تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو نايف]ــــــــ[28 - 10 - 02, 08:43 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[الطارق بخير]ــــــــ[28 - 10 - 02, 09:41 م]ـ

يظهر لي والله أعلم أن من لم يقل بصحة حديث دخول المسجد باليمنى والخروج منه باليسرى أنه ينبغي عليه أن يقول

باستحباب دخوله باليمنى والخروج منه باليمنى، لحديث عائشة - رضي الله عنها -: " كان يعجبه التيمن في كل شيء ".

وكذلك الكلام نفسه ينسحب على دخول الخلاء.

وأنبه إلى ما ذكره الأخ (عصام البشير) فلعل المسألة فيها إجماع

والله أعلم.

ـ[صلاح]ــــــــ[06 - 01 - 03, 12:31 ص]ـ

جزيتم خير الجزاء

ـ[صلاح]ــــــــ[26 - 01 - 03, 03:56 ص]ـ

للفائدة

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[18 - 02 - 03, 03:32 ص]ـ

أخي أبو عبدالله النجدي والاخ ابو نايف:

جزيتم خيراً ووفقكم الله.

ـ[أبو نايف]ــــــــ[18 - 02 - 03, 06:59 ص]ـ

وأنت أخي عبد الله جزاك الله خير الجزاء

ووفقك الله إلي كل خير

وبارك الله فيك يا أخي وفي علمك

ـ[أبو نايف]ــــــــ[02 - 03 - 03, 03:54 م]ـ

قال العلامة الألباني رحمه الله تعالي رحمة واسعة وغفر له مغفرة جامعة في (السلسلة الصحيحة المجلد الخامس حديث 2478):

أدب دخول المسجد والخروج منه

((من السنة إذا دخلت المسجد أن تبدأ برجلك اليمني، وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسري)).

أخرجه الحاكم (1/ 218)، وعنه البيهقي (2/ 442) عن شداد أبي طلحة قال: سمعت معاوية بن قرة يحدث عن أنس بن مالك أنه كان يقول: فذكره.

وقال الحاكم: (صحيح علي شرط مسلم، فقد احتج بشداد بن سعيد أبي طلحة الراسبي). ووافقه الذهبي!

وقال البيهقي: (تفرد به شداد بن سعيد أبو طلحة الراسبي وليس بالقوي).

قلت (الألباني): وهذا أقرب إلي الصواب، فإن شداد هذا لم يخرج له مسلم إلا حديثاً واحداً في الشواهد كما قال الحافظ في (التهذيب)، وهو مختلف فيه، فقد وثقه أحمد وابن معين وأبو خيثمة والنسائي وابن حبان والبزار، وضعفه عبد الصمد بن عبد الوارث.

وقال العقيلي: له غير حديث لا يتابع عليه.

وقال الدار قطني: يعتبر به.

وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوي عندهم.

وقال ابن عدي: لم أر له حديثاً منكراً، وأرجو أنه لا بأس به.

قلت (الألباني): ومن الملاحظ أن الأئمة المتقدمين والمشهورين قد اتفقوا علي توثيقه، ولم يضعفه منهم غير عبد الصمد بن عبد الوارث، وهو مع ثقته ليس مشهوراً بالجرح والتعديل - فيما علمت - والآخرون الذين ضعفوه، لم يأتوا بسبب الجرح، اللهم إلا قول العقيلي: (له غير حديث لا يتابع عليه).

وهذا ليس بجرح قادح، لأن كثيراً من الثقات يصدق فيهم مثل هذا القول، لأن لهم ما تفردوا به ولم يتابعوا عليه.

نعم، لعل في الرجل نوع ضعف وسوء حفظ، ينزل به حديثه عن رتبة الصحة، من أجل ذلك استشهد به مسلم، ولعل ابن عدي يشير إلي ذلك بقوله: (لا بأس به).

وكذلك قول الذهبي فيه في (الميزان): صالح الحديث.

فهو حسن الحديث إن شاء الله تعالي

وأما قول الحافظ فيه: (صدوق يخطيء).

فهو مما يحتمل ذلك. والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير