تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو موفق الحلبي]ــــــــ[11 - 03 - 06, 03:07 ص]ـ

حسبي الله ونعم الوكيل كنا نلقي بالائمة على شيخ الأزهر فإذا بنا نسمع الكثير عن أمثاله

كفاكم تثبيطاً يا علماء الأمة وأرونا غيرتكم على المصطفى صلى الله عليه وسلم قولوها دون خجل قاطعوا بضائع الذين استهزؤا برسولنا صلى الله عليه وسلم

ثم قولكم هذا من شأن الحاكم وهل يأخذ الحاكم فتواه من غير علماء المسلمين الحاكم المسلم هو الذي يصدر أمره بموجب فتواكم يا علماء المسلمين

و لاحول ولا قوة إلا بالله كنا نظن أن تصدر فتوى بهدر دم هذا الرسام النجس فإذا بشيخنا الجليل يقول من أراد أن يقاطع فليقاطع؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 1

ـ[خلدون الجزائري]ــــــــ[11 - 03 - 06, 04:47 م]ـ

(مهم)

راجعوا إخواني فتاوى الإمام الشاطبي (ت790هـ) [طبعت بجمع وتحقيق د. أبو الأجفان]:

في منع البيع والشراء للطعام من أهل المهادنة من النصارى، ومن جملة ما استدل به سبب نزول هذه الآية:

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} التوبة (28)

حيث استدل بها على التشديد في معاملة هؤلاء، فقد منع الله انتفاع أهل مكة بالكفار ولو بلغوا الحاجة والفاقة.

أيضا للطرطوشي (ت520هـ)؛ كلام مهم حول بيعهم إذا كان يتقوون به علينا (الحوادث والبدع أو في رسالة مستقلة، سأتحقق)

ـ[خلدون الجزائري]ــــــــ[14 - 03 - 06, 05:45 م]ـ

راجع فتوى الشاطبي وأقوال العلماء على هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=75017

ـ[ابو الغادية المطلبي]ــــــــ[14 - 03 - 06, 09:21 م]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه الصارم المسلول على شاتم الرسول:

(وهذا الذي ذكرناه من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في تحتم قتل مَنْ كان يسبه من المشركين مع العفو عَمْن هو مثله في الكفر كان مستقراً في نفوس أصحابه على عهده وبعد عهده، يقصدون قتل السابِّ، و يحرضون عليه، وإن أمسكوا عن غيره، ويجعلون ذلك هو الموجب لقتله، ويبذلون في ذلك نفوسهم، كما تقدم من حديث الذي قال: سُبَّني وسُب أبي وأمي وكُفَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم حمل عليه حتى قتل، وحديث الذي قتل أباه لما سمعه يسبُّ النبي صلى الله عليه وسلم، وحديث الأنصاريِّ الذي نَذَرَ أن يقتل العَصْماءَ فَقَتَلَهَا، وحديث الذي نذر أن يقتل ابن أبي سرح وكَفَّ النبي صلى الله عليه وسلم عن مبايعته ليوفي بنذره). (مقتبس)

وقذ ذكر صاحب الروض المربع أن مذهب أحمد إنتقاض عهد من سب الرسول صلى الله عليه وسلم

وذكر الإمام ان القيم رحمه الله في (أحكام أهل الذمة) نحو ذالك وهو وجه في مذهب الشافعي

ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 03 - 06, 10:21 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

في لقاء خاص مع سماحة الوالد العلامة د عبدالله بن جبرين حفظه الله تعالى , سجلنا هذه الكلمة والفتوى.

وكلمات الشيخ لوحدها تشكل مؤتمرا لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم! , فلله دره من عالم رباني لا يخشى في الله لومة لائم.

وهذه المادة تم اقتطاعها من الإصدار المسموع (المليار مع محمد صلى الله عليه وسلم) بمشاركة مجموعة من المشائخ من ضمنهم العلامة ابن جبرين , نسأل الله أن ييسر لهم إخراجه ونشره.


نص تعليقه حفظه الله ورزقه الصحة والعافية ونفع به:

لا يستغرب عداوة الكفار للإسلام ,الأصل أنهم أعداء للدين , ولكن إذا قوي الإسلام , وقوي أهله , انقمعوا وسكتوا , خوفا على مصالحهم , وخوفا على أنفسهم , لأن المسلمين إذا قووا قاتلوهم وأذلوهم واضطهدوهم وسبوا أموالهم ونساءهم وذراريهم , فلذلك كانوا يخافون طوال تلك القرون , إلا ما شاء الله , وإذا وجدوا فرصة , ورأوا ضعفا من المسلمين , ورأوا شيئا من التخاذل والتفرق بين المسلمين , انتهزوا هذه الفرص , وأعلنوا حربهم الحرب الشعواء على الإسلام , وحاولوا أن يفعلوا ما يثير ويغضب المسلمين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير