تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(2) جَدك: الجد هو العظمة والجلال، وجَدكَ: أي عظمتك وجلالك، يقال: جد فلان في الناس أي عظم في عيونهم، والجد: الحظ والسعادة والغنى، ومنه حديث: "ولا ينفع ذا الجد منك الجد".

انظر: غريب الحديث لابن قتيبة 1/ 170، والنهاية 1/ 244، ولسان العرب 3/ 108.

(3) صحيح أخرجه أبو داوود وابن ماجة وابن خزيمة والدارقطني والحاكم وصححه ووافقه الذهبي والبيهقي في السنن الكبرى وضعفه، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داوود.

انظر سنن أبي داوود في كتاب الصلاة، باب من رأى الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك رقم 776 1/ 491، وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب افتتاح الصلاة رقم 806 1/ 265، وصحيح ابن خزيمة رقم 470 1/ 239، وسنن الدارقطني 1/ 299، والمستدرك للحاكم 1/ 235، والبيهقي في السنن الكبرى 2/ 34، وصحيح سنن أبي داوود رقم (776) 1/ 222.

(1) صحيح أخرجه أبو داوود واللفظ له، والترمذي والنسائي في الصغرى والكبرى وابن ماجة من حديث أبي سعيد وابن جبير بن مطعم عن أبيه، وابن خزيمة والدارقطني والبيهقي في السنن الكبرى وضعفه، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داوود.

انظر سنن أبي داوود في كتاب الصلاة، باب من رأى الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك رقم (775) 1/ 490، وسنن الترمذي في كتاب الصلاة، باب ما يقول عند افتتاح الصلاة رقم (242 - 243) 2/ 9 - 11، وسنن النسائي الصغرى في كتاب الذكر والدعاء، نوع آخر من الذكر بين افتتاح الصلاة وبين القراءة رقم (898 - 899) 2/ 469، والسنن الكبرى رقم (972 ـ 973) 1/ 313 ـ 314، وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب افتتاح الصلاة رقم (804)، (807) 1/ 264ـ 265، وصحيح ابن خزيمة رقم (467) 1/ 238، وسنن الدارقطني 1/ 298 - 299، والسنن الكبرى للبيهقي 2/ 34، وصحيح سنن أبي داوود رقم (775) 1/ 221.

(1) أخرجه مسلم في كتاب الصلاة، باب حجة من قال: لا يجهر بالبسملة رقم (399) 1/ 299.

(1) سبق تخريج حديث عائشة وأبي سعيد رضي الله عنهما في الحديثين السابقين، وأنهما صحيحان فقد صححهما الألباني في صحيح أبي داوود، وصحح الحاكم حديث عائشة رضي الله عنها ووافقه الذهبي.

(2) انظر: السنن الكبرى للبيهقي 2/ 34 ـ 35.

(3) انظر: المجموع 3/ 266.

() انظر: زاد المعاد في هدي خير المعاد 1/ 205 - 206، وتيسير العلام 1/ 194.

() أخرجه مسلم وأحمد وأبوداوود والنسائي والترمذي والدارمي وابن الجارود وابن حبان وابن أبي شيبة وعبد الرزاق وأبو داوود الطيالسي وابن خزيمة والبزار وأبو يعلى والبغوي في شرح السنة والدارقطني والبيهقي في السنن والطحاوي في مشكل الآثار.

انظر صحيح مسلم في كتاب صلاة المسافر، باب الدعاء في صلاة قيامه رقم (771) 1/ 534 - 536، ومسند أحمد 1/ 94، 102 ـ 103، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة باب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء رقم (760) 1/ 481 ـ 483، وسنن النسائي في كتاب الافتتاح باب نوع آخر من الذكر والدعاء بين التكبير والقراءة رقم (896 ـ 897) 2/ 467 ـ 468، وسنن الترمذي في كتاب الدعوات باب ما جاء في الدعاء عند افتتاح الصلاة بالليل باب منه رقم (3421 ـ 3422) 5/ 452 ـ 454، وسنن الدارمي 2/ 282، والمنتقى لابن الجارود رقم (179) ص 54 ـ 55، وصحيح ابن حبان رقم (1771 ـ 1773) 5/ 68 ـ 72، ومصنف ابن أبي شيبة 1/ 232، ومصنف عبد الرزاق رقم (2567) 2/ 80، ومسند الطيالسي رقم (147) 1/ 129 ـ 130، وصحيح ابن خزيمة رقم (462) 1/ 235 ـ 236، والبحر الزخار بمسند البزار رقم (536) 2/ 168 ـ 169، ومسند أبي يعلى رقم (574 ـ 575) 1/ 433 ـ 434 ورقم (285) 1/ 245، وشرح السنة للبغوي رقم (572) 3/ 34 ـ 39، وسنن الدارقطني 1/ 296 ـ 297، والسنن الكبرى للبيهقي 2/ 32، ومشكل الآثار 1/ 488.

() أخرجه البخاري ومسلم وابن أبي شيبة وأبوداوود الطيالسي وابن خزيمة والطحاوي في شرح معاني الآثار والبيهقي في السنن الكبرى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير