تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم قول بعض الناس (هذه ليست غيبة!!! لأنكم لاتعرفون هذا الشخص) وهل لها مستند؟]

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[25 - 11 - 05, 01:09 م]ـ

يكثر على ألسنة كثير من الناس أنك اذا اغتبت انسانا

عند اناس لايعرفونه فإن ذلك لا يعد غيبة ...

فهل لهذا مستند؟؟

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[25 - 11 - 05, 04:57 م]ـ

ماحكم لا ماجكم!!!

لم اكتب ذلك!!

ارجو من المشرفين التعديل ....

ـ[بدر العمراني]ــــــــ[25 - 11 - 05, 06:07 م]ـ

هو غيبة، لأنك تعرفه، و ذكرته بما يشينه، و الرسول صلى الله عليه و سلم يقول: الغيبة ذكرك أخاك بما يكره. أو كما قال، و الكاف هنا للخطاب، أي أنك اغتبته و إن لم يعلم الحاضرون في المجلس. و الله أعلم

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[25 - 11 - 05, 07:05 م]ـ

أذكر أني سمعت شريطا للشيخ ابن عثيمين رحمه الله وذكر أنه ليس بغيبة

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[25 - 11 - 05, 08:08 م]ـ

اخي ابا عبدالله هل لك أن تحيلنا على الشريط ...

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[25 - 11 - 05, 09:57 م]ـ

والله لا أذكر الآن لأن عهدي به قديم

لكن يغلب على ظني أنه قاله في شرح الأربعين النووية

ـ[أبو لبابة]ــــــــ[26 - 11 - 05, 12:18 م]ـ

يكثر على ألسنة كثير من الناس أنك اذا اغتبت انسانا

عند اناس لايعرفونه فإن ذلك لا يعد غيبة ...

فهل لهذا مستند؟؟

الأخ أبو دانية

إن كنت تقصد غيبة الفاسق المجاهر بفسقه فالذي يبدو والله أعلم جواز غيبته ..

يقول صاحب سبل السلام في معرض شرحه لحديث ابن مسعود:" سباب المسلم فسوق وقتاله كفر"

وأما الفاسق فقد اختلف العلماء في جواز سبه بما هو مرتكب له من المعاصي فذهب الأكثر إلى جوازه ; لأن المراد بالمسلم في الحديث الكامل الإسلام , والفاسق ليس كذلك وبحديث {اذكروا الفاسق بما فيه كي يحذره الناس} , وهو حديث ضعيف وأنكره أحمد وقال البيهقي: ليس بشيء , فإن صح حمل على فاجر معلن بفجوره أو يأتي بشهادة أو يعتمد عليه فيحتاج إلى بيان حاله لئلا يقع الاعتماد عليه انتهى كلام البيهقي , ولكنه أخرج الطبراني في الأوسط والصغير بإسناد حسن رجاله موثوقون وأخرجه في الكبير أيضا من حديث {معاوية بن حيدة قال: خطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: حتى متى ترعوون عن ذكر الفاجر اهتكوه حتى يحذره الناس}. وأخرج البيهقي من حديث أنس بإسناد ضعيف {من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له} وأخرج مسلم {كل أمتي معافى إلا المجاهرون} وهم الذين جاهروا بمعاصيهم فهتكوا ما ستر الله عليهم فيبيحون بها بلا ضرورة ولا حاجة , والأكثر يقولون بأنه يجوز أن يقال للفاسق: يا فاسق , ويا مفسد , وكذا في غيبته بشرط قصد النصيحة له أو لغيره لبيان حاله أو للزجر عن صنيعه لا لقصد الوقيعة فيه فلا بد من قصد صحيح. اهـ كلام الصنعاني رحمه الله.

ونقل الشيخ زكريا الأنصاري في شرح البهجة عن الإمام الغزالي رحمه الله:" لا يجوز غيبة العالم بما هو مجاهر به، لأن الناس إذا سمعوا بذلك تساهلوا في ارتكاب المعاصي و الاستخفاف بالدين والعلم وأهله"

أبو لبابة

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[26 - 11 - 05, 01:17 م]ـ

يستدل القائلون بأن ذكرك لغير المعروف للجالسين بما يكره بحديث أم زرع وانظر شرح النووي عليه (مكتوب على عجالة)

ـ[معبد]ــــــــ[26 - 11 - 05, 11:45 م]ـ

قال الشيخ محمد ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ في شرح الحديث الثاني و الأربعين من الأربعين النووية (الشريط الأخير):

قولهم لا غيبة لمجهول ـ صحيح بشرط أن يكون هذا المجهول لو بحث عنه لم يعلم به. ا. هـ

ـ[وليدبن سالم]ــــــــ[27 - 11 - 05, 12:28 ص]ـ

نقل لي عن الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله أن ذلك يعد غيبة لأن الله سبحانه يعلم بذلك الشخص الذي اغتبته

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[27 - 11 - 05, 08:25 م]ـ

وهذه فتوى للشيخ الدكتور نايف الحمد قاضي المحكمة العامة برماح

السؤال:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير