تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[02 - 02 - 06, 11:32 ص]ـ

الصحيفة الفرنسية التي وضعت الصور هي صحيفة مفلسة وتحت التصفية وسمعت من احد الناس ان المسؤول الذي عينته المحكمة والمسؤول عن نشرها قد اقالته المحكمة.

هذا الامر يبين ان للسب غرض اخر الا وهو الشهرة!!!!

ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[02 - 02 - 06, 12:03 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه اجمعين وبعد.

في هذه الايام ومع تطاول السن اهل الكفر على الاسلام نلجأ لمعاقبة الجميع دون استثناء.

ما الذي جعل هؤلاء يتطاولوا على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ولا يستطيع بعضهم التعريض الى المحرقة النازية بالتشكيك؟.

هنا سؤال مهم. اجابته وجود رادع فقط.

اذا يجب على الدول الاسلامية استصدار قانون تجريم لمن يسب النبي صلى الله عليه وسلم او الاسلام.

ان كان النصارى يقبلوا بوضع صور للمسيح عليه السلام مهينة فانا لا نقبل ذلك.لا للمسيح ولا للنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

الا ترون ان الصحف اصبحت تأخذ الامر من اجل الشهرة!!!!

ردة الفعل أحيانا تؤدي الى اظهار المجرم في بلاده , فلا يوجد صليبي ولا صهيوني يؤمن بالنبي فهو بالنسبة لهم كأي انسان. يجب ان نوقر النبي ونعظمه.

اذا لم يستطع المسلمون استصدار قانون تجريم لمن يمس بالمقدسات السماوية فلا فائدة من الامم المتحدة التي لم يستفد المسلمون منها استفادة جيدة.

للعلم فان هذه الصور نشرت منذ أشهر.

وبعض المنتديات التي نشاهدها تضع صور افظع منها وهي مسموحة.قد تكون محجوبة عن بعض الدول ولكنها ليست عند الجميع كذلك.

ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[02 - 02 - 06, 01:00 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا شك أن الأمة ما زال فيها من يغار عليها, حتى ممن لا فقه لهم أو ممن لم ليسوا على السنة أصلاً. ولا شك أن الناس ما زال في فطرهم حب الإسلام وحب النبي صلى الله عليه وسلم والغيرة عليه. ولكن هنا مدخل خطير للشيطان وهو العمل على غير هدى وبغير علم, بل بمجرد العواطف أو الآراء أو ما يُظن علماً وليس كذلك. قالوا: العامل على غير علم كالسائر على غير طريق. وقد صنف البخاري "باب العلم قبل القول والعمل" والمصنفات في أهمية العلم وفضله أكثر من أن تحصى. وإنما قلت أن العمل بغير علم من مداخل الشيطان لأنه يسهل عليه (أي الشيطان) أن يلبس على العابد بغير علم دينه, وأن يريه الضلال هدى والباطل حقاً والبدعة سنة, وما حال بعض الجماعات المسماة المنتسبة للإسلام بل وللسنة والسلف منا ببعيد.

وأيضأ, فإن شرطي قبول أي عمل بعد الإسلام هما الإخلاص لله عز وجل ومتابعة النبي صلى الله عليه وسلم.

إنما قدمت بهذه المقدمة حتى يتضح غرضي من هذه الرسالة التي أرسلها تعليقاً على ما قام به بعض الإخوة من إختراق المواقع الدنماركية, والتي تتلخص فيما يلي:

1 - لا يليق بهم (أي الإخوة) إستخدام مثل هذه الأسماء للتعبير عن أنفسهم, مثل net^DeViL ( أي شيطان الشبكة) و DaBDouB_MoSiKaR ( أي دبدوب موسيقار) فلا يخفى ما في هذه الأسماء. كما أن أسلوب الكتابة والمصطلحات المستخدمة (ومنها ألفاظ غاية في القبح) ليست من شيم المسلمين ولكنها من شيم هؤلاء العابثين الذين إتخذوا من اختراق أجهزة الآخرين هواية لهم طريقاً للشهرة والسمعة, وخاصةً أن المقام مقام إعلاء لكلمة الله وإظهاراً للسنة.

2 - إن كان من فعل ذلك فعله إبتغاء مرضاة الله ونصرة لنبية -صلى الله عليه وسلم- فقد كان يجب عليه يشاور أهل العلم قبل هذا, حيث أنهم قد يظهر لهم من المفاسد ما يخفى عليه. كما أنهم كانوا ليوجهوه إلى ما ينبغي نشره على تلك المواقع المختَرَقة, إن أقروا الأمر من أصله.

3 - الظاهر من توجهات هؤلاء الملاحدة المستهزئين بالرسول الكريم أن الأمر أمر عناد. ويظهر ذالك من إعتراض أغلب الشعب وإعراض حكومته عن تقديم إعتذار رسمي. بل إن حتى الجريدة نفسها ما قدمت إلا أسفاً مزعوماً بارداً. وهذا الإختراق المكثف لمواقعهم قد يقودهم إلى شن حملة على المواقع الإسلامية فتعم المفسدة. والله تعالى يقول: {وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ}. والقاعدة المعروفة: "درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة". والأمر راجع للقواعد الشرعيه ولنظر أهل العلم.

ولولا ضيق الوقت لكنت أطلت, ولكن هذا ما رأيت أن أنوه عليه الآن.

والله أعلم

ـ[تامر حفني]ــــــــ[02 - 02 - 06, 01:08 م]ـ

جاري إنشاء الله الإختراق لبقية السيرفرات ...

وأرجوكم أدعو للأخ بالتوفيق لإختراق المجلة الدنماركية الرئيسية Jyllands-Posten و موقعهم http://www.jp.dk

ووجد خطأ برمجي بتوفيق الله في ملفات الـ PHP لموقعهم و جاري تطوير إستغلال لها ...

Warning: Supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/jpftp/annonce.jp.dk/index.php on line 146

لللأهمية الموضوع نقلاً عن أحد المنتديات الإسلامية ,,, الغيورة علي دينها

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوجد فرق أخي الكريم بين إنشاء الله وبين إن شاء الله

فقد جاء في كتاب شذور الذهب لابن هشام أن معنى الفعل إنشاء ==== أي إيجاد ومنه قوله تعالى " إِنَّآ أَنشَأنَهُنَّ إِنشَآءً " سورة الواقعة 35

أي أوجدناها إيجادا. فمن هذا لو كبتنا " إنشاء الله " يعني كأننا نقول === أننا أوجدنا الله تعالى شأنه عز وجل وحاشا لله أن نقول هذا ..

أما الصحيح هو أن نكتب " إن شاء الله " فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل

فقد جاء في معجم لسان العرب معنى الفعل شاء، أي أراد ..

فالمشيئة هي الإرادة فعندما نكتب " إن شاء الله "

كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا ..

ومنه قول تعالى " وَمَا تَشَآءُونَ إِلا أَنْ يَشَآءَ اللهُ " سورة الإنسان 30

أي ما نريد شيئا إلا إن أراد الله عز وجل.


¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير