ـ[عبدالرحمن الراشد]ــــــــ[20 - 02 - 09, 06:51 م]ـ
ومن تواضع الشيخ ابن عثيمين /
http://up.ahlalalm.net/dldZ7E44503.ram.html
ومن تواضع الشيخ الألباني حينما أثني عليه فرد وبكى وقال ما أنا إلا بطالب علم /
http://up.ahlalalm.net/dldO0r44884.rm.html
جمعنا وإياهم مع نبينا عليه الصلاة السلام وصحابته ومن سار على هديهم. .
ـ[السوادي]ــــــــ[21 - 02 - 09, 12:05 ص]ـ
جزاكم الله خير
ـ[أبو محمد]ــــــــ[21 - 02 - 09, 02:05 ص]ـ
الله المستعان .. فائدة نفيسة .. جزى الله الشيخ خيرا ..
أين هذا ممن إذا لم يُثن عليه أصابه المقيم المقعد!
أحد الإخوة يخبرني أنه قدم في ندوة لأحد المحاضرين؛ فوصفه بفضيلة الشيخ .. فهمس "فضيلة الشيخ"! له: لم لم تذكر: الدكتور؟ يقول: والله إنه توقف ولم يتكلم ينتظر أن أضيف وصف الدكتور!
وآخر .. زرته في مكتبه وقد وضع القطعة الصغيرة التي تُضع عادة على المكتب فيها تعريف بصاحب المكتب .. المهم أنه ألصق ورقة فيها اسمه بخط .. وألصق قبلها بورقة صغيرة -وخط آخر- كلمة: "الشيخ"!
وآخر .. اشتهرت قصته بين الناس: أتلف عددا كبيرا من نسخ الكتاب الذي حققه لأن الطابع لم يكتب عليه: الشيخ المحدث!
إلى أمور وأمور .. بعضها رأيته وبعضها سمعت به .. يندى لها الجبين ويتفطر لها القلب عن حال بعض طلبة العلم في زماننا .. تنبئ عن خلل وضعف .. فالله المستعان.
تعجبني في هذا المقام قصيدة الشيخ حافظ الحكمي في توجيه من أثنى عليه ومدحه ..
عادت عليكم تحيات مضاعفة ... أما المديح فمالي حاجة فيه
ولست أرضاه في سر وفي علن ... ولست أصغي إلى من قام ينشيه
إذ يورث العبد إعجابا يسر به ... وما جناه من الزلات ينسيه
مالي وللمدح والأملاك قد كتبوا ... سعيي جميعا ورب العرش محصيه
ولست أدري بما هم فيه قد سطروا ... وما أنا في مقام الحشر لاقيه
وما مضى لست أدري ما عملت به ... وما بقي أي شيء صانع فيه
وما اغتراري بأهل الأرض لو مدحوا ... وفي السموات ذكري لست أدريه
إياكمو أن تعيدوا مثلها أبدا ... فاستقبل النصح مني حيث أمليه
لكن على خير من هذا أدلكمو ... أن تقبلوه فما شيء يساويه
دعاكمو لي بظهر الغيب لا سيما ... وقت الإجابة بالأسحار تلفيه
والنصح للمسلمين ابذله مبتغيا ... وجه الإله به للدين تحييه
والعرف فأمر به والمنكر إنه وكن ... لله حبك والبغض اجعلن فيه
بدون ذا لم تنل قط ولا فيه ... فإن ربك مولى من يواليه
والحمد لله مع أزكى الصلاة على ... خير الأنام وصحب ثم تاليه