تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وجزاك الله خيرا

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[04 - 12 - 05, 08:38 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 12 - 05, 07:45 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[حارث همام]ــــــــ[05 - 12 - 05, 04:59 م]ـ

شكر الله لكم، وكما أن التدرج هو منهج الربانيين، فلعله السبيل الذي ينبغي أن يسلكه من يمم سمتهم، ووطن مواطن أقدامهم من طلاب العلم المبتدئين.

فكثير من الأشياخ له برامجه التي لاتنسجم مع الطالب المبتدئ، وربما وضعه لآخرين تدرج بهم، أو لمن هم في طبقة معينة، ويبقى بعضهم يبتدئ بالناس من حيث انتهى إليه!

إلاّ أنه ينبغي أن يكون لطالب العلم كذلك برنامجه الذي وضعه بمشورة أهل العلم والشأن، وبعد ذلك يتتبع المشايخ والدروس التي تناسبه.

وأذكر شيئاً من تجربة أحد طلبة العلم الذين أعرفهم في هذا الصدد إذ يقول: حضرت في سالف عهدي دروساً لبعض المشايخ المشهورين -ولم يكونوا إذ ذاك بمثل شهرتهم اليوم- وكان يحضر الدرس طلاب علم كبار عددهم محدود، يقرأون في الاستذكار وكان قد طبع حديثاً أجزاء منه، وكذلك زاد المعاد، ومذكرة الشنقيطي في الأصول، ونحوها من الكتب المتقدمة.

وكذلك حضرت طرفاً من بعض دروس كبار أهل العلم في بعض كتب السنة الأصول وكانت تعليقاته مختصرة يحضرها كبار أهل العلم.

وطرفاً آخر لا أنساه فلم أعد أذكر منه شيئاً يذكر! لأحد كبار أهل العلم في شرح الكرماني على الصحيح.

إلى أن وجهني بعض المشايخ المربين فقال لي ما عند يوم كذا؟ فذكرت له ارتباطاً بدرس من نحو هذه، فقال لي أنصحك بأن تتركه! واحضر عند فلان، وسمى لي طالب علم قوي متمكن قضى السنوات ملازماً لكبار أهل العلم. إلاّ أنه مغمور.

ولم يكن بوسعي إلاّ طاعته لملابسات كثيرة، فضحيت بدرس قطعت فيه شوطاً وذهبت إلى ذلك الشيخ، فكان أن حمدت الله على ذلك بعد حين، فقد كان يدرس ما يناسب مرحلتي، وقد بنى لي قواعد وأصول لم أزل إلى يومي هذا أحمده عليها رغم أن علاقتي به انقطعت منذ سنين.

ويقول كذلك: على الرغم من حضوري قديماً للعلامة ابن باز، وللشيخ عبدالعزيز الراجحي، وللشيخ عبدالكريم الخضير -وكان الأخيرين في فترة لم تكن المعرفة بهم والرغبة فيهم كالحال الآن- إلاّ أنني لم أستفد من مجموع ما حضرته لهم ما استفدته من شيخ كان بجوارنا -وكان إذ ذاك محاضراً بجامعة الإمام معه ماجستير في العقيدة ليس إلاّ- وما ذاك إلاّ لكونه مرب تدرج بنا في الأصول من الورقات ثم قرة العين .. إلى البلبل. وفي الاعتقاد من الأصول الثلاثة ثم كتاب التوحيد وكشف الشبهات .. إلى التدمرية وشرح ابن أبي العز للطحاوية.

والشاهد من هذه التجربة هو أن على طالب العلم أن يبني نفسه بأن ينظم طلبه فلا يكون عشوائياً، بل مبرمجاً منظماً وفق خطة واضحة موضوعة بمشورة أهل العلم ورأيهم.

وإن كان ثم خطأ في المنهج فهو خطأ مشترك يتواطؤ عليه بعض الأشياخ مع الطلبة، فالشيخ خطأوه بما ذكر الشيخ عبدالرحمن السديس -وفقه الله هنا- ولعل خطأ الطالب بعشوائيته وانتقائه الدورس التي لم يأن أوانها أو يجمع آلة فهمها بعد، ولاسيما إن تجشم مشقتها وضرب لها أسلاف السيارات!

ـ[ابن جبير]ــــــــ[06 - 12 - 05, 12:05 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[ذات المحبرة]ــــــــ[19 - 12 - 05, 08:47 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[سعود السليمان]ــــــــ[20 - 12 - 05, 03:43 م]ـ

جزاكـ الله خيراً ...

موضوع نافع

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 12 - 05, 04:19 م]ـ

ومن جميل عبارات الشيخ صالح آل الشيخ قوله:

المعلم لا يعطي الطالب كل ما يعرفه المعلم وإنما يعطي الطالب ما يناسبه

ـ[أبو محمد الأزهري الشافعي]ــــــــ[18 - 09 - 06, 03:36 م]ـ

جزاكم الله خيراً.

ـ[أبو الأم]ــــــــ[18 - 09 - 06, 05:44 م]ـ

جزاكم الله خيراً ..

انا انقل هنا تجربة شخصية ..

قبل ان يكرمني الله وان اكون شافعياً ..

كنا ندرس عمدة الفقه عند احد المشائخ .. في المرحلة الثانوية ..

وقد وعدنا الا يطيل .. ليناسب اعمارنا .. ومستوانا المبتدئ .. وكان على امل ان ينهي كتاب العبادات في خمس لقاءات .. او مايقاربها ..

لكنه حين بدأ .. كان كثير التوسع ..

واذكر انه ذكر في مسألة استقبال القبلة واستدبارها في الصحراء .. ستة اقوال ..

وفصل كل قول منها .. وذكر ادلتهم والرد عليهم من كل قول ..

وجلسنا على هذه المسألة جلسة كاملة .. فلما انتهى الدرس .. سألناه ياشيخ .. ماهو القول الذي نعمل به من هذه الستة ..

فأجاب: أنا لاأفتي ..

واخذ الدرس مايقارب عامين ولم ننتهي من كتاب الصلاة ..

ذكرت هذه القصة هنا للعبرة .. فكثيرا ينسى الشيخ حين الشرع مستوى الطلبة الذين هم امامه .. فيخرج كل مالديه في المسألة مما يمنع الطالب من الادراك ..

فجزى الله شيخنا هذا .. ورضي عنه .. وغفر له .. وفتح له من ابواب فضله الكريم ..

ـ[أبوحازم الحربي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 03:21 ص]ـ

جزاكم الله خيراً ياشيخ عبدالرحمن وجميع الإخوة الفضلاء

كلام نفيس

وأيضاً يُضاف إلى ذلك اتقان المعلم للفن الذي سيُدرسه

فكلما كان مُتقناً له ومُتمكناً منه كلما كان أثبت في ايصال

المعلومة للطالب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير