تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الكاتب عبدالله]ــــــــ[08 - 09 - 08, 07:41 ص]ـ

جزيت خيرا.

ـ[*أبو محمد*]ــــــــ[08 - 09 - 08, 06:59 م]ـ

سمعت أحد المشايخ في قناة المجد يطرح مثل ذلك

السؤال فقال بأن يحاول التوفيق بين الاثنين

والله أعلم

ـ[حلية الأولياء]ــــــــ[08 - 09 - 08, 07:13 م]ـ

ولابن القيم كلام يشبه ما في زاد المعاد باختصار شديد،في مقدمة كلامه في (المنار المنيف) إن لم تخني ذاكرتي الكليلة.

ـ[المسيطير]ــــــــ[12 - 09 - 08, 02:13 م]ـ

ولابن القيم كلام يشبه ما في زاد المعاد باختصار شديد،في مقدمة كلامه في (المنار المنيف) إن لم تخني ذاكرتي الكليلة.

جزاكم الله خيرا.

قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه " المنار المنيف" ص20 ومابعدها:

(وإذا كان ثواب السبعين أكثر؛ فلا يلزم من كثرة الثواب أن يكون العمل الأكثر ثوابا أحب إلى الله تعالى من العمل الذي هو أقل منه؛ بل قد يكون العمل الأقل أحب إلى الله تعالى؛ وإن كان الكثير أكثر ثوابا.

ثم قال رحمه الله:

وكذلك قراءة سورة بتدبر ومعرفة وتفهم؛ وجمع القلب عليها؛ أحب إلى الله تعالى من قراءة ختمة سردا وهذا، وإن كثر ثواب هذه القراءة.

وكذلك صلاة ركعتين يُقبل العبد فيهما على الله تعالى بقلبه وجوارحه، ويفّرغ قلبه كله لله فيهما؛ أحب إلى الله تعالى من مئتي ركعة خالية من ذلك، وإن كثر ثوابها عددا.

ومن هذا: " سبق درهم مئة ألف درهم ") أ. هـ.

ـ[عمر الدراوى]ــــــــ[12 - 09 - 08, 02:21 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم

ـ[المسيطير]ــــــــ[24 - 08 - 09, 06:17 ص]ـ

الأخ الكريم / عمر الدراوى

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

ـ[الناصح]ــــــــ[26 - 08 - 09, 07:02 ص]ـ

إحياء علوم الدين - (1/ 282)

وعن بعض السلف أنه بقي في سورة هود ستة أشهر يكررها ولا يفرغ من التدبر فيها

وقال بعض العارفين لي في كل جمعة ختمة وفي كل شهر ختمة وفي كل سنة ختمة ولي ختمة

منذ ثلاثين سنة ما فرغت منها بعد وذلك بحسب درجات تدبره وتفتيشه

ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[15 - 07 - 10, 02:06 ص]ـ

حقيقة، لا أستطيع بأي حال، أن أستوعب القول بتفضيل القراءة السريعة على القراءة المتدبرة التي تورث الإيمان والخشية وشفاء القلوب، والذي هو من أجلّ مقاصد تنزيل الكتاب العزيز.

ولو رجعنا لجيل الصحابة - رضوان الله عليهم - فلن نجد أنهم كانوا يحرصون على كثرة الختمات - بخلاف ما أحدث بعدهم - وإذا وجدنا فلن يكون إلا الفرد بعد الفرد، ويبقى المجموع العام هو الأصل.

فاللهَ اللهَ في تدبر القرآن، فإذا جلست للقراءة، فلا يكن مقصودك كم سأنهي من الصفحات؟!، ولكن ليكن مقصودك: كم آية ستمس شغاف قلبي فتورثني خشية وخوفًا وعلمًا بالله تعالى؟ وكم آية ستدمع منها عيني فيزداد إيماني؟ وكم آية سيقشعر منها جلدي؟ وكم آية سيفتح الله تعالى عليّ بفهما فتحًا مبينا.

ـ[أم عبودي]ــــــــ[16 - 07 - 10, 02:34 م]ـ

سؤال أرجو الإجابة عليه

ذكر عن السلف أنهم كانوا إذا جاء رمضان تركوا التحديث والتفتوا إلى القرآن

حتى إنه ذكر عن بعضهم أنه كان له في رمضان ختمة كل يوم

وبعضهم كان له ختمة في الصباح وختمة في المساء

أو ختمة خارج الصلاة وختمة في الصلاة

فهل هذا الأمر خاص بفضل شهر رمضان

أي هل من الأفضل كثرة عدد مرات ختم القرآن في شهر رمضان

بارك الله فيكم

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[17 - 08 - 10, 02:46 ص]ـ

يُرفع

جزاكم الله خيرا

ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[17 - 08 - 10, 03:05 ص]ـ

أمرٌ محير .. !!!!

ـ[أبو أنس دريابادي الهندي]ــــــــ[17 - 08 - 10, 03:14 ص]ـ

لاشك بأن الأفضل ختم القرآن تدبرا مرة واحدة أفضل من قراءة القرآن مرات عديدة دون تدبر ... وقد جاء القرآن لنقرأ بالتدبر ولذلك قال النبي صلي الله عليه وسلم: " اقرأ القرآن في كل شهر، اقرأه في خمس و عشرين، اقرأه في عشرين، اقرأه في خمس عشرة، اقرأه في سبع، لا يفقهه من يقرؤه في أقل من ثلاث (صحيح أبي داود " (1257)

ولكن طبيعة الإنسان يحب التنوع، ولذلك شرع الله لنا العبادات في كيفية متنوعة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير