تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ثلاث قصص مؤثرة جدا عن الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى]

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[16 - 12 - 05, 06:46 م]ـ

اضغط هنا: http://media.islamway.com/lessons/bmishari//204-gesasibnbaz.mp3

أو على هذا الرابط: http://media.islamway.com/lessons/bmishari//204-gesasibnbaz.rm

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[16 - 12 - 05, 08:05 م]ـ

عجيبة والله انظر لتعرف لماذا وكيف تغلغلت محبة الشيخ إلى قلوب الناس، رحمه الله

ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 12 - 05, 11:05 م]ـ

الأخ الفاضل / أباعبدالعزيز وفقه الله

ليتك تتكرم بنقل القصص الثلاث، فقد حاولت فتح الروابط ولم أستطع.

جزاك الله خيرا.

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[17 - 12 - 05, 07:11 ص]ـ

أبشر بعد ما آتي من الدوام أفرغها كاملة إن شاء الله.

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[17 - 12 - 05, 03:46 م]ـ

فرغت أربع صفحات الآن ولعلك تجرب هذا الرابط الصوتي:

http://a7sa.com/upload/uploading/baaz.mp3

ـ[العوضي]ــــــــ[17 - 12 - 05, 03:52 م]ـ

رحم الله ابن باز

وبارك الله فيك على هذه المقاطع الطيبة

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[17 - 12 - 05, 09:28 م]ـ

وفيك اخيك الكريم اللهم بارك،،

بالنسبة للأخ المسيطير أو الإخوة الذين لا يستطيعون الإستماع للمقطع، أرجو إبلاغي

فأنا للتو فرغتها كاملة وهي تقريبا سبع صفحات فيسرني أن انقلها كاملة وإن كنت أود أن تُسمع مباشرة لأنها

أوقع في النفس وأكثر وضوحا، خاصة وأن الشيخ بدر في بعض ألفاظه كلام عامي قد لا يعرفه كل أحد

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[23 - 12 - 05, 02:13 ص]ـ

قصص مؤثرة للشيخ ابن باز رحمه الله (مفرغة)

خمسة من الدعاة في الصومال حضروا للمملكة وقابلوا الشيخ ابن بازوأخبروه على بعض المنكرات

ثم كتب رسالة إلى الرئيس الصومالي، لما علم الرئيس الصومالي أن الأخباروصلت عن طريقهم

حكم عليهم بالقتل،وصلوا الخبرإلى الشيخ ابن بازبعد صلاة المغرب. بعد صلاة المغرب ليلة وقت

التنفيذ لهم فلما بلغ الخبر الشيخ أخذ يتصل على الأمير عبدالله ولي العهد حتى يطلب شفاعته

من الرئيس الصومالي فما وجد الأمير كان في مهمة رسمية، ثم جلس يتصل إلى الساعة

أحدعش فلما تجاوزت الساعة الحادية عشر أمر السائق أن يشغل السيارة فركب معه ثم ذهب إلى

قصر الأميروأنتظر الأمير حتى أتى ودخل مع الأمير عبدالله وطلب شفاعته وأستجاب الأمير وأتصل

على الرئيس الصومالي وأُعفو من القتل خمسة أشخاص ومازالو إلى الآن أحياء .......

بل من شفاعته جاء رجل محتاج فطلب من الشيخ أن يعطيه تبرع فقال الشيخ يُعطى ألفين ريال

، تعرفون الشيكات يُكتب فيها ألفين رقما وكتابة فأخذ الرجل لما خرج القلم وأضاف صفرا رابعا

كم صارت؟ عشرين ألف ولم يغير الكتابة، والمساعدات كانت توزع في الإفتاء قديما صندوق خاص

يوزعونه الإخوة ولا تتجاوز خمسة آلاف، لما رأوا قالوا هذه ألفين ولا عشرين قالّهم هذا لا عشرين،

الشيخ قالّه عشرين ألف، يكذب فقالوا طيب رجعوه رجعوه ودخلوا على الشيخ وهم على يقين أنه

زوّر في الشيك، قال يا شيخ عبدالعزيز الرجل الذي قبل قليل كم كتبت له. قال انا وجهت ان يكتب

له ألفين ريال قالوا هو وضع عشرين الف ياشيخ وضع صفرا رابعا يقول نزّل الشيخ رأسه وهو يقول

إنا لله وإنا إليه راجعون عفا الله عما عمل عطوه اياه والله ما كتبها الا هو محتاجها. قالوا يا شيخ

هذا مزور، قال أعطوه والله ما كتبها إلا هو في حاجتها عطوه اياه ولا عتلمونه انكم دريتم. فصُرفت

له عشرين ألف. سألت الشيخ أنا بنفسي قبل وفاته بسنتين قلت يا شيخ اريد ان أتأكد من هذه

القصة هل هي صحيحو او لا. قال صحيحة بل أزيدك، اسمعوا ماذا قال الشيخ يقول: دارت

السنوات وتفاجأت أنه دخل علي أحد الناس وأخرج لي مبلغ قال خذ يا شيخ هذه 18 ألف يقول

سألته ذي وش صدقة زكاة حتى أخرجها في مصارفها، قال هذه يا شيخ حق أخذته منك بغير وجه

حق وأنا اليوم أعيدها لك، قال عسى ما شر وش الأمر، قال أنا الرجل الذي جيتك قبل كم سنة

وكتبت لي ألفين ريال وأنت ما دريت، يحسب الشيخ ما درى، وأني زورتها وعطوني عشرين ألف

جلس يضحك الشيخ قال: والله لقد علمنا عنك من لحظتها وعفونا عنك من لحظتها وأعطيناك اياه

من طيب نفس الله يحللك ويبيحك. جلس الرجل يبكي، الرجل قال كنت تعلم أني لما أخذتها؟ قال

علمنا عنك لكن الله يعلم عنك كما نعلم نحن عنك رح، يقول قال يا شيخ طيب خذها أنا تائب إلى

الله. قال خذها أنت وأعطها رجل يحتاجها كما كانت حاجتك لما جئتنا المرة الأولى.

يقول الشيخ عبدالعزيز والآن هذا الرجل إمام لأحد المساجد بالرياض، فتح الله على قلبه بعد هذا

الموقف

=======================================

أنا في سفر الآن ولعلي أعود غدا فأكمل القصة الأخيرة مع الجميح تاجر السيارات المعروف

وجزاكم الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير