ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:50 م]ـ
فتوى الشيخ المحدث عبد الكريم الخضير (حفظه الله)
سئلت الشيخ على رابطه http://www.islamlight.net/alkhadher/
فأرسل لي الجواب على بريدي الألكتروني ونصه:-
محمد /أخي السائل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا السؤال المرسل شيخنا الحبيب (حفظكم الله) ما رأيكم في من يطلق لفظ الأخوة على الكفار (مثل الكفار إخوانهم في الإنسانية مثلا) مستدل على ذلك بقوله تعالى (وإلى عاد أخاهم هودا)؟ وجزاكم الله خيرا أجاب عنها فضيلة الشيخ اللجنة العلمية نص الاجابة على السؤال أخي السائل: توجيه الاية هو أنه المراد بالأخوة هي أخوة النسب لا أخوة الدين. فهو أخوهم بإعتبار أنه من قبيلتهم. ولذلك كان الله تبارك وتعالى يرسل النبي الى بني قومه أولا. ولهذا قال تعالى: (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (الشعراء: 214) ولا يجوز إطلاق القول بأنهم إخوان لنا في كل حال. والله الموفق
ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:55 م]ـ
_____
رقم الفتوى: 8900
المفتي: الشيخ عبد الله بن جبرين (حفظه الله ورعاه)
موضوع الفتوى: إنخداع الشباب بالرافضة ومعاملتهم كأخوة مسلمين
السؤال: كثر الرافضة في البلاد إمامية وإسماعيلية يعملون مع أهل السنة، وانخدع بعض الشباب بهم وعاملوهم كأخوة مسلمين مع أنهم يصلون في المساجد صلاتهم الخرافية؟
الإجابة:
علم أهل السنة الحذر منهم ومعرفة أنهم ليسوا مسلمين والشرك ظاهر في أعمالهم، وكذا رد السنة وتكفير سلف الأمة والطعن في القرآن، فعليكم الحذر منهم والتحقير لشأنهم. والله أعلم.
http://www.ibn-jebreen.com/controller?acti...waView&fid=8900
قم الفتوى: 1140
موضوع الفتوى: حدود المعاملة مع غير المسلمين
السؤال: س: أنا مسلم أعيش في بلغاريا حيث أعمل ولدي أصدقاء من غير المسلمين، أعاملهم كما أعامل أخوتي المسلمين تمامًا دون تفريق أملا في أن يهديهم الله للإسلام فهل هناك حدود لمثل هذه المعاملة؟
الإجابة:
يجوز ذلك بقدر الحاجة رجاء أن يهتدي من أراد الله به خيرًا، ولكن متى عرفت إصرارهم على الكفر أو البدعة أو المعصية وعدم تأثرهم بمعاملتك الحسنة فعليك مقاطعتهم والبراءة منهم وإظهار مقتهم وبغضهم وتحقيرهم، فإن تابوا وأسلموا بعد ذلك جاز أن تعود إلى معاملتهم كما تعامل المسلمين.
http://www.ibn-jebreen.com/controller?acti...waView&fid=1140
وانتظروا المزيد إن شاء الله قريبا ....