تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[16 - 12 - 05, 08:34 م]ـ

قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مثل ذلك (وأعني مرويات الإسرائيليات) فيما حدثنا أبو بكرة وإبراهيم بن مرزوق جميعا قالا: ثنا أبو عاصم عن الأوزاعي عن حسان بن عطية عن أبي كبشة السلولي عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بلغوا عني ولو آية من كتاب الله وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج في ذلك ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار".

أين سمعتم منهما؟ (ابتسامة)

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[17 - 12 - 05, 10:43 ص]ـ

قال الشيخ أبو الأشبال أحمد شاكر _ رحمه الله _ في الباعث الحثيث (ص 107):

" وقد اجترأ كثير من الكتاب في عصرنا في مؤلفاتهم وفي الصحف وفي المجلات، فذهبوا ينقولون من كتب السابقين من المؤرخين وغيرهم بلفظ التحديث، فيقول أحدهم: حدثنا ابن خلدون، حدثنا ابن قتيبة، حدثنا الطبري، وهو أقبح ما رأينا من أنواع النقل؛ فإن التحديث والإخبار ونحوهما من اصطلاحات المحدثين الرواة بالسماع، وهي المطابقة للمعني اللغوي في السماع، فنقلها إلى معنىً آخر _ هو النقل من الكتب _ إفساد لمصطلحات العلوم، وإبهام لمن لا يعلم بألفاظ ضخمة، ليس هؤلاء الكتاب من أهلها، ويخشى على من تجرأ على مثل هذه العبارات أن ينتقل إلى الكذب البحت والزور المجرد، عافانا الله ". اهـ.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[17 - 12 - 05, 10:44 ص]ـ

تنبيه:

أنا مجرد ناقل، ولم أقصد التجريح في الأخ المذكور، وإنما أردت التنبيه على خطأ منتشر في هذا الملتقى.

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[17 - 12 - 05, 11:14 م]ـ

السلام عليكم،

جزاكم الله خيرا، وبارك الله في أبي الفرج

فأنا أحاول البحث عن كتاب لاستعماله في تدريس الصغار، ولذلك أرغب في الابتعاد عن الاسرائيليات وما قد لا يفهمه الصغار قدر الإمكان،

عملا بالأثر الموقوف على علي رضي الله عنه: (حدثوا الناس بما يعرفون، اتحبون أن يكذب الله ورسوله) كما في كتاب العلم، صحيح البخاري.

فمثلا ورد في البداية والنهاية في قصة نوح عليه السلام النص التالي: (ويروى عن ابن عباس: أن أول ما دخل من الطيور الدرة، وآخر ما دخل من الحيوانات الحمار. ودخل إبليس متعلقاً بذنب الحمار)

ـ[عمر رحال]ــــــــ[20 - 12 - 05, 12:51 ص]ـ

قال الشيخ أبو الأشبال أحمد شاكر _ رحمه الله _ في الباعث الحثيث (ص 107):

" وقد اجترأ كثير من الكتاب في عصرنا في مؤلفاتهم وفي الصحف وفي المجلات، فذهبوا ينقولون من كتب السابقين من المؤرخين وغيرهم بلفظ التحديث، فيقول أحدهم: حدثنا ابن خلدون، حدثنا ابن قتيبة، حدثنا الطبري، وهو أقبح ما رأينا من أنواع النقل؛ فإن التحديث والإخبار ونحوهما من اصطلاحات المحدثين الرواة بالسماع، وهي المطابقة للمعني اللغوي في السماع، فنقلها إلى معنىً آخر _ هو النقل من الكتب _ إفساد لمصطلحات العلوم، وإبهام لمن لا يعلم بألفاظ ضخمة، ليس هؤلاء الكتاب من أهلها، ويخشى على من تجرأ على مثل هذه العبارات أن ينتقل إلى الكذب البحت والزور المجرد، عافانا الله ". اهـ.

أنا مجرد ناقل، ولم أقصد التجريح في الأخ المذكور؟؟؟!!.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأخ المحترم أبو الفرج المصري ...... أعتذر عن التأخر في الرد للإنشغال (عندي إمتحانات عملي)، وسأتوقف في الرد هُنا؛ وأقصد في هذه النافذة فقط ..... وستأتيك رسالة فيها الرد عبر البريد الإلكتروني ... وجزاكم الله عنا خير الجزاء.

أخي الكبير/ أبو المنهال الآبيضي ...... سلمهُ الله.

أولاً: أنا بأقوم بالمشاركة من (صالة إنترنت)، لأني أفتقد النت عندي في المنزل!.

ثانياً: عندما أقوم بإعداد رد على أي موضوع:: فهو نقل من على جهازي الخاص بالمنزل إلى أي جهاز في (صالة الإنترنت) عن طريق قرص مرن.

فمن هنا وقع هذا الخطأ عندما (صنعت) نسخ ولصق، فهل تظن في أنني متعمد؟

وهل يُعقل هذا ((النقل))؟ أستغفر الله.

لستُ بمعصوم.

وألتزم الصمت أفضل ... والله المُستعان.

ـ[أبو محمد الشيخ]ــــــــ[20 - 12 - 05, 12:25 م]ـ

هناك كتاب للكتور صلاح عبدالفتاح الخالدي واسمه القصص القرآني خال من الإسرائليات

ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[21 - 12 - 05, 12:06 ص]ـ

أنا مثلك بحثت عن ماتبحث عنه وسألت العلماء والمتخصصين (حسب القدرة) واوصوني بكتب كثيرة ووالله مارأيت أفضل من كتاب قصص الأنبياء لابن سعدي رحمه الله.

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[21 - 12 - 05, 09:07 م]ـ

جزاكما الله خيرا

ـ[طارق بن إحسان]ــــــــ[22 - 12 - 05, 08:09 ص]ـ

انظر كتاب " الصحيح المنتقى من (قصص الأنبياء للإمام الحافظ ابن كثير) ".

اختصار: صلاح فتحي هلل.

إشراف: الشيخ المحدث أبي معاذ طارق بن عوض الله بن محمد.

أرجو أن ينفعك الله به

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير