تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما هو عدد الأجزاء المناسب في اليوم قراءته]

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[05 - 11 - 05, 08:28 ص]ـ

أخوتي سؤال مهم أريد أن أكثر من عد الأجزاء لكن أريد التدبر الجيد فهل من مجيب عن العدد المناسب لذلك

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[06 - 11 - 05, 09:56 م]ـ

أرجو الرد

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[06 - 11 - 05, 10:11 م]ـ

هناك مثل مشهور عند القراء والحفاظ يقول: من راجع الخمس لم ينس

أي من راجع كل يوم خمسة أجزاء لم ينس القرآن.

وكل بحسب همته.

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[06 - 11 - 05, 10:33 م]ـ

أخي أبا الحسن العسقلاني، إن أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم كانوا يقرؤون القرآن بتدبر عديم النظير، و كانوا يحزبون القرآن كما يلي: ثلاثا، خمسا، سبعا، تسعا، أحد عشر، ثلاثة عشر، و حزب المفصل وحده، فاقرأ كما كانوا يقرؤون: ثلاث سور (البقرة، آل عمران، النساء)، ثم خمس سور، و هكذا، و حزب المفصل (من سورة ق).

و قد ذكر النووي في التبيان في آداب حملة القرآن، أن ذلك بحسب القارئ، فقد يظهر له من المعارف مع قلة القراءة، ما لا يظهر له منها مع كثرتها، فراجعه هنالك فإنه مفيد.

ـ[الدريبي]ــــــــ[11 - 11 - 05, 10:55 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من وجهة نظري أننا بحاجة لتعلم القرآن،وليس فقط تلاوته، وتجويده وحفظه، ولو أخذنا كل يوم جرعة صغيرة من هذا العلم، المهم الإستمرار عليها،ومراجعته، فقد تعلم عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-سورة البقرة بفقهها وما تحتوي عليه في أثنتى عشرة سنة، وأبنه عبد الله في ثماني سنين (راجع تفسير القرطبي ج1/ص152)،والأمر بالنسبة لنا متوفر سهل، فبدل تلاوة خمسة أجزاء في اليوم، نقتصر على جزئين أو ثلاثة، وندرس ربع حزب بتفسيره،وحبذا لو درسناه من أكثر من كتاب،لنحقق أكبر قدر من الفائدة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير