ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 11:28 ص]ـ
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد
والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه.
الفاضل ابو الحسن العسقلاني تقول: أظن أنه طالما السلف كانوا يفعلونه فلا بأس و لكن ما صحة القول بأن الشيئ اذا أصبح شعارا لاهل البدع و هو مسنون أو مشروع وجب تركه. انتهى
أيعقل هذا الكلام أخي؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هل هم المعيار لننظر في فعلهم حتى نفعل العكس, وكانهم أحد مصادر التشريع؟؟ إذن علينا أولاً ترك أركان الإسلام الخمسة, فأهل البدع تحت المسميات المختلفة, تجد تأديتهم لبعض الأركان دون ألأركان الأخرى صحيحة. فهل نترك أركان الإسلام؟؟؟؟ الفعل الصحيح يحمد والباطل يذم.
ـ[أبو محمد الظاهرى]ــــــــ[19 - 02 - 06, 10:52 م]ـ
جزاكم الله خيراً أخى حمزة الكتانى وباقى الأخوة ....
ـ[أبوعثمان الرحيمي]ــــــــ[20 - 02 - 06, 01:44 ص]ـ
الذي استقر عليه أهل العلم ودرجوا عليه هو أن الصلاة تكون للأنبياء، والترضي للصحابة، والترحم لبقية الأمة. وليتنبه إلى مسألة تخصيص بعض الصحابة بوصف دون الآخرين كقولهم علي كرم الله وجهه أو عليه السلام. وعدم إطلاق ذلك على بقية الخلفاء الراشدين مع أنهم بالفضل أولى وبالخلافة أسبق. مما يفهم منه أن عليا أفضل منهم. فالأولى ترك التفريق والترضي على الجميع. وليعلم أن بعض أهل العلم قد يتأثر بعصره أو يرى أن الفتنة في مخالفتهم، كحال الصنعاني مع أهل زمانه من الزيدية. والله أعلم
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[20 - 02 - 06, 02:05 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الأخوة الفضلاء جزاكم الله خيرا
عن أبي حميد الساعدي رضي الله عنه، أنهم قالوا: يا رسول الله كيف نصلي عليك؟.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" قولوا: اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته، كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ".
(رواه البخاري).
فهذا الحديث شمل أزواج النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وذريتة.
وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: لقيني كعب بن عجرة، فقال: ألا أهدي لك هدية! خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا:
قد عرفنا كيف نسلم عليك، فكيف نصلي عليك؟. قال:
" قولوا اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد،
كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد ". (متفق عليه).
فمن الحديثين يتبين أن الصلاة على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - تشمل الآل والأزواج والذرية.
وقد بالغ البعض ممن ينتسبون لأهل السنة في مخالفة الروافض، هداهم الله،حتى يكاد أن ينكر على من قرن الآل في الصلاة مع النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
كما أنكرالبعض الآخر قول " كرم الله وجهه" لعلي بن أبي طالب أو " عليه السلام"، فقال بعضهم إنها بدعة!!!!،وذهب البعض الآخر إلى أنها من وضع الشيعة!!! طعناً على بقية الصحابة رضوان الله عليهم رغم أن هذا القول ذكره الأئمة الأعلام من أهل السنة كأحمد والبخاري وغيرهم.
ولم أر هذا الإنكار ـ فيما علمت ـ لمن قال عن فاطمة بنت محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:" عليها السلام "!.
فإن أزواج النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقال لكل منهن:" رضي الله عنها"، في الغالب، بما فيهن خديجة وهي أفضل من فاطمة رضي الله عنهن أجمعين.
وصلى الله على محمد وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته ومن تبعه بإحسان وسلم تسليما كثيرا.
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[09 - 02 - 07, 01:11 ص]ـ
غفر الله لكم ونفعنا بعلمكم ايها الاساتذة المخضرمون ومشاركة جيدة لمحمد سفر العتيبى الذى اختفى من المنتدى
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[09 - 02 - 07, 05:34 ص]ـ
مصطفي سعد
غفر الله لكم ونفعنا بعلمكم ايها الاساتذة المخضرمون ومشاركة جيدة لمحمد سفر العتيبى الذى اختفى من المنتدى
جزاكم الله خيرا
وكذلك الأخ أبو الحسن العسقلاني لم أر له مشاركات منذ فترة!
نسأل الله أن يكونا بخير وعافية.