تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صخر]ــــــــ[30 - 07 - 08, 02:59 ص]ـ

أخي الكفر لايجوز سواء بالاكراه أو من غير إكراه .. قل تلفظ كلمة الكفر .. هي التي أجازها الشرع في الإكراه الملجئ ..

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[30 - 07 - 08, 08:16 ص]ـ

فإن الرسول صلى الله عليه وسلم قال للمستضعفين في مكة الحقوا بأرض الحبشة فإن فيها ملكا لا يظلم عنده أحد فاحتموا ببلاده حتى يجعل الله لكم مخرجا مما أنتم فيه

هذا هو الدليل على عدم الجواز أخي الحبيب

و ليحذر الإخوان فالأمر خطير جدااا

لرغبة النفس في الامتيازات التي تمنح لحامل هذه الجنسيات و سهولة التنقل و العمل و هذه الأشياء

فالأمر يا إخوان خطير جدا لأن للنفس و الهوى تدخل كبير في الموضوع و الإنسان لا يشعر

و أصبر نفسي و إخواني و أقول

ألم يقل الله عز و جل (و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشي يريدون وجهة و لا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا) *

و ألم يأمرنا النبي صلى الله عليه و سلم بلزوم البيت في حال الفتنة و كذلك فعل أصحابه و كذلك في قصة الثلاثة الذين خلفوا و كيف صنع كعب رضي الله عنه لما أرسل إليه ملك غسان و قال إلحق بنا نواسك فقال (فقلت حين قرأتها وهذه أيضا من البلاء فتياممت بها التنور فسجرتها بها)

فهكذا يجب أن نفعل إن كانت المواساة ستأتي من الكفرة و لن تأتي من المسلمين فالتنور أولى بهذه الوثيقة و نأثر الجلوس في وسط المسلمين قال النبي صلى الله عليه و سلم فيه فيما بلغ عن ربه (هم القوم لا يشقى بهم جليسهم)

و يكفينا من كل ما سبق فتاوى العلماء الربانيين بعدم الجواز و نحن مأمورون بسؤالهم و اتباعهم

و أقول نحن طلاب آخرة و لسنا نطلب الدنيا

و الجنسية لطلب الدنيا و فيها تكثير لسواد المشركين و اتباع العلماء من طلب الآخرة كما أن المكوث في بلاد المسلمين و تكثير سوادهم من طلب الآخرة

نسأل الله عز و جل أن يوفقنا لما يحب و يرضى و يجعلنا و إياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه

و الله المستعان

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ـــــ

* ذكرت الآية مستأنسا بها

ـ[أبو عبد الرحمن الفلسطيني]ــــــــ[30 - 07 - 08, 10:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندي سؤال عمن يحمل جنسية بلد كافر ويريد التجنس بجنسية بلد كافر اخر حتى يستطيع الدخول للبلاد الإسلامية اللتي لا تقيم علاقات مع بلده الأصلي هل يجوز ذلك أم لا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير