[اخواني الاعزاء من الطلبة والمشايخ هذه مسالة نود الاجابة عليها من فضيلتكم مع العزو الى]
ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[18 - 10 - 05, 06:24 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعزاء من الطلبة والمشايخ هذه مسالة نود الاجابة عليها من فضيلتكم مع العزو الى المصادر وهي ما حكم من يؤخر القيام في رمضان وخصوصا في العشر الاواخر في جوف الليل جماعة في المسجد مع العلم ان الناس يقومون اوله ولماذا بالضط العشر الاواخر فلماذا لا يكون رمضان كله بهذه الصفة اما يقام اوله جماعة في المسجد او اخره مع ان العلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم وصنيع الصحابة خلاف ذلك ولماذا تخصيص العشر الاواخر افيدون بارك الله فيكم وما هو الافضل ان كان جائزا هذا وهذا .........
ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[15 - 03 - 06, 09:32 م]ـ
لا احد يجيب عن هذا السؤال من رمضان الى الان.
ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[23 - 10 - 06, 09:10 م]ـ
قد وجدت ما يشفي غليلي في هذه المسالة في الشريط رقم 719 للشيخ الالباني من سلسلة الهدى والنور فهو رحمه الله تعالى تكلم عن هذه المسألة بكلام دقيق واضح مبين.
وقال رحمه الله لما سئل عن تقسيم القيام بالطريقة المعروفة في العشر الاواخر بدعة بدعة بدعة ثلاث مرات فافاد رحمه الله تعالى فوائد قيمة.
ـ[محمد بن حسن أبو خشبة]ــــــــ[23 - 10 - 06, 09:17 م]ـ
ولماذا بالضط العشر الاواخر فلماذا لا يكون رمضان كله بهذه الصفة
ولماذا تخصيص العشر الاواخر
بعض المساجد تجعلها في العشر، وبعضها من أول رمضان، وبعضها من نصف رمضان، وإن كان أغلبهم في العشر الأواخر؛ لفضيلة هذه الأيام، وتحري قيام ليلة القدر فيها.
ـ[أبو عبد الله بن عبد الله]ــــــــ[10 - 11 - 06, 03:56 م]ـ
مسألة تفريق صلاة الليل في أول الليل وآخره فهذا المعروف بالتعقيب عند أهل العلم وقد ورد في ذلك عن أنس بن مالك رضي الله عنه وقد تكلم عن هذه المسألة الحافظ ابن رجب في كتابه العظيم فتح الباري شرح صحيح البخاري تحسن مراجعته
أسأل الله أن يوفقنا وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح