ـ[حفيدة الصالحين]ــــــــ[21 - 04 - 06, 11:52 ص]ـ
ما مدى صدق هذه الرواية؟؟ ومن لديه معلومات عن مصدرها أرجو أن يرشدنا لذلك المصدر وجزاه الله خيرا
اتى احد اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال له
يارسول الله اني فقير فقال له تزوج فتزوج ومن ثم اتى مره اخرى
فقال يارسول الله اني فقير فقال له تزوج فتزوج الثانيه
ومن ثم اتى اليه المره الثالثه فقال له اني فقير فقال له تزوج
فتزوج الثالثه فطرح الله تعالى له في الزوجه الثالثه الخير الوفير
اي ان تعدد الزوجات هو بمثابة حض يجرب بعدد من الزوجات
من حيث المال والاولاد
ـ[عبد القادر المغربي]ــــــــ[21 - 04 - 06, 03:21 م]ـ
أما النساء فقد رتب الله على من صبرت منهن بان لها أجر شهيد كما في الحديث ((أن الله كتب عليكن الغيرة فمن صبرت لها أجر شهيد)) ...
حبذا لو تفيدوانا بتخريج الحديث وفقكم الله،
ـ[حفيدة الصالحين]ــــــــ[21 - 04 - 06, 04:10 م]ـ
- كنت جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم ومعه أصحابه، إذ أقبلت امرأة عريانة، فقام إليها رجل من القوم فألقى عليها ثوبا وضمها إليه، فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم! فقال بعض أصحابه: أحسبها امرأته، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أحسبها غيرى، وأن الله تبارك وتعالى كتب الغيرة على النساء، والجهاد على الرجل، فمن صبر منهن كان لها أجر شهيد
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: [فيه] عبيد بن الصباح ليس به بأس، وكامل بن العلاء مشهور، روى عنه جماعة من أهل العلم واحتملوا حديثه - المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 4/ 309
إن الله كتب الغيرة على النساء، فمن صبرت احتسابا كان لها مثل أجر شهيد
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: جاء في الغيرة بإسناد أصلح من هذا - المحدث: العقيلي - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 5/ 353
- إن الله كتب الغيرة على النساء وكتب الجهاد على الرجال
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: [فيه] كامل بن العلاء أبو العلاء يروي المناكير عن الثقات - المحدث: ابن القيسراني - المصدر: تذكرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 79
ـ[أبو يحي سرايش]ــــــــ[20 - 01 - 10, 11:23 م]ـ
جزاكم الله خيرا على هذا الطرح وعلى هذا النقاش
قال الأصمعي: قيل لأعرابي: من لم يتزوج امرأتين لم يذق لذة العيش، فتزوج امرأتين ثم ندم، فقال:
تزوجتُ اثنتين لفرطِ جَهْلي
بما يَشْقَى به زوجُ اثنتين
فقلتُ أصِيرُ بينهما خروفاً
أنَّعم بين أَكرمِ نعجتينِ
فصرتُ كنعجةٍ تُمْسِى وتُضْحِى
تَرَدَّدُ بين أخبثِ ذئبتينِ
رضى هَذِى يهيّجُ سُخطْ هذى
فما أعْرَى من إحدى السّخْطتينِ
وأَلْقَى في المعيشة كلَّ بُوسٍ
كذاك المرءُ بين الضّرَّتينِ
لَهذِى ليلةُ ولتلك أُخرْى
عِتابٌ دائمٌ في الليلتينِ
فياحبذا لو تكون بعض أقلام ألأخوات في هذا المجال لعل عقول من ترفض التعدد تنفتح على السنة المطهرة