تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد المغناوي]ــــــــ[06 - 11 - 05, 01:35 م]ـ

السلام عليكم

اقول لطالب العلم المتميز المفهم الذي هو اسم علي مسمي والذي احترمه كثيرا واقدر مبلغ علمه

مع اختلافنا في الاراء التي لا تفسد للود قضية اقول له اقراء ما كتبه فهد جزاه الله تعالي

عسي ان يلفت نظرك الي مسائلة هامة وهي ان هذه المسئلةتناقضتة مع ما اعطو من نتائج لا تبدو واقعية ومطابقة للحقيقة فقد خالفوا حساباتهم الفلكية بسبب هذ القضية

فتارة يقولون ان خارج طبقة الازون كما يسمونها يشكل خطر علي الانسان ان تعرض لسموم التي في الفضاء الخارجي ومن هذه السموم الاشعة البنفسجية والنتروجان الذي يشكل خطر واضح علي معيشة الانسان

وكذالك قولهم بالجادبية التي تقضي تماما علي توازن الانسان

وهذه المسائل كلها انتقدة بهذه القضية و وتحججوا بحجة الاختراعات المزعومة مثل البدلة الفضاءية التي هي في الحقيقة وهم وكذالك بالمرهم الفعال والمكوك الخارق للعادة الذي لا نشاهده الا في الافلام الامركية كفان الله شرها

وقد تكلم اخي المفهم علي قضية لا بد ان تاخد بعين الاعتبار وهي الضجة الاعلامية التي تروج سمومها الفكريةوالثقافية فلا بد ان يكون المسلم فطن لا ينخدع

واحيان تكون ضجة وهم في وهم والخصومة وهم في وهم لكي يلفتوا نظر الراي العام

وهذا ما اوافق فيه اخي المتميز بمشاركاته واقول له بارك الله فيك

وكذالك اشكر اخي فهد علي هذه النظرة التابتة فيه هذه الاقضية

واشكر السنافي وان لم يشارك في الموضوع وهذا للاخوة التي تربطه مع اخونه في هذا النتذي

ـ[فهد أبو سارة]ــــــــ[06 - 11 - 05, 04:01 م]ـ

السلام عليكم

جزيت خيرا أخي خالد.

أحبتي في الله

عفوا

ورد خطأ في جملة:،نضيف خيالنا سرعة القمر وهو يلحق بهذه الأرض ويدور حولها دورة كاملة كل 24 ساعة!

والصواب:،نضيف إلى خيالنا سرعة القمر وهو يلحق بهذه الأرض ويدور حولها دورة كاملة كل 29.3 يوما، وهو مايسمى بـ (الشهر الاقتراني).

ونسيت أن أذكر لكم أن متوسط بعد الأرض عن الشمس هو 149 مليون كيلو متر!!

وإذا كانت بهذا البعد،فكم تحتاج إلى أن تصل الجهة المقابلة، أي بعد ستة أشهر؟

الجواب:

نضع خط مستقيم،نهاية طرفه شهر يناير (1) ونهاية طرفه الآخر شهر يوليو (7)،وتتوسط الشمس هذا الخط فتكون بين شهري يناير ويوليو.

المسافة بين موقع الأرض في شهر يناير وبين الشمس هي 147 مليون كم!

والمسافة بين موقع الأرض في شهر يوليو وبين الشمس هي 152 مليوم كم!

وسبب اختلاف الرقمين ناتج بسبب أن دوران الأرض حول الشمس (أهليلجي) أي بيضاوي وليس دائري،والنتيجة ستكون 299 مليون كم! ليس هذا فقط، بل تزيد لأن الدوران القوسي يزيد عن المسار الطولي،ويضاف أيضا أن السرعة المطلوبة للإفلات من جاذبية الأرض هي 11.18 كم في الثانية!

أتدرون أين الصعوبة الكبرى في هذه المسألة؟

لو كان القمر ثابتا فربما كان الأمر سهلا، ولكن كيف نقول ونحن نعلم بأن القمر يسير بسرعة رهيبة بمرافقته الأرض وهي تدور حول الشمس!

وهذه الحسابات والأرقام هي أرقام علمية يقرها علم الفلك الحديث وليست من نسج الخيال.

أنحن على خطأ عندما نقول:حدِّث العاقل بما يُعقل!

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[06 - 11 - 05, 04:58 م]ـ

وفقكم الله وبارك فيكم.

أخي خالد - رعاك الله - انظر إلى هذا الرابط وما حواه من روابط أخرى، وتأمل جيدا كيف يفكر أؤلئك القوم وكيف نفكر نحن.

ثم استخلص الحقيقة من الخرافة بعلم - بارك الله فيك - وليس بعقلية من قال في ملأ عظيم ما معناه: أنكروا الإسراء والمعراج فكذلك نحن ننكر صعودهم إلى القمر!!!

http://www.islamonline.net/Arabic/Science/2002/06/article01.shtml

ـ[الشافعي]ــــــــ[06 - 11 - 05, 09:32 م]ـ

عطفاً على مشاركتي الأولى في الموضوع

أنصح أخي الكريم صاحب السؤال أن يطلع على المواقع التالية:

Moon Hoax (http://www.redzero.demon.co.uk/moonhoax/)

يختبر هذا الموقع صحة النظريات التي تقترح أن يكون هبوط مركبة وكالة ناسا (أبولو) على القمر مجرد خدعة. ويطمح إلى إثبات، وبلا أدنى شك، أن هذه "النظريات" خاطئة وعبارة عن مزيج بين ضحالة الفهم لأبجديات العلوم وبين الرغبة في الربح السريع. مع ذلك فإنه يتوجب عليك أن تتخذ قرارك بنفسك.

BadAstronomy.com (http://www.badastronomy.com/bad/tv/foxapollo.html)

تلقي هذه الصفحة نظرة على مجموعة "أدلة" ذكرها برنامج تلفزيوني بثته شبكة فوكس بعنوان "نظريو المؤامرة: هل هبطنا على القمر؟ " والذي يرى معد الصفحة أنه -أي البرنامج- ساعة من الهراء، وامتلاً من أولى لحظاته إلى آخرها بالتفكير السخيف، الافتراضات الساذجة، ومعلومات ممعنة في الخطأ.

وهذا المقال من موقع ناسا ( http://science.nasa.gov/headlines/y2001/ast23feb_2.htm) موجز، ومنه أخذت الرابطين الأولين، وقد نبه فيه أنهما ليسا برعاية وكالة ناسا.

والله تعالى أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير