تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يصلي في الحرم وأمامه نساء ما يفعل؟]

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[07 - 01 - 06, 09:52 م]ـ

تحصل في أحيان كثيرة وقت الزحام إذا أقيمت الصلاة أن تجد امرأة أو صف كامل من النساء ولا حيلة

لك إلا أن تصلي خلف هذا الصف وتحصل غالبا في المسعى، فما رأيكم؟

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[17 - 01 - 06, 11:00 م]ـ

كنت أتحاشا ذلك قديما من جهلي:) حتى وإن فاتني بعض الركعات في سبيل

أن ابتعد عن هذا الموضع

ـ[أبوبدر ناصر]ــــــــ[18 - 01 - 06, 04:36 ص]ـ

على ما أظن أن الحنفية يرون بطلان صلاة ثلاثة و هم الرجل الذى عن يمين المرأة و الرجل الذى عن يسارها و الرجل الذى خلف المرأة.

ـ[أبوبدر ناصر]ــــــــ[18 - 01 - 06, 04:44 ص]ـ

فتوى لسؤال مشابه:

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=qa&lv=browse&QR=79122&dgn=4

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 01 - 06, 08:04 ص]ـ

قال السيوطي في الدر المنثور

وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير والبيهقي في الشعب عن مجاهد قال إنما سميت بكة لأن الناس يتباكُّون فيها الرجال والنساء يعني يزدحمون

وأخرج ابن أبي شيبة عن سعيد بن جبير مثله.

وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد والبيهقي عن مجاهد قال إنما سميت بكة لأن الناس يبك بعضهم بعضا فيها وأنه يحل فيها ما لا يحل في غيرها.

واخرج عبد بن حميد وابن جرير والبيهقي في الشعب عن قتادة قال سميت بكة لأن الله بك بها الناس جميعا فيصلي النساء قدام الرجال ولا يصلح ذلك ببلد غيره.

وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عتبة بن قيس قال إن مكة بكّت بكاء، الذكر فيها كالأنثى

قيل عمن تروي هذا قال عن ابن عمر.

وقال ابن المنذر في تفسيره (1/ 300)

حدثنا علي قال حدثنا حجاج قال حدثنا حماد عن حماد الكوفي عن سعيد بن جبير أنه قال بكّت الرجال بالنساء، والنساء بالرجال في الطواف، بعضهم ببعض.

وقال أخبرنا علي بن عبدالعزيز قال حدثنا الأثرم عن أبي عبيدة: ((للذي ببكة)) قال: للذي ببكة،هو اسم لبطن مكة، وذلك لأنهم يتباكون فيها، ويزدحمون.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=341598#post341598

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[18 - 01 - 06, 11:20 م]ـ

الأخ الكريم أبو بدر ناصر جزاك الله خيرا على إيرادك للفتوى

الشيخ الكريم عبدالرحمن الفقيه يشرفني مرورك وجزاكم الله خيرا على الفائدة

وسأورد كلام الشيخ ابن باز حول هذه المسألة إن شاء الله

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[18 - 09 - 06, 10:41 م]ـ

حكم الصلاة إلى النساء في الحرم وغيره

السؤال: صليت ذات مرة في المسعى في الحرم المكي وأمامي نساء في المصابيح بعيداً عني قليلاً، فهل صلاتي صحيحة مع العلم أن بيني وبينهن حاجزاً وارتفاعه متران؟

ابن باز رحمه الله: لا يضر ذلك وصلاته صحيحة، إذا صلى وأمامه نساء في الصف

حتى إن ولم يكن هناك حاجز، حتى ولو كن أمامه مباشرة فإن صلاته صحيحة، وهذا قد يقع في

المسجد الحرام والمسجد النبوي أيام الحج للزحام، تكون صفوفهم مختلطة قهراً، فصلاته صحيحة

وإن لم يكن هناك حاجز .. أولاً: لأن الوقوف ليس مروراً، والذي يقطع هو مرورهن لا وقوفهن، والرسول

صلى الله عليه وسلم كان يصلي وأمامه عائشة على السرير، عليه الصلاة والسلام، إنما الذي

يقطع الصلاة مرور المرأة بين يدي المصلي أو بينه وبين السترة. ثانياً: أن المأموم له حكم سترة

إمامه، فلا يضره مرور المرأة إذا كان يصلي وهو مع الإمام، فإن كان منفرداً في صلاة نافلة أو فريضة

وهي واقفة أمامه أو مضطجعة فلا يضره ذلك، إلا إذا مرت وقطعت الطريق بين يديه أو بينه وبين

السترة، هذا هو الذي يقطع الصلاة على الراجح. لكن لا ينبغي أن تكون المرأة في الصفوف، بل

الواجب أن تؤخر إلى ما وراء الناس، لكن قد يأتي في زحام وأمر لا طاقة لأحد به، إذا جاءت امرأة في

الزحام لا يستطيع الجنود ولا غيرهم إخراجها أبداً؛ لأن إخراجها فيه بلاء عظيم، ونقلها من صف إلى

صف فيه فساد أيضاً وشر، فجلوسها في الصف وبقاؤها فيه حتى ينفرج الناس أسهل وأيسر.

من شريط وجوب العمل بالسنة نقلا من الشبكة الإسلامية

وهذا رابط ايضا للفائدة:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=51144&highlight=%D5%E1%C7%C9+%C7%E1%E4%D3%C7%C1+%C7%E1%C D%D1%E3

ـ[عبدالرحمن السعد]ــــــــ[20 - 09 - 06, 04:34 م]ـ

نشكركم على هذا التنبيه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير