تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[20 - 11 - 05, 07:22 م]ـ

بارك الله فيكم يا شيخ عبدالرحمن على هذا النقل

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[21 - 11 - 05, 06:05 ص]ـ

[ size=5]

"2" أخبار مكة للفاكهي 2/ 37, وقال الحافظ ابن حجر في جزء ماء زمزم لما شرب له ص 269: إسناده حسن, مع كونه موقوفاً. أ. هـ

بل موضوع كما بيناه في تحقيق هذا الجزء.

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[21 - 11 - 05, 06:51 ص]ـ

يقول الأخ أبو المنهال ""بل موضوع كما بيناه في تحقيق هذا الجزء."" بيناه؟؟؟؟

أظنك غلطان في الحكم عليه بالوضع فاذكر كلامك هنا حتى يرد عليك أهل العلم

ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 11 - 05, 07:11 ص]ـ

"2" أخبار مكة للفاكهي 2/ 37, وقال الحافظ ابن حجر في جزء ماء زمزم لما شرب له ص 269: إسناده حسن, مع كونه موقوفاً. أ. هـ

سئل الشيخ سليمان العلوان وفقه الله تعالى:

مادرجة حديث (ماء زمزم لما شرب له)؟

الجواب:

هذا الحديث رواه أحمد في مسنده وابن ماجة من طريق عبد الله بن المؤمل عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم.

وفيه ضعف فإن عبد الله بن المؤمل ضعيف الحديث قال الإمام أحمد رحمه الله. أحاديثه مناكير.

وقال أبو داود. منكر الحديث.

وقال ابن عدي. أحاديثه عليها الضعف بيّن.

وقال العقيلي في الضعفاء حين ذكر له هذا الخبر. لا يتابع عليه.

وروى الفاكهي في أخبار مكة عن معاوية رضي الله عنه قال. زمزم شفاء هي لما شرب له وقد حسنه الحافظ ابن حجر في جزء جمعه حول هذا الحديث.

وفي إسناده عند الفاكهي محمد بن إسحاق الصيني شيخ الفاكهي وهو كذاب قاله ابن أبي حاتم.

وقد روى مسلم في صحيحه من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في زمزم. إنها مباركة إنها طعام طُعم.

وروى عبد الرزاق في المصنف عن الثوري عن ابن خُثَيم أو عن العلاء شك أبو بكر عن أبي الطفيل عن ابن عباس قال كنا نسميها شُباعة يعني زمزم.

وكنا نجدها نعم العون على العيال.

ورواه ابن أبي شيبة والأزرقي والفاكهي في أخبار مكة.

وروى عبد الرزاق بسند صحيح عن معمر عن عبد الله بن طاووس عن أبيه قال: زمزم طعام طعم وشفاء سقم.

وروى عبد الرزاق عن معمر عن ابن خُثَيم أن مجاهداً كان يقول. هي لما شربت له يقول تنفع لما شربت له.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2761&highlight=%E3%C7%C1+%D2%E3%D2%E3+%E1%E3%C7+%D4%D1% C8

وهذا رابط فيه بحث موسع للحديث:

((تخريج حديث ماء زمزم لما شرب له))

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2802&highlight=%E3%C7%C1+%D2%E3%D2%E3+%E1%E3%C7+%D4%D1% C8

ـ[محمود شعبان]ــــــــ[21 - 11 - 05, 09:38 ص]ـ

وفي صحيح البخاري وغيره

همام عن أبي جمرة الضبعي قال كنت أجالس ابن عباس بمكة فأخذتني الحمى فقال أبردها عنك بماء زمزم فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء أو قال بماء زمزم شك همام

وهذا يشمل الغسل وغيره

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[21 - 11 - 05, 10:56 ص]ـ

يُنظر: مجموع فتاوى ابن تيمية (12/ 600).

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[21 - 11 - 05, 12:42 م]ـ

يُنظر: مجموع فتاوى ابن تيمية (12/ 600).

قال شيخ الإسلام رحمه الله: ((وقد كان العباس بن عبدالمطلب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - يقول فى ماء زمزم: لا أحله لمغتسل, ولكن لشارب حل وبل, وروي عنه أنه قال: لشارب ومتوضىء, ولهذا اختلف العلماء هل يكره الغسل والوضوء من ماء زمزم, وذكروا في روايتين عن أحمد, والشافعي احتج بحديث العباس, والمرخص احتج بحديث فيه أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - توضأ من ماء زمزم, والصحابة توضؤوا من الماء الذى نبع من بين أصابعه مع بركته لكن هذا وقت حاجة.

والصحيح أن النهى من العباس إنما جاء عن الغسل فقط, لا عن الوضوء, والتفريق بين الغسل والوضوء هو لهذا الوجه؛ فإن الغسل يشبه إزالة النجاسة؛ لهذا يجب أن يغسل فى الجنابة ما يجب أن يغسل من النجاسة, وحينئذ فصَوْنُ هذه المياه المباركة من النجاسات متوجه بخلاف صونها من التراب ونحوه من الطاهرات والله أعلم)) أ. هـ

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[29 - 12 - 05, 02:11 م]ـ

قال الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة المجلد الثاني ص543 عند الحديث 883:

((

حمل ماء زمزم والتبرك به

883 - (كان يحمل ماء زمزم [في الأداوي والقرب وكان يصب على المرضى ويسقيهم]).

أخرجه الترمذي (1/ 180) , وكذا البخاري في التاريخ الكبير (2/ 1/173) , والبيهقي في السنن (5/ 202) , وفي الشعب (3/ 482/4129) من طريق خلاد بن يزيد الجعفي عن زهير بن معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -: " أنها كانت تحمل من ماء زمزم, وتخبر أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كان ... " الحديث.

والزيادة للبخاري, وقال: "لا يُتابع عليه".

يعني: الجعفيَّ هذا, وهو ثقة كما قال ابن حبان؛ فإنه روى عنه جماعة وقال: " ربما أخطأ ", وقال الحافظ في التقريب: " صدوق ربما وهم ", ولذلك قال الترمذي عقبه: " حديث حسن, لا نعرفه إلا مِن هذا الوجه ".

وله شاهد من طريق أبي الزبير قال:

" كنا عند جابر بن عبد الله 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - فتحدثنا, فحضرت صلاة العصر, فقام فصلى بنا في ثوب واحد قد تلبب به, ورداؤه موضوع, ثم أُتي بماء زمزم فشرب, ثم شرب, فقالوا: ما هذا؟ قال: هذا ماء زمزم؛ قال فيه رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ((ماء زمزم لما شرب له)) , قال: ثم أرسل النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - - وهو بالمدينة قبل أن تفتح مكة - إلى سهيل بن عمرو: أن أهدِ لنا مِن ماء زمزم, ولا يترك. (كذا, ولعلها: تنزف) قال: فبعث إليه بمزادتين".

قلت: وإسناده جيد, رجاله كلهم ثقات؛ سوى راوٍ لم أجد له ترجمة, فانظر " الإرواء (4/ 321).

واستهداؤه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - للماء من سهيل له شاهد مِن حديث ابن عباس.

أخرجه البيهقي بسند ضعيف.

ورواه عبدالرزاق في المصنف رقم: 9127, عن ابن أبي حسين مرسلاً وسنده صحيح)) أ. هـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير