17 - فيه الرد على اليهود والنصارى في قولهم) نحن أبناء الله وأحباؤه (.
18 - فيه معنى قوله تعالى) ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم (إذ حصل الفضل لمن لم يحضره وامتنع ممن تعرض له.
19 - فيه وجوب الإيمان بالقضاء والقدر وعظيم إيمان الصحابة بالقدر وكمال استسلامهم له.
20 - فيه الرد على القدرية القائلين بخلق أفعال العباد.
21 - فيه الرد على النواصب الذين يناصبون عليا رضي الله عنه العداء.
22 - فيه الرد على الخوارج الذين يكفرون علياً ويفسقونه.
23 - فيه أن محبة علي رضي الله عنه من الإيمان.
24 - فيه الرد على الروافض الذين يزعمون تخصصهم في محبة علي رضي الله عنه.
25 - فيه الرد على غلاة الرافضة الذين يؤلهون عليا وذلك من قوله (رجلا).
26 - فيه جواز الشكوى وذكر المرض ما لم يكن ثمة تسخط على أقدار الله جل وعلا.
27 - فيه بركة بصاق النبي صلى الله عليه وسلم.
28 - فيه أن دعا الأنبياء مستجاب غالبا.
29 - فيه أن الأمام يبعث من هو الأصلح والأفضل للمهمة ولا يراعي في ذلك القرابة ولا الوجاهة ولا النسب وليس معنى ذلك أن عليا أفضل من أبي بكر وعمر وعثمان y بل لأن المقام اقتضى رجلا كعلي رضي الله عنه.
30 - فيه فضيلة عمر رضي الله عنه وعلو همته.
31 - فيه جواز طلب الإمامة في الدين.
32 - فيه شجاعة علي وحرصه على الجهاد في سبيل الله.
33 - فيه معنى قوله تعالى) وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله (وأن الجهاد ماض إلى قيام الساعة.
34 - فيه جواز ذكر محاسن الشخص عند أمن الفتنة وسلامته من الكبر والعجب.
35 - فيه طهارة الريق.
36 - فيه وضع الإمام المحفزات لشحذ الهمم إلى معالي الأمور ومكارم الأخلاق.
37 - جواز الرقية بالنفث وأنها لا تنافي التوكل وذلك على القول بأن نفثه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث كان رقية والراجح أن ذلك من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم.
38 - فيه الأمر بالرفق وعدم العجلة والطيش والتأني في الأمور ودراستها قبل الإقدام عليها.
39 - فيه أن الدعوة إلى الإسلام تأتي أولا وقبل كل شيء.
40 - فيه فقه التدرج في الدعوة إلى الله من الأهم إلى المهم.
41 - فيه أن الدعوة العامة لابد فيها من العلم والفقه والدراية والحنكة وحسن السياسة في التعامل مع الناس والأحداث فالجاهل بهذه الأمور يفسد ولا يصلح.
42 - فيه قرن الدعوة إلى الشهادتين ببيان معناهما ومقتضياتهما ولا سيما في القرون المتأخرة حيث كثر الجهل بمعنى لا إله إلا الله وما تدل عليه من النفي والإثبات.
43 - فيه فضل الهداية وعظيم أمرها.
44 - فيه العمل على إقامة الحجة على العباد.
45 - فيه دليل على وجوب بيان الحجة وتفهيمها للمدعو وإزالة ما يعرض من شبه وإشكالات وتساؤلات.
46 - فيه أن الفضل المترتب على هداية الناس عام للرجال والنساء وإنما خرج الضمير مخرج الغالب.
47 - فيه أنه لا مقارنة بين الدنيا والآخرة.
48 - فيه أن حب الدنيا ليس بمذموم إذا كان العبد قائما بأمر الله فيها.
49 - فيه مشروعيه تقريب الأمر إلى الأفهام بالأمور الحسية المعلومة.
50 - فيه أن الهداية نوعان هداية الدلالة والإرشاد وهي دور الأنبياء والمرسلين والدعاة والمصلحين وهداية التوفيق والإلهام وهي خاصة بالله الواحد القهار.
51 - فيه جواز الحلف من غير استحلاف.
52 - فيه حرص النبي صلى الله عليه وسلم الشديد على هداية العباد.
53 - فيه أن هداية الناس أولى عند الشارع من قتالهم.
54 - فيه الرد على من قال بأن المسلمين لا همة لهم سوى إراقة الدماء، فإن الدعوة قبل القتال فإن كانوا قد بلغتهم الدعوة فيجوز حينئذٍ قتالهم ابتدآءً فقد جاء هذا في الصحيحين حين أغار النبي صلى الله عليه وسلم على بني المصطلق وهم غارون.
55 - فيه فضل الجهاد في سبيل الله والصبر عليه.
56 - فيه أن من أحبه الله فلا يضره بعد ذلك من أبغضه أو غلا في حبه.
57 - فيه وجوب بغض من أبغض عليا رضي الله عنه وأن حبه من الإيمان.
58 - فيه فقه علي رضي الله عنه وسعة علمه وذلك من قوله (وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه).
59 - فيه أن الرجل ينسب لأبيه وإن كان كافرا.
60 - فيه تأدُّب علي رضي الله عنه مع النبي صلى الله عليه وسلم حيث لم يناده باسمه ولا بقرابته منه.
¥