تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو البراء الكناني]ــــــــ[19 - 03 - 06, 04:58 م]ـ

للمزيد حول معنى الكراهة عند السلف تفضل هنا

مفهوم الكراهة عند السلف ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=428811)

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[21 - 03 - 06, 06:34 م]ـ

وفقك الله أخي أبا البراء وجعل مثواك الجنة

ـ[ابو سند محمد]ــــــــ[23 - 03 - 06, 04:28 م]ـ

تساؤلات

هذه بعض التساؤلات اطرحها وهي ليست موجهة لشخص بعينه، وإنما هي تساؤلات أحببت أن اطرحها على كل أعضاء المنتدى.

التساؤل الأول

عندما ترى شخص ما يسأل عن صيام يوم ما؟ فيقول له المفتي صيام ذلك اليوم لا لك ولا عليك، فهل من العقل أن يصوم المستفتي ذلك اليوم؟؟ هل يقول إن المفتي لم يأثمني بصيام ذلك اليوم فسوف نصومه؟؟؟؟ هل عندما ترى ذلك الشخص صائما تقول أن أهم شئ انه لم يأثم بصيام ذلك اليوم؟؟؟؟ وهل هذا الشخص ما صام عن الأكل والشرب من طلوع الفجر إلى غروب الشمس إلا لينال ثواب ذلك اليوم؟؟؟؟؟ فهل صامه لأجل أن يقال له أخر النهار إن صيامك هذا ليس لك فيه اجر وليس عليك أثم؟؟؟؟؟؟ فهل تراه يفرح لهذا ويعاود صيامه لذلك اليوم مرة أخرى؟؟؟؟؟؟؟ أم انه يترك صيام ذلك اليوم لأنه لم ينال منه إلا الجوع والعطش؟؟؟؟؟؟؟؟ هل يصح أن نقول أن صيام هذا الشخص صحيحا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وما هي معيار صحة ذلك الصيام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فنحن نقول له انك إن صمت ذلك اليوم فليس لك ثواب، ومن الناحية الأخرى نقول له إن صيامك صحيح، فما هو معيار الصحة وهل معيارها إلا قبول الله عز وجل له ويجزيه ثوابه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التساؤل الثاني

هل قول عبد الله بن بسر رضي الله عنه عندما سئل عن صيام يوم السبت لا لك ولا عليك يشمل كل يوم سبت؟ بمعنى هل يشمل يوم سبت وان وافق يوم فضيلة كيوم عرفة وعاشوراء والست من شوال؟؟ فهل نقول انه من صام يوم عرفة أو عاشوراء فان صيامه ليس له ولا عليه حسب فتوى عبدالله بن بسر؟؟؟ فهل نقول لمن صام الست من شوال وكان من بينها يوم سبت إنما صمت خمس من شوال، ولم تصم ست، لان صيامك ليوم السبت لا لك ولا عليك؟؟؟؟، أم نقول إن صيامك صحيح ولك اجر صيام يوم السبت إن وافق احد هذه الأيام الفاضلة ونكون بذلك خالفنا فتوى عبدالله بن بسر القائل للسائل عن حكم صيام يوم السبت لا لك ولا عليك؟؟؟؟.

فهل نقول إن الأمر يختلف اذا وافق يوم السبت يوم فضيلة؟؟؟؟؟ ولكن أين الدليل؟؟؟؟؟؟؟ فهل ابن بسر رضي الله عنه إنما كان يقصد بقوله لا لك ولا عليك إنما ليوم السبت من غير أن يوافق يوم فضيلة؟؟؟؟؟؟؟، اما إن قوله هذا شامل لكل يوم سبت؟؟؟؟؟؟؟؟؟، فهل عبدالله بن بسر يقول إن كل سبت من صامه فصيامه لا له ولا عليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبذلك يضيع اجر من صام يوم عرفة أو عاشوراء فليس له فيها اجر إن وافقت يوم سبت حسب فتوى عبد الله بن بسر رضي الله عنه , اما الأمر مختلف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التساؤل الثالث

هل من العقل أن نحكم على مسألة ما بالتوقف وهذه المسألة هي شرح معنى كلمة ما؟ وهذه الكلمة لها معنيان عند القائل وهذا القائل أكثر ما يستخدمها للمعنى الأول وقليل ما يستخدمها للمعنى الثاني، فهل:

نتوقف عن مراد هذا القائل لهذه الكلمة؟؟

اما هل يكون مراده للمعنى الأول وهو أكثر ما يريده؟؟

اما هل يكون مراده للمعنى الثاني وهو قليل ما يريده مع العلم انه لا قرينة صحيحه – لست قرينة وهمية- تحدد مراد القائل؟؟؟.

التساؤل الرابع

هل من الواجب على شخص ما استدل بتضعيف حديث ما لعالم ما إن:

يلتزم برأي هذا العالم في حكمه على أي حديث أخر؟ وهل إن خالفه يكون قد اتبع هواه؟؟ فهو متى ما كان رأى هذا العالم موافقا لما يراه يحكم بصواب رأيه ومتى ما كان مخالف لما يراه لم يأخذ بحكمه على الحديث.

أم إن الواجب عليه وان اخذ بحكم هذا العالم في حديث ما وأتضح أن حكمه على حديث أخر ليس بصواب أن يخالف ذلك العالم في الحديث الأخر؟؟

ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 12:29 ص]ـ

من آخر ما بُحث في الموضوع هو رسالة لشيخنا الشيخ سعد بن عبدالله الحميّد حفظه الله طبعت في دار التوحيد رجّح الشيخ من خلالها أن صوم يوم السبت جائز مطلقاً والله أعلم

ـ[أبو البراء الكناني]ــــــــ[12 - 04 - 06, 10:38 ص]ـ

ربنا أفرغ علينا صبراً و ألهمنا رشدنا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير