تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 11 - 05, 01:10 م]ـ

18 - جماع الفوائد فى حكم الذكر بين تكبيرات العيد الزوائد

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=23985&highlight=%C7%E1%DA%ED%CF+%D1%E3%D6%C7%E4

19- تخرج زكاة الفطر قبل الفطر بيوم أو يومين لتجمع لا للفقراء

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4515&highlight=%C7%E1%DD%CA%CD+440

20- ما تخريج الحديث [إذا كان يوم عيد الفطر وقفت الملائكة على أبواب الطرق فتنادي ... ]

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=13684&highlight=%C7%E1%DA%ED%CF+%D1%E3%D6%C7%E4

21- حول زكاة الفطر

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22617&highlight=%C7%E1%DD%CA%C7%E6%EC+%CC25

22- عشر فوائد في صيام الست من شوال

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=14279&highlight=2806

ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 11 - 05, 07:57 م]ـ

23 - ماحكم الألعاب النارية؟.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=223000#post223000

24- فضل التكبير وصفته

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40072

ـ[أبو الوليد السلمي]ــــــــ[04 - 11 - 05, 10:53 م]ـ

جزاك الله خير

ـ[أبو تراب السلفي]ــــــــ[05 - 11 - 05, 02:50 ص]ـ

الامام النووي في المجموع يثبت اقامة منبر لصلاة العيد وبدأ الخطبة بالتكبير وخطبتين في كتاب المجموع للامام النووي في شرحه لكتاب المهذب صفحة 21و22 و23 يثبت كل هذا فهل من رد عليه؟؟!!!!!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40177

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 01 - 06, 08:27 م]ـ

للفائدة، ولقرب عيد الأضحى المبارك.

ـ[أبو جويرية]ــــــــ[06 - 01 - 06, 07:05 ص]ـ

عيد الأضحى

ما يُعمل فيه وما يُجتنب

الحمد لله الذي به تم الصالحات، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد، صاحب المعجزات الباهرات، والكرامات الظاهرات.

وبعد ...

اعلم أخي المسلم الحبيب أن للمؤمنين في الدنيا ثلاثة أعياد لا غير، عيد يتكرر في كل أسبوع وهو يوم الجمعة، وعيدان يأتيان في كل عام مرة، وهما عيدا الفطر والأضحى، لمَّا قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كان لهم يومان يلعبون فيهما، فقال: "إن الله قد أبدلكم يومين خيراً منهما: يوم الفطر، ويوم الأضحى" الحديث، فأبدلنا الله بيومي اللهو واللعب هذين يومي الذكر، والشكر، والمغفرة، والعفو.

وكما للمؤمنين أعياد في الدنيا فلهم كذلك أعياد في الجنة، يجتمعون فيها، ويتزاورون، ويزورون ربهم الغفور الرحيم، وهي نفس أيام الأعياد الثلاثة في الدنيا: يوم الفطر، والأضحى، ويوم الجمعة الذي يدعى بيوم المزيد؛ أما الخواص فإن أيامهم كلها عيد، حيث يزورون ربهم في كل يوم مرتين بكرة وعشياً.

قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله: (الخواص كانت أيام الدنيا كلها لهم أعياداً فصارت أيامهم في الآخرة كلها أعياداً. قال الحسن: كل يوم لا يعصي الله فيه فهو عيد، كل يوم يقطعه المؤمن في طاعة مولاه، وذكره، وشكره فهو له عيد).1

فما الذي ينبغي علينا أن نعمله في هذا العيد، وما الذي ينبغي اجتنابه؟

ما ينبغي عمله في العيد

أولاً: العيدان يثبتان بالرؤية وليس بالحساب، وهذا إجماع من أهل السنة لقوله صلى الله عليه وسلم: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدّة شعبان ثلاثين ليلة"؛ أما الصلاة فبالتقويم الشمسي.

ثانياً: استحب جماعة من أهل العلم إحياء ليلة العيد، منهم الشافعي، ولم يصحّ في ذلك حديث، وكل الآثار التي وردت في ذلك ضعيفة، وعن ابن عباس رضي الله عنهما: "أن إحياء ليلة العيد أن يصلي العشاء في جماعة ويعزم أن يصلي الصبح في جماعة".

ثالثاً: التكبير، ومن السنة أن يبدأ التكبير من ليلة العيد في الأسواق، والبيوت، ودبر الصلوات المكتوبة، وفي الطريق، وقبل الصلاة؛ ويكبر الإمام أثناء الخطبة؛ وصفته: "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد"؛ ويستمر التكبير دبر الصلوات إلى صلاة عصر ثالث أيام التشريق.

رابعاً: من السنة أن يغتسل لصلاة العيد، فقد روي أن علياً وابن عمر رضي الله عنهم كانا يغتسلان، وروي مالك بسند صحيح: "أن ابن عمر كان يغتسل يوم الفطر قبل أن يغدو"، أي لصلاة العيد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير