تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الْخَبَر بِذَلِكَ عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي: 16130 - حَدَّثَنَا يَزِيد بْن مَخْلَد بْن خِدَاش , الْوَاسِطِيّ , قَالَ: ثَنَا خَالِد بْن عَبْد اللَّه , عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن إِسْحَاق , عَنْ الْعَلَاء , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَة , قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أُمّ الْقُرْآن السَّبْع الْمَثَانِي الَّتِي أُعْطِيتهَا ". 16131 - حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن الْمِقْدَام الْعِجْلِيّ , قَالَ: ثَنَا يَزِيد بْن زُرَيْع , قَالَ: ثَنَا رَوْح بْن الْقَاسِم , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَة , أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي: " إِنِّي أُحِبّ أَنْ أُعَلِّمك سُورَة لَمْ يَنْزِل فِي التَّوْرَاة وَلَا فِي الْإِنْجِيل وَلَا فِي الزَّبُور وَلَا فِي الْفُرْقَان مِثْلهَا ". قَالَ: نَعَمْ يَا رَسُول اللَّه , قَالَ: " إِنَى لَأَرْجُو أَنْ لَا تَخْرُج مِنْ هَذَا الْبَاب حَتَّى تَعْلَمهَا ". ثُمَّ أَخَذَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِي يُحَدِّثنِي , فَجَعَلْت أَتَبَاطَأ مَخَافَة أَنْ يَبْلُغ الْبَاب قَبْل أَنْ يَنْقَضِي الْحَدِيث ; فَلَمَّا دَنَوْت قُلْت: يَا رَسُول اللَّه مَا السُّورَة الَّتِي وَعَدْتنِي؟ قَالَ: " مَا تَقْرَأ فِي الصَّلَاة؟ " فَقَرَأْت عَلَيْهِ أُمّ الْقُرْآن , فَقَالَ: " وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أُنْزِلَ فِي التَّوْرَاة وَلَا فِي الْإِنْجِيل وَلَا فِي الزَّبُور وَلَا فِي الْفُرْقَان مِثْلهَا , إِنَّهَا السَّبْع مِنْ الْمَثَانِي وَالْقُرْآن الْعَظِيم الَّذِي أُعْطِيته ". 16132 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ: ثَنَا زَيْد بْن حُبَاب الْعُكْلِيّ , قَالَ: ثَنَا مَالِك بْن أُنَيْس , قَالَ: أَخْبَرَنِي الْعَلَاء بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن يَعْقُوب مَوْلًى لِعُرْوَة , عَنْ أَبِي سَعِيد مَوْلَى عَامِر بْن فُلَان , أَوْ اِبْن فُلَان , عَنْ أُبَيّ بْن كَعْب , أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: " إِذَا اِفْتَتَحْت الصَّلَاة بِمَ تَفْتَتِح؟ " قَالَ: الْحَمْد لِلَّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ , حَتَّى خَتَمَهَا. فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " هِيَ السَّبْع الْمَثَانِي وَالْقُرْآن الْعَظِيم الَّذِي أُعْطِيت ". * حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ: ثَنَا أَبُو أُسَامَة , عَنْ عَبْد الْحَمِيد بْن جَعْفَر , عَنْ الْعَلَاء بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن يَعْقُوب , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَة , عَنْ أُبَيّ , قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَلَا أُعَلِّمك سُورَة مَا أُنْزِلَ فِي التَّوْرَاة وَلَا فِي الْإِنْجِيل وَلَا فِي الزَّبُور وَلَا فِي الْفُرْقَان مِثْلهَا؟ " قُلْت: بَلَى. قَالَ: " إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ لَا تَخْرُج مِنْ ذَلِكَ الْبَاب حَتَّى تَعْلَمهَا ". فَقَامَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُمْت مَعَهُ , فَجَعَلَ يُحَدِّثنِي وَيَده فِي يَدِي , فَجَعَلْت أَتَبَاطَأ كَرَاهِيَة أَنْ يَخْرُج قَبْل أَنْ يُخْبِرنِي بِهَا ; فَلَمَّا قَرُبَ مِنْ الْبَاب قُلْت: يَا رَسُول اللَّه السُّورَة الَّتِي وَعَدْتنِي! قَالَ: " كَيْف تَقْرَأ إِذَا اِفْتَتَحْت الصَّلَاة؟ " قَالَ: فَقَرَأْت فَاتِحَة الْكِتَاب. قَالَ: " هِيَ هِيَ , وَهِيَ السَّبْع الْمَثَانِي الَّتِي قَالَ اللَّه تَعَالَى: {وَلَقَدْ آتَيْنَاك سَبْعًا مِنْ الْمَثَانِي وَالْقُرْآن الْعَظِيم} الَّذِي أُوتِيت ". 16133 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ: ثَنَا الْمُحَارِبِيّ , عَنْ إِبْرَاهِيم بْن الْفَضْل الْمَدَنِيّ , عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيّ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَة: أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " الرَّكْعَتَانِ اللَّتَانِ لَا يُقْرَأ فِيهِمَا كَالْخِدَاجِ لَمْ يَتِمَّا ". قَالَ رَجُل: أَرَأَيْت إِنْ لَمْ يَكُنْ مَعِي إِلَّا أُمّ الْقُرْآن؟ قَالَ: " هِيَ حَسْبك هِيَ أُمّ الْقُرْآن , هِيَ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير