تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[11 - 04 - 08, 12:37 ص]ـ

الشيخ محمد إسماعيل المقدم فى كتابه الأخير (خواطر حول الوهابية) أكد على سنية شكيب أرسلان.

وللأسف الكتاب ليس معى الآن لأنقل نص كلام الشيخ.

ـ[عبد الجبار]ــــــــ[14 - 04 - 08, 10:39 ص]ـ

الرحلة الحجازية للعلامة شكيب ارسلان رحمه الله

http://www.4shared.com/file/44035702/bac055d7/____.html

وهذه ترجمته

http://www.4shared.com/file/44036225/2eccff3/____.html

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[14 - 04 - 08, 02:36 م]ـ

الرحلة الحجازية للعلامة شكيب ارسلان رحمه الله

http://www.4shared.com/file/44035702/bac055d7/____.html

وهذه ترجمته

http://www.4shared.com/file/44036225/2eccff3/____.html

بارك الله فيك لكن أرجو إعادة رفع الجزء الثاني إن أمكن

ـ[أبو أبي]ــــــــ[14 - 04 - 08, 03:54 م]ـ

اللهم اجزه خيرا على ماقدم للإسلام والمسلمين

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[14 - 04 - 08, 06:10 م]ـ

جاء في كتاب " طائفة الدّروز " تاريخها عقائدها للدكتور محمد كامل حسين (كليّة الآداب جامعة القاهرة) في الصفحة 126 قال:

هذا الكلام من الدكتور المذكور كله مغالطات وجهل واتباع للهوى، ولا يحسن نقل كل ما هب ودب أثناء مناقشة موضوعات مهمة إلا إن كان هذا النقل للتعقيب عليه أو مناقشته بما لا يترك شبهة.

وهذا تعريف مختصر بالدروز، مع أهمية عدم الخلط بين حكم الأمير شكيب وبين طائفة الدروز، فكل ما يقال عن الأمير شكيب من كلام حسن أو دفاع عن الإسلام فلما قيل من تركه الدرزية، وأما الكلام على طائفة الدروز فهي خارجة عن الإسلام ولها دين آخر كالبهائية وغيرها من الفرق الضالة، والله أعلم.

وهذا مبحث مهم لشيخي الفاضل الدكتور غالب العواجي حفظه الله ووفقه في كتابه القيم عن الفرق:

الباب السابع

الدروز

الفصل الأول

تمهيد: في بيان خطر هذه الفرقة

هذه الطائفة هي إحدى فرق الباطنية الإسماعيلية العبيدية (1) الغلاة الذين ألهوا الحاكم بأمر الله، وجحدوا كل ما أخبر الله به؛ من يوم القيامة والثواب والعقاب، وقالوا بالتناسخ الذي يسمونه التقمص مخالفة للنصيرية، ظهرت في بداية القرن الخامس الهجري في مصر (2)، ولقد حذر علماء المسلمين من هذه الطائفة أشد تحذير.

يقول عنهم العلامة السفاريني وعن كتبهم ووجوب إتلافها هي وجميع كتب أهل الكفر: ((وكتب أهل الكفر لا سيما كتب الدروز عليهم لعنة الله، فقد نظرت في بعضها فرأيت العجب العجاب، فلا يهود ولا نصارى ولا مجوس مثلهم؛ بل هم أشد من علمنا كفراً لإسقاطهم الأحكام وإنكارهم القيامة وزعمهم أن الحاكم العبيدي الخبيث رب الأنام)) (3).

وهم يتكتمون على عقائدهم أشد التكتم، ولهذا خفي أمرهم على كثير من علماء الفرق والتاريخ، وهم لا يسمحون لأحد أن يدخل في مذهبهم ولا يعترفون بخروج أحد منه، ولهم في هذا فلسفة يبررون بها موقفهم قائمة على مفهوم التناسخ الذي يسمونه التقمص، ومن الجدير بالذكر أن بينهم وبين النصيرية اتفاقاً في كثير من الآراء الاعتقادية، واختلافاً أيضاً في بعضها، وبينهم عداوة شديدة بسبب تأليه النصيرية لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وعدم تأليههم للحاكم بأمره، وكراهية النصيرية لهم لتأليههم الحاكم دون علي رضي الله عنه. {ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ}.

والدروز في إسرائيل من أخلص الناس لليهود، وتعاملهم إسرائيل أيضاً بالمثل لمعرفتهم بعمالتهم التامة لهم (4).

ولإسرائيل مشاريع كثيرة في قراهم وفي مدنهم- حسبما سمعته من إذاعة إسرائيل باللغة العربية في هذه السنة 1407هـ –وقد سلمتهم السلاح وألَّفت منهم دوريات على حدودها مع لبنان لثقتهم بهم.

غير أن محمد علي الزعبي بالغ كثيراً في الثناء على الدروز وعلى تمسكهم بالإسلام وتعاليمه كلها تمسكاً صحيحاً، وذكر أن الدروز يتمنون أن لو أتيحت لهم الفرصة للانقضاض على إسرائيل وسحقها وإعادة الوجه الإسلامي لفلسطين (5) ... إلى آخر مدحه لهم.

ومن هنا قال أحمد الفوزان في رده عليه: ((وكأني به لم يسمع أبداً عن الدروز العاملين في الجيش الصهيوني وعن بلائهم الذي كان على العرب شر بلاء وكانوا للعرب شر أعداء)) (6).

============================================

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير