تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يجوز للأخت أن تتحدث بصوتها في غرفة البالتلك التي يتواجد فيها الرجال إدا أرادت طرح]

ـ[بدر ابن أحمد]ــــــــ[20 - 10 - 05, 08:11 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل يجوز للأخت أن تتحدث بصوتها في غرفة البالتلك التي يتواجد فيها الرجال إدا أرادت طرح سؤال أو تعقيب أوغير دلك أم لا؟

ـ[ابن يوسف المصري]ــــــــ[22 - 10 - 05, 08:57 م]ـ

ومن قال أن صوتها عورة لكن الأمر ليس على إطلاقه فلابد لها من التقيد بالضوابط المعروفة في مثل هذه الحالات وعلى سبيل المثال لا تدخل غرف الدردشة إلا بمصاحبة ولي أمرها، وإذا أشكل عليها شيء تسأل بدون خضوع في القول إلى غيره من الضوابط، ولعل الأخوة يزيدون كل بحسب استطاعته

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[22 - 10 - 05, 10:00 م]ـ

هذه الأمر من المباحات وقد كانت الصحابيات يسألن النبي صلى الله عليه وسلم بحضور الرجال من غير أن تكون وراء حجاب كما ورد في صحاح الأخبار، وما ذكر في السؤال من باب سؤال المرأة من وراء حجاب وقد أباح الله في القرآن مخاطبة أمهات المؤمنين - مع ما لهن من مزية في هذا الباب - من وراء حجاب فلا حرج فيه غير أنها تراعى عدم الخضوع في القول.

وأما اشتراط حضور ولي أمرها في دخول الغرف المذكورة فلعله لاعتبارات أخرى محلية أو على الأقل يلمسها الكاتب من بيئته وظروفه فإن يكن كذلك فليقل مثل ذلك في المكالمات الهاتفية (أنها لا تجوز بدون حضور ولي أمرها) وما إلى ذلك لنفس العلة أو الظرف.

أبو عبد الباري

ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 11 - 06, 10:25 م]ـ

--

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[17 - 11 - 07, 12:55 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

وهل تأمن من أن يسجل أحد صوتها؟!!!!!!

ـ[أم حنان]ــــــــ[17 - 11 - 07, 01:13 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل يجوز للأخت أن تتحدث بصوتها في غرفة البالتلك التي يتواجد فيها الرجال إدا أرادت طرح سؤال أو تعقيب أوغير دلك أم لا؟

الإخوة الفضلاء، بارك الله فيكم

ومالداعي لإستخدام الميكروفون والتحدث طالما ان هناك وسيلة أخرى تستطيع أن تسأل فيها المرأة وهي الكتابة كما هو معروف في الغرف الصوتية ?

ـ[صخر]ــــــــ[18 - 11 - 07, 08:35 ص]ـ

لامانع في هذا ..

ابوعائش لماذا تعقب اخي الفاضل وقد أجبناك واجابك الكثير من الشيوخ:)

ـ[صخر]ــــــــ[18 - 11 - 07, 08:37 ص]ـ

اختي أم حنان الاخ سأل عن الحكم

يجوز ام لا يجوز.؟

من قال بالتحريم يلزمه الدليل

ومن قال بالجواز استصحب الاصل

بل قد ثبت أنه تكلمت نساء امام النبي صلى الله عليه وسلم ومع الصحابة ..

لكن هناك ضوابط في طريقة تحدث المرأة

ان لايكون هناك خضوع في القول وتغنج قد يؤثر على المستمع لكي لايطمع من في قلبه مرض إلخ ..

ولعل الاخوان يذكرون الضوابط التي اوردها اهل العلم في المسألة ..

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[18 - 11 - 07, 04:23 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

لامانع في هذا ..

ابوعائش لماذا تعقب اخي الفاضل وقد أجبناك واجابك الكثير من الشيوخ:)

إجابته لم تكن شافية لما ذكرت له أنه يوجد من يسجل الصوت، فالسلامة لا يعدلها شيء.

وأنا لا أرتضي لأخواتي الفاضلات أن يتحدثن في البالتوك ويوجد من يسجل صوتهن، أما إذا وافق الإخوة الموجودون في الغرفة أن لا يسجلوا صوتها، فلا بأس، ولكن مع هذا ليمكن ان تضمن ان لا يسجل أحد صوتها.

فإذن السلامة لا تعدلها شيء.

وأسأل الله لك أخي صخر التوفيق في تلك الغرفة وقد لاحظت أن الأخت ( ... ) لم تعد تتحدث، فلعلي أقنعتها:)

ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[18 - 11 - 07, 04:36 م]ـ

والله الذي يعلم والسر وأخفى لو كانت أختي لما أرتضيت أن تستخدم الأنترنت فضلا عن أن تدخل البالتوك ...

أخيتي بعض من ظاهره الإستقامة فتن والرجال أكمل عقولا من النساء فكيف بالنساء!!

قال البخاري رحمه الله

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ

{لَوْ أَدْرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَحْدَثَ النِّسَاءُ لَمَنَعَهُنَّ كَمَا مُنِعَتْ نِسَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قُلْتُ لِعَمْرَةَ أَوَمُنِعْنَ قَالَتْ نَعَمْ}

فالله الله بترك هذه الفضول فإن العلم متوفر في غير النت في الأشرطة وفي الكتب وفي حلق العلم فالمساجد!!

ما كتبت إلا من باب قوله صلى الله عليه وسلم لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه أخرجاه في الصحيحين من حديث أنس

ـ[صخر]ــــــــ[19 - 11 - 07, 08:43 ص]ـ

حتى لو سجل صوتها فهل هذا دليل على تحريم تحدث المرأة بصوتها ... ؟

كفانا تنطعا يااخواني في الله ..

ابوعائش خويلد بل لازال الامر كما تركته بل قد استفحل الامر:)

ـ[معاذ جمال]ــــــــ[19 - 11 - 07, 09:01 ص]ـ

الإخوة الكرام دخول البالتولك أصلا حرمه بعض أهل العلم كالعلامة ابن جبرين حفظه الله و ذلك للفتن و المغريات الموجودة به و لما في بعض غرفه من سب للإسلام و للنبي صلى الله عليه و سلم و الكثير من الأعداء يقومون بطرح روابط بها شبهات او دعوة إلى النصرانية و غير ذلك.

و الأخت المسلمة لا تامن هذا كله بل و لا تامن من متحرش على الخاص فالسلامة أولى

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير