[نعيم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري .. ولا يصح حديثه ضعفه أبو داود والنسائي وجماعة!!]
ـ[راشد]ــــــــ[18 - 10 - 02, 10:30 م]ـ
يقول الشيخ سليمان العلوان:
http://www.alsalafyoon.com/SuliemaAlwan/AselahMutanwiah1.htm
نعيم بن حماد الخزاعي لا يصح حديثه ضعفه أبو داود والنسائي وجماعة.
ولكنه شيخ البخاري!!
فهل أجد لدى طلبة العلم توضيحاً؟؟
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[18 - 10 - 02, 10:37 م]ـ
لم يرو عنه البخاري في الصحيح إلا مقرونا بغيره.
وانظر:
http://www.baljurashi.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2576
ـ[راشد]ــــــــ[18 - 10 - 02, 10:50 م]ـ
أرجو منك توضيحاً أكثر .. ما المقصود بمقروناً بغيره؟؟
وهل يروي البخاري عن الضعفاء؟؟
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[19 - 10 - 02, 03:04 م]ـ
نعيم بن حماد حمدوا له موقفه مع اهل البدعة لكنهم لينوه .....
والبخاري رحمه الله اذا روى عن الضعيف فأنه لايصرح باسمه حال اقترانه مع القوى كما روى حديث فيه ابن لهيعة وذكر الثقة وقال ومعه اخر ... وكذلك فعل النسائي رحمه الله .. لكن الامام مسلم صرح بذكر ابن لهيعة لانه وقع له هكذا .. رحم الله الجميع.
وكون البخاري صرح باسمه فهو احد امرين اما انه لم ير ضعفه شديدا والا فعل معه كما فعل مع ابن لهيعة ... أو انه اجل شيخه فرواه مقرونا مصرحا باسمه .....
اما سؤال اخونا الحبيب الفاضل عن معنى مقرونا .. فأقول له ... هو ان يأتي في السند الرواى مع غيره كأن يقول المحدث حدثنا فلان وفلان ... وهذا ما يسمى مقرونا .... فلايضر الثقة ان يقرن مع غيره من الضعفاء ولا يضر ذلك الحديث بل هو ينفع الرجل المضعف ,
وبالجملة يقوى الخبر زيادة .... حتى وان كان المتابع ضعيفا .....
ـ[راشد]ــــــــ[19 - 10 - 02, 08:42 م]ـ
صحيح البخاري، بقية كِتَاب الْمَنَاقِبِ: باب الْقَسَامَةُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
حدثنا نعيم بن حماد: حدثنا هشيم، عن حصين، عن عمرو بن ميمون قال:
رأيت في الجاهلية قردة اجتمع قردة، قد زنت، فرجموها، فرجمتها معهم.
-----
هل نعيم هنا مقرون بغيره؟
أعني هل الإسناد الأول: نعيم - حصين - عمرو
والثاني: هشيم - حصين - عمرو
أم هو إسناد واحد: نعيم - هشيم - حصين - عمرو، فلا يكون مقروناً بغيره هنا.
(قال ابن حجر: وقد استنكر ابن عبد البر قصة عمرو بن ميمون هذه وقال: فيها إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحد على البهائم وهذا منكر عند أهل العلم،)
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[20 - 10 - 02, 01:57 ص]ـ
الأخ راشد وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الشاهد الذي أتيت به هو قصة وقعت لعمرو بن ميمون
ولا يعارض ما قال الإخوة
لأن البخاري لم يخرج لنعيم بن حماد حديثا مرفوعا إلى رسول الله صلى الله علية وسلم ألا مقرونا
وهناك فرق بين الأحاديث المرفوعة وغيرها فتنبه بارك الله فيك
والله أعلم وأحكم