إلى إخواننا من الحنابلة: فعل الإمام أحمد هل يُعدّ قولا له؟
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[31 - 12 - 05, 08:47 م]ـ
الحمد لله وحده ..
إلى إخواننا من الحنابلة: فعل الإمام أحمد هل يُعدّ قولا له؟
سؤالي: من ينقل لي ما قيل في هذه المسألة من كتب المذهب؟
أو يحيلني على مليء ..
جزاكم الله خيرًا.
ـ[الحميداني المطيري]ــــــــ[31 - 12 - 05, 09:48 م]ـ
الله يهديك ويصلح بالك
على هذا العنوان
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[31 - 12 - 05, 09:55 م]ـ
الشيخ الأزهري سلمه الله ...
يذكر الأصحاب فعل الإمام أحمد في بعض المسائل استئناسا، ولا يعدونه كقوله.
وربما عدوه قرينة للترجيح عند اختلاف الروايات.
وفي كتب المذهب مسائل فعلها أحمد ولم يقولوا باستحبابها، بل في بعضها يقولون بالكراهة، فلا أظن الفعل عندهم بمنزلة القول.
والله أعلم.
ـ[عصام البشير]ــــــــ[31 - 12 - 05, 09:55 م]ـ
شيخنا الكريم
راجع مجموع الفتاوى 19/ 152.
والمدخل المفصل 1/ 258.
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[31 - 12 - 05, 10:04 م]ـ
شيخنا الفاضل راجع الإنصافوتصحيح الفروع ومسودة آل تيمية والمدخل لابن بدران والمدخل المفصل للشيخ بكر وكشاف القناع للبهوتي تجد بغيتك.
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[01 - 01 - 06, 08:59 م]ـ
الحمد لله وحده ...
بارك الله في المشايخ الكرام .. وجزاهم جميعًا خيرًا على التجاوب ..
جزاك الله خيرًا أخي الشيخ أبا المقداد ..
شيخنا الكريم عصام البشير سدد الله خطاهُ، وبلّغه مُناه ..
طلبتُ منك أن تحيلني على مليءٍ؛ فأتحفتَ، وأوفيتَ، ووفّيتَ؛ إذ أحلتني على موضعٍ نفيسٍ من كلام الإمام شيخ الإسلام .. جزاك الله عني خير الجزاء.
أخي الحبيب الشيخ الحنبلي ..
ذكرتني بالأخ سبالك - هداه الله - في بعض أعماله المتعلّقة بالأصول، فلديه مسوّدة من أسماء كتب الأصول، لا يفعل في إحالاته إلا أن يُلصقها في الحاشية كل حين وآخر .. مصدّرًا ذلك بقوله: راجع!
وما أسهل مثل هذا العزو! غفر الله لنا وله
معذرة أخي هو مجرد خاطر .. وجزاك الله خيرًا
محبك / الأزهري ..
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[02 - 01 - 06, 12:19 ص]ـ
سامحك الله على هذا الرد العجيب وإنما لم أعز بالصفحات لسهولة التناول فكلام المرداوي في الإنصاف وتصحيح الفروع في المقدمة وكذا كلام صاحب الكشاف وكلام الشيخ بكر1/ 258
وكلام ابن بدران 133وما بعدها من طبعة التركي.وبالله التوفيق.
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[02 - 01 - 06, 02:11 م]ـ
الحمد لله وحده ...
أخي الحبيب الحنبلي .. أعتذر إليك بشدة إن كنتُ أغضبتك ..
ولم يكن عندي شك البتّة أنك لم تعزُ بالصفحات للسبب الذي ذكرتَه ..
كيف وأنا أعلم شغفك وواسع اطلاعك على كتب المذهب وأوصي الإخوة أن يستفيدوا منك (أبو شهابٍ مثالاً)؟!
على كل حال، الظاهر أن تعليقي ما كان في محله، فأعتذر مجدّدًا ..