كيف نفهم حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام لا تشرك بالله شيئا وإن قُطعت؟
ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[10 - 12 - 05, 10:56 م]ـ
حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام الصحيح
لا تشرك بالله شيئا، وإن قطعت، وحرقت، و لا تترك صلاة مكتوبة متعمدا، فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة، و لا تشرب الخمر، فإنها مفتاح كل شر
ونقرأ في كتاب الله عز وجل
* من كفر بالله من بعد ايمانه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم *
فكيف نفهم الحديث؟
ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[11 - 12 - 05, 08:39 م]ـ
لا تشرك بالله شيئا، وإن قطعت، وحرقت
وفي حديث آخر إسناده صحيح
أخذ المشركون عمار بن ياسر، فلم يتركوه، حتى سب النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر آلهتهم بخير، فتركوه، فلما أتى النبي صلى الله عليه وسلم قال ما وراءك؟ قال: شر يا رسول الله، ما تركت حتى نلت منك، وذكرت آلهتهم بخير، قال صلى الله عليه وسلم: فكيف تجد قلبك؟ قال: مطمئنا بالإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: فإن عادوا فعد
* من كفر بالله من بعد ايمانه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم *
قكيف نفهم حديث وإن قطعت وحرقت؟
ـ[حمد أحمد]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:10 م]ـ
الظاهر عندي كقارئ، لا عالم أن معنى الحديث: لا يتغير قلبك وإن قطعت وحرقت.
فلا معارضة. والآية وحديث (كيف تجد قلبك)، يبيحان تغير اللسان لا القلب.
ملحوظة: هذا كلامي كقارئ.
ـ[جمعه بن آل طاحون]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:21 م]ـ
اخى الكريم ثبت العرش ثم انقش هل هذا الحديث صحيح ابتداء
ـ[حمد أحمد]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:34 م]ـ
حسّنه الألباني في سنن ابن ماجه.
ـ[جمعه بن آل طاحون]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:46 م]ـ
اخى حمد ما رقمه بارك الله فيك
ـ[حمد أحمد]ــــــــ[11 - 12 - 05, 09:51 م]ـ
أنا عندي طبعة مضغوطة، انظر باب: الصبر على البلاء، في كتاب الفتن.
ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[11 - 12 - 05, 10:01 م]ـ
((موقع الدرر السنية))
لا تشرك بالله شيئا، وإن قطعت، وحرقت، و لا تترك صلاة مكتوبة متعمدا، فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة، و لا تشرب الخمر، فإنها مفتاح كل شر
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7339
ـ[جمعه بن آل طاحون]ــــــــ[11 - 12 - 05, 10:19 م]ـ
اخى الكريم نظرا لان الحديث صحيح وان كنت لم اتاكد منه لشغل وضيق الوقت الا اننا يمكننا القول بان النبى كان يقول لبعض الصحابة ما يناسب مقتضى حالهم ويقول للاخرين ما يناسبهم والناظر لاول وهلة يظن ان هناك تعارض وهو غير ذلك انما ياتى التعارض من فهم الادلة فقد قال بن خزيمة او بن حبان لا اتذكر اخبرونى باى حديثين متعارضان فاؤلف بينهم اما ما نحن بصدده نقول وبالله التوفيق ان النبى قد يكون اخبر احد الصحابة ممن زاد عزمهم بذلك امثال بلال رضى الله عنه وكذلك في نفس الوقت حث بعضهم على الصبر كخباب بن الارت وعمار بن ياسر رضى الله عنهم جاء التخفيف من الله عز وجل فلا تعارض بينهم كما يفعل مثلا فى صلاة القصر فجائز ان تاخذ بالرخصة وجائز ان تاخذ بالعزيمة هذا ما نشطت اليه الان واسال الله ان يغفر لي ذلاتى
ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[11 - 12 - 05, 10:27 م]ـ
فجائز ان تاخذ بالرخصة وجائز ان تاخذ بالعزيمة هذا ما نشطت اليه الان
أخي الكريم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا .. ننتظر منكم المزيد