ـ[أم حبيبة م. فهمي]ــــــــ[20 - 12 - 05, 02:43 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خير الجزاء اخوتي
و بوركتم و بورك في عمركم
المهاجرة
أم جويرية
ـ[سعود السليمان]ــــــــ[20 - 12 - 05, 01:54 م]ـ
أبو عبدالله الأثري
هل من شرح للقاعدة، وأين الحاجة في ضبطها؟
ـ[مثنى حامد]ــــــــ[20 - 12 - 05, 05:06 م]ـ
الاخت امة الله
انا كنت اعاني من عدم مقدرتي نطق حرفي الراء والام ثم تعلمت نطق حرف الام في جلسه واحده وبقيت اعاني من عدم مقدرتي نطق حرف الراء حتى ذهبت الى مختص قريبا وقلت له اريد ان اتعلم نطق حرف الراء وعمري الى الان 31 سنه فقال لي في هذا العمر صعب فقلت له لا شيء مستحيل مع الاصرار وتعلمت ان انطق حوالي 50/ 100 من الحرف في جلسه واحده ونويت ان اكمل تدريبي في البيت لوحدي وهذا للتوفير المال
ولا تتصوري كم تقدمت في النطق
اعرض عليك تجربتي لعلك تستفيدين منها
ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[20 - 12 - 05, 05:46 م]ـ
الاخوه الافاضل
انا اعانى من نفس المشكله وبحثت كثيرا ووجدت الكتاب على الرابط لكنه بالانجليزيه:
http://www.amazon.com/gp/product/0963542613/103-7680450-6458238?v=glance&n=283155
من اراده فليراسلنى على
[email protected]
لارسل له نسخه
ـ[نواف البكري]ــــــــ[20 - 12 - 05, 07:23 م]ـ
أختي الكريمة مسألة صلاتك وتعليمك للقرآن لي فيها نظر لعل الله ييسر بيانه في غير هذه العجالة.
أما مسألة تعديل نطق حرف الراء فخذي هذه الفائدة النفيسة وقد ذكرها الخطيب البغدادي في " تاريخه "!!!!!!!.
وسأذكر لكِ مكان ذكرها لاحقاً، وفحواها:
أن حرف الراء ينطلق عندما يلتحم طرف اللسان مع سقف الفم، وسبب اللثغة في نطقه أن اللسان لامس موطناً لا يستقيم عليه طرف اللسان!، فماذا صنع ذلك الرجل مع التلميذ؟؟؟
قال له، وأقول لكِ الآن: جربي من أقصى اليمين من سقف الفم إلى أقصى اليسار أن تقولي: راء، راء، راء ... ألأخ، والمكان الذي تجدين حرف الراء يخرج سليماً أو قريباً من السلامة عنده اثبتي عليه، وكرري النطق من عنده، وكما جربتي اليمين والشمال جربي الأمام والخلف.
وآمل أن تنفع معك هذه التجربة الآن وأنتِ تقرأين ما كُتب
والسلام
ـ[ابو مسهر]ــــــــ[20 - 12 - 05, 08:36 م]ـ
المالكية قالوا: الألثغ والتمتام والفأفاء والأرت وهو الذي يدغم حرفا في آخر خطأ ونحوهم من كل ما لا يستطيع النطق ببعض الحروف. تصح إمامته وصلاته لمثله ولغير مثله من الأصحاء الذين لا اعوجاج في ألسنتهم ولو وجد من يعلمه وقبل التعليم واتسع الوقت له ولا يجب عليه الاجتهاد في إصلاح لسانه على الراجح ومن هذا تعلم أن المالكية لا يشترطون لصحة الإمامة أن يكون لسان الإمام سليم)
في مواهب الجليل (من كتب المالكية) والنقل من الملتقى
فتحصل أن في صلاة المقتدي باللحّان ستة أقوال: (الأول): أنها باطلة سواء كان لحنه في الفاتحة أو غيرها وسواء غير المعنى أو لا، وهذا القول الذي ذكره ابن يونس عن ابن القابسي وأنه تأوله على المدونة، وقال: إنه أصح قال المصنف في التوضيح: وفي قول ابن الحاجب: والشاذ الصحة إشارة إلى أن المشهور البطلان لكن لا أعلم. من صرح بتشهيره نعم قال القابسي، وهو الصحيح واحتج له بقوله في المدونة: ولا يصلي من يحسن خلف من لا يحسن القراءة، وهو أشد من تركها قال، ولم يفرق في المدونة بين فاتحة وغيرها، ولا بين من يغير المعنى وغيره انتهى. ونقل ابن عرفة عن ابن يونس أنه نقل هذا القول عن ابن القابسي وزاد فيه إن لم تستو حالهما. (قلت)، ولم أقف في كلام ابن يونس على هذه الزيادة في هذا القول وإنما ذكرها في قول ابن اللباد كما تقدم، وهذا القول هو الذي قدمه المصنف معتمدا على تصحيح عبد الحق وابن يونس، وإن كان ابن رشد قد ضعفه ورده (القول الثاني): إن كان لحنه في أم القرآن لم يصح الاقتداء به، وإن كان لحنه في غيرها صحت الصلاة خلفه، وهذا قول ابن اللباد وابن أبي زيد وابن شبلون قال في التوضيح ابن عبد السلام وبهذا كان كثير من أدركنا يفتي انتهى. (قلت): قال ابن ناجي في شرح المدونة: وشاهدت شيخنا الشبيبي يفتي به بالقيروان، وكذلك أفتى به غير واحد انتهى. وقيده ابن يونس بأن لا تستوي حال الإمام والمأموم كما تقدم
¥