تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ياسر30]ــــــــ[19 - 11 - 05, 10:06 ص]ـ

عجبا لمن يريدون الالتزام بعدد الركعات دون الالتزام بصفتها:"لا تسأل عن طولهن ولا حسنهن"

ـ[حارث همام]ــــــــ[19 - 11 - 05, 10:07 ص]ـ

أحسن الله لشيخنا إحسان ..

ولعل من المفيد لمن أراد التفصيل مراجعة كتاب الشيخ إبراهيم الصبيحي عدد صلاة التراويح فقد أجد في مباحث منه وبالأخص التي أجاب فيها على تبديع من بدع في الزيادة مستنداً على ما بلغه في قتصاره صلى الله عليه وسلم في فعله على ثنتي عشرة ركعة. ولعل كذلك من المناسب اقتناء تعقب شيخنا أبوعبدالملك له في رسالته تباريح في عدد صلاة التراويح وقد اختار ما جاء في الفتوى الأولى وهو قول العلامة ابن باز أيضاً.

ـ[ابو عبدالله الكردى]ــــــــ[19 - 11 - 05, 01:13 م]ـ

الى أخ احسان العتيبي

عجبت من قولك (فإن زاد على ذلك جاز ولكنه خلاف السنة)

اريد منك التفصيل

ـ[حارث همام]ــــــــ[19 - 11 - 05, 08:14 م]ـ

الأخ أبو عبدالله وفقكم الله ..

قال صلى الله عليه وسلم: (صلاة الليل مثنى مثنى) ولم يقيد هذا بعدد.

وكان فعله صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة بعد أن أسن.

وكل هذا ثابت.

فالسنة المندوب إليها فعله صلى الله عليه وسلم وهو إحدى عشر أو ثلاثة عشر على الصفة التي كان يفعلها بها صلى الله عليه وسلم.

ويبقى قوله صلاة الليل مثنى مثنى دالاً على جواز الزيادة أو النقص عن الحد الذي كان يفعله.

وذلك لما تقرر في الأصول من أن الفعل يفيد الندب لا الوجوب. فلا ينبغي أن يمنع به من الزيادة أو النقصان.

وفي ما نقله الشيخ إحسان إشارة إلى ذلك بإجمال.

والله أعلم.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[19 - 11 - 05, 11:14 م]ـ

لا عطر بعد عروس

أجدت وأفدت أخي الشيخ حارث وفقك الله

ـ[المقرئ]ــــــــ[19 - 11 - 05, 11:29 م]ـ

انعقد الإجماع المتواتر بين أهل العلم بأنه لا تحديد لصلاة الليل حتى جاء زماننا هذا فبدعوا وبدعوا وبدعوا حتى صارت البدعة تلاك من قبل الأغيلمة وصغار السن وتغيرت السنن عند بعض الناس وانقلبت المفاهيم ولا حول ولاقوة إلا بالله والله المستعان

عموما يا أخ أحمد صلاح:

من قال لك إن الزيادة على إحدى عشرة ركعة بدعة فقل له أخطأت ولا تستثن

المقرئ

ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[20 - 11 - 05, 12:04 ص]ـ

بارك اله فيكم جميعا أيها الإخوة ..

.. إن الشيخ ناصر رحمه الله هو أبو عذرة القول بعدم مشروعية الزيادة ..

ذكر ذلك في صلاة التراويح وقيام الليل ..

لأن حديث عائسة المذكور آنفا .. هو عمدته ..

ولتضعيفه سائر الروايات الأخر التي فيها الزيادة ..

وللشيخ مصطفى العدوي حفظه الله بحثان في الباب .. في مشروعية الزيادة

وقبله كتب الشيخ إسماعيل الأنصاري رحمه الله .. ردا على الشيخ ناصر رحمه الله في هذا الموضوع ..

وكتب مؤخرا أحد إخواننا بحثا جامعا .. عن المسألة نستأذنه وننشره عليكم إن شاء الله ..

وقد أخبرني أن له عليه زيادات كثيرة -عن النسخة التي كانت عندي- وأنه سيطبع بحثه قريبا إن شاء الله ..

وجزى الله أخانا خيرا ..

إن الخلاف في هذا الباب معتبر ..

ـ[أبو مسلم اللبناني]ــــــــ[20 - 11 - 05, 01:33 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه

بارك الله بكم اخوتي، وأود أن أضيف أن البعض اعتبر أن حديث "صلاة الليل مثنى مثنى " قد خصص بحديث عائشة، وهذا لا يصح لكون المخصِّص (وهو حديث عائشة) هنا من جنس العام (وهو حديث " صلاة الليل مثنى مثنى ") فلا يستقيم التخصيص والقاعدة أنه إذا ذكر بعض أفراد العام بحكم يطابق العام فإن ذلك لا يدل على التخصيص ..

والله تعالى أعلم

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[26 - 11 - 05, 10:27 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحسنتم بارك الله فيكم

الشيخ الألباني رحمه الله هو السباق إلى القول ببدعية الزيادة على 11 ركعة في التراويح، ككثير من اختياراته التي بدع فيها المخالف (القبض بعد الرفع من الركوع قال فيه بدعة ضلالة) وقد تبعه في ذلك جماهير من طلبة العلم ولكن مع التشنيع على المخالف، وأحيانا التفسيق والعياذ بالله.

والتحقيق أن حديث (صلاة الليل مثنى مثنى) قولي، وحديث عائشة من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وإذا سلمنا بالتعارض، فالأول مقدم على الثاني، والثاني لا يكون مخصصا للأول بحال من الأحوال.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير