تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[07 - 11 - 02, 12:57 ص]ـ

أخي ابن ابي حاتم سددك الله:

سندي فيه مجهول، ولكن الحفاظ المتقدمين يقبلون رواية المجهول مع القرينة، والقرينة هنا انني لا اروي الا عن ثقة في هذا المنتدى:)

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[07 - 11 - 02, 01:43 ص]ـ

نحتاج لقول أحد أئمة الرجال يفيد ذلك , وإلا قد يكون الثقة عندك مجرح من قبل غيرك وأنت لا تدري.

لا تغضب علي أنا أمازحك فقط.

أسأل الله ألا ينسلخ رمضان إلا وقد غفر لي ولك

آمين

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[07 - 11 - 02, 01:48 ص]ـ

اللهم آمين

الشيخ الازهري:

قال عبدالله العتيبي في علله (0/ 0): [لا أحدث إلا عن ثقة] انتهى.:)

ـ[ابن أبي حاتم]ــــــــ[07 - 11 - 02, 11:21 ص]ـ

قال ابن أبي حاتم:

سبرنا مرويات عبد الله العتيبي في هذا المنتدى، فإذا به ثقة ثقة، لكن لا نقبل روايته عما لا نعلم حاله، إذا تفرد بأصل، أما إن توبع من غير طريق، فهو عندي إن شاء الله على السلامة .. : D :D :D

ـ[ابن أبي حاتم]ــــــــ[07 - 11 - 02, 11:40 ص]ـ

الشيخ عبد الله العتيبي والأزهري أضحك الله اسنانكم ..

لكن أنتم جالسين تتمازحوا، والأخ (حارث همام) يستشكل: D

أخي الفاضل حارث همام ..

ما ذكرته كلام له وجاهتك، ويدل على دقة في النظر = غير مانجده عند كثير من طلبة العلم في التسرع بالتبديع، ولك أن تنظر ما كتبته حول ختمة القرآن، وأنه لا بأس بها، انظر هذا الرابط:

http://64.246.11.80/~baljurashi.com/vb/showthread.php?s=&threadid=4282

وأرجو أن تفيدني إن كان هناك ما يلحظ.

لكن من ناحية تلحين الدعاء، فالذي يظهر أن المسألة تختلف، لأمور:

1 - أنه لم يرد أي شي يدل على اعتباره أو فعله ..

2 - لا يستبعد عندي، وإن كنت لم أجد فيه شيئا = أن يوجد في كلام السلف إنكار مثله أو نظيره، مثل قضية السماع، أو التغبير (تذكر أن الموضوع يجتاج إلى دراسة).

3 - العموم المعنوى هو نوع من القياس، والقياس لا يقبل إذا خالف الظاهر، فظاهر الحال عندنا _ فيما يظهر _ أن الرسول لم يفعله، ولا من سلف، فاستعمال العموم المعنوى في مثل هذا فيه نوع من الضعف.

4 - هناك ناحية تربوية في الترتيل - وهي ما يضايقني كثيرا = أن الترتيل وصل عند بعضهم أنه يكاد يطبق أحكام التجويد على القنوت، وليست القضية تحسين الصوت.

قال ابن ألي حاتم: لا يعجبني.!! يقول الله (وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب).

والأمر الثاني: أن الناس يتأثرون بحسن الصوت، لا بكلمات الدعاء، فمثلا تجد بعض الأئمة يرفع صوته ويخفض فيه.

فإذا دعا بصوت مرتفع تجد إرتفاع صياح الناس، (وعكسه بعكسه).

فهذه مفسده أخرى ..

قال ابن أبي حاتم:

والأئمة في هذا ما بين مقل ومستكثر، نسأل الله التوفيق والهداية، وأن يهدينا لصالح القول والعمل.

والله أعلم.

ـ[حارث همام]ــــــــ[08 - 11 - 02, 12:49 ص]ـ

آمين .. ولا أخالفك أن ما يستنكر كثير، وبعضهم تشعر في في فعله تكلف ظاهر.

ـ[دليل الطالب]ــــــــ[08 - 11 - 03, 04:24 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

بالنسبة لرفع الصوت بالدعاء لاسيما مع وجود المكبرات الصوتية، ألا يدخل ذلك في نهيه - صلى الله عليه وسلم - في النهي عن رفع الصوت بالدعاء حيث قال - صلى عليه وسلم - في حديث مامعناه ((أربعوا على أنفسكم فإنكم لاتدعون أصم ولا أبكم))

وأما بالنسبة لتشبيهه بالقرآن في أحكام التجويد فإني قد سمعت أوقرأت للشيخ ابن عثيمين أنه سئل عن قرآة الكتب بالتلحين كعادة أهل نجد فنهى عن ذلك مستدلاً بالآية التي ذكرت.

ـ[الجامع الصغير]ــــــــ[08 - 11 - 03, 05:03 ص]ـ

وما حكم ربط أجهزة الصّدى بمكبّرات الصّوت؛ لتحسينه؟!

ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 11 - 03, 07:46 ص]ـ

ولعل أشارك احبتي بهذا السؤال الموجه للشيخ د. عبد الوهاب الطريري

يقول السؤال:-

هل نجد فتوى عن حكم ترتيل الدعاء في الوتر من أحد العلماء؟ وذلك بأن يكون الدعاء كترتيل قراءة القرآن؟

الجواب:

الأصل في الدعاء أداؤه بإخبات وخضوع وتضرع لله عز وجل، وأن يكون العبد في حال انكسار وافتقار؛ يراعي فيها عظمة من يدعو وكمال غناه وفضله عز وجل، وهذه الحال لابد أن تكون بعيدة عن التصنع والتكلف والتلحين والترتيل الذي يتكلفه بعض الناس الآن، ونحن نعلم أن صيغة أداء الدعاء لم تنقل لنا بطريقة توقيفية كما نقل إلينا ترتيل القرآن وتلاوته، ولذلك فإن التزام ما لم يرد الشرع بالإلزام به من التكلف، والأصل أن يؤدي الإنسان دعاءه على الحال التي ذكرت من الخضوع والانكسار،

ولمزيد من الفائدة انظر: رسالة دعاء القنوت للشيخ بكر أبو زيد.

http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?id=12796

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[12 - 10 - 05, 02:38 ص]ـ

قال تعالى ((وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً))

أفتت اللجنة الدائمة بعدم مشروعية هذا الفعل والفتوى عندي وعليها بصمة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ وتوقيع كل من الشيخ صالح الفوزان والشيخ بكر أبو زيد ورقم القتوى (21263) وتاريخها 20/ 12 /1420

ومما جاء فيها مما يخص موضوعنا قول المشايخ ((المشروع للداعي اجتناب السجع في الدعاء وعدم التكلف فيه، ويكون في دعائه خاشعا متذللاً مظهراً الحاجة والإفتقار إلى الله سبحانه فهذا أدعى للإجابة وأقرب لسماع الدعاء

وعلى الداعي ألا يشبه الدعاء بالقرآن فيلتزم قواعد التجويد والتغني بالقرآن فإن ذلك لا يعرف من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا من هدي أصحابه رضي الله عنهم)) انتهى النقل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير