تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[27 - 10 - 02, 06:14 ص]ـ

أحسن الله إليك وبارك فيك أخي الأزهري.

لا زاتُ لا أدري دليل الشيخ على اعتبار الترمذي (الحسن) حجّة في الأحكام.

ولعلّي أتصل به يوماً ما إن شاء الله.

ـ[سابق1]ــــــــ[27 - 10 - 02, 06:40 ص]ـ

الذي ذكره الشيخ من اصطلاح الترمذي .. ذكره ابن سيِّد الناس فيما قيل لي، وأنَّه قال إنَّ الترمذي "قد" يستعمل الحسن، بالمعنى الذي استقرَّ عليه الاصطلاح.

اللهم اشفِ الشيخ محمد عمرو، وانفع به ..

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 02, 07:13 ص]ـ

الحمد لله وحده ..

أخي هيثم وفقه الله تعالى.

لقد سألت الشيخ عن ما جال بخاطرك , فأفادني بما لا طائل من ذكره الآن حتى تًتحرر المسألة جيدا

وأحالني على النكت

وأنا عازم على تكرار مطالبته بالدليل إن شاء الله تعالى

وإنما ذكرت لك ما سبق تأكيدا على أنه يقول بحجية الحسن عند المتقدمين.

والله يوفقك.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 02, 07:36 ص]ـ

سألت الشيخ عن الحد الفاصل بين المتقدمين والمتأخرين

وأن البعض يقول: لا يفهم من كلام الإمام الذهبي في مقدمة الميزان أنه يذهب إلى هذا التقسيم

ثم أحضر ابن الشيخ كتاب: القول الحسن ....

الذي قدمه جمع منهم الشيخ مقبل , ونقلت لكم بعضا منه هنا

وقرأت على الشيخ بعضا منه.

فرد الشيخ على بعض ما قرأته عليه ردا قويا.

أما مسألة الحد الفاصل فأرى الشيخ توقف فيها لبحثها وتحريرها وللمشورة.

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[22 - 11 - 02, 09:11 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

سألت الشيخ الحبيب أمس الخميس16 رمضان بعد صلاة التراويح ونحن في الطريق إلى بيته

قلت: هل سمع عبدالله بن لهيعة من عمرو بن شعيب؟

فقال حفظه ربي ورعاه:

بعض الأئمة نص على أنه لم يسمع منه.

قلت: لكن في بعض الأحاديث صرح بالسماع , فكيف نوجه؟

قال: أنه قد وهم فيها.

قلت: وحتى لو روى عنه ذلك ثلاثة من الحفاظ المتقنين مثلا؟

قال: نعم.

وكان هذا في أوائل نوبة سكَّر أصابت الشيخ وأنا معه , ثم اشتد المرض عليه جدا وأنا معه في البيت.

لكن ما تركته إلا بعد أن تحسن , أذكروه في صلاتكم.

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.

وقد أعطاني الشيخ شريطين بصوته ترجم فيهما لراوٍ واحد وفيه فوائد وفرائد وعجائب.

هي لكم إن شاء الله حين يتيسر ذلك , خذوها بإسناد عال قبل أن تنشر وتطبع , وفي الأشرطة ما لن يطبع

منها كلامه في البداية عن الشيخ الألباني حين قال: ....

لكن هذا موضوع آخر.

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[22 - 11 - 02, 05:28 م]ـ


ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[23 - 11 - 02, 02:53 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الأزهري، وشفى الله الشيخ المحدّث محمّد عمرو عبداللطيف.

ـ[النسائي]ــــــــ[23 - 11 - 02, 03:11 ص]ـ
قال البخاري عن حديث بأنه حسن أن كان محفوظا قال الترمذي في العلل (ولم يعرفه)

قال في حديث سأله عنه الترمذي
قال الترمذي حدثنا سعيد بن يحيى بن سعيد حدثنا عيسى بن يونس عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن جابر بن عبد الله في قوله تعالى ((لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة)) قال جابر بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت سألت محمدا عن الحديث فقال هو حديث حسن إن كان محفوظا. ولم يعرفه!

وقال عن حديث أنه حسن وأخرجه في صحيحه
قال الترمذي حدثنا قتيبة ثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن عطاء عن صفوان بن يعلى عن أبيه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقرأ على المنبر ((ونادوا يامالك))
سألت محمدا عن هذا الحديث فقال هو حديث حسن وهو حديث ابن عيينة الذي تفرد به. (العلل الكبير

قال البخاري في صحيحه حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا سفيان عن عمرو سمع عطاء يخبر عن صفوان بن يعلى عن أبيه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ على المنبر ونادوا يا مالك. رواه في ثلاث مواضع من صحيحه عن ابن المديني وحجاج بن منهال وقتيبة

فما معنى الحسن عنده رحمه الله.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[23 - 11 - 02, 08:25 ص]ـ
الحمد لله وحده ..
أخي هيثم وفيك بارك
أخي النسائي لعل المسألة تحتاج إلى مزيد من التحرير.
http://64.246.11.80/~baljurashi.com/vb/showthread.php?s=&threadid=3596&highlight=%C3%CD%E3%CF+%C7%E1%DA%ED%E4%ED%E4

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[07 - 12 - 02, 09:44 ص]ـ
الحمد لله وحده ...
للرفع

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[16 - 12 - 02, 11:12 م]ـ
الحمد لله وحده ..
للرفع.

ـ[أبو نايف]ــــــــ[17 - 12 - 02, 12:12 ص]ـ
أخي الأزهري حفظك الله تعالي
بالنسبة لسماع ابن لهيعة من عمرو بن شعيب
لو أنك يا أخي الفاضل تخبر الشيخ حفظه الله تعالي عن قول الإمام أبو داود رحمه الله هذا
قال الآجري في (سؤالاته) (1517): سمعت أبا داود يقول: إنما سمع ابن لهيعة عن عمرو بن شعيب ثلاثة أشياء أو أربعة أشياء.

وهذا بلا شك يا أخي الفاضل خلاف قول الإمام أبو حاتم رحمه الله الذي نفي السماع في الجملة حيث قال: (لم يسمع من عمرو بن شعيب شيئاً).

هذا وجزاك الله خيرا
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير