير الباب المألوف. ويظهر من سؤالك هذا ....... أسأل الله العظيم أن يرزقك علما نافعا .....
ـ[عمر الحمامي]ــــــــ[21 - 10 - 05, 08:35 ص]ـ
جزاك الله خيرا
قلت:
الخلل ينبغي عليك الرجوع إلى أهل العلم فيما ينوبك من أمور دينك
وقد صدقت. العلماء قدوتنا. ولكن هل الطريق الأولى تدعو إلى ترك العلماء وكتبهم؟ أو اتباع ما هو شاذ وليس عليه الأءمة؟
ولا شك أن التقليد لا بد منه في أول طلب العلم. ولكن هل يشترط من ذلك عدم البحث أو التقليد المبني على آراء من جاء بعد الأءمة وكتب ما فهمه هو من المذهب ومن فتاوى الإمام؟
فمن المعلوم أن لأهل الكلام أثرا في كل علم ومن العلوم: الفقه. فترى الإمام أحمد يقول: لا يعجبني فهم-حسب قواعدهم- يقولون: هذا يعني التحريم أو الكراهة أو أو.
فسؤالي حول هذا وليس هو في ترك التمذهب بالكلية أو جحود الحاجة إلى التقليد في البداية أو طلب العلم على منهج ليس عليه الأءمة.