تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 12:21 م]ـ

جزيت خيراً أخي والتابعون كلهم خير, ونحن دون تصنيفهم,

أضف الى القائمة كثير من ابناء الصحابة والصحابيات, وأضف قيس بن أبي حازم وميمون بن مهران وطاوس وابن دينار والزهري والشعبي واصحاب عبد الله بن مسعود, زر بن حبيش وعلقمة وابراهيم وعشرات غيرهم.

ـ[أم حنان]ــــــــ[26 - 02 - 06, 01:56 م]ـ

جزاكم الله خيرا ........ فعلا موضوع عمل القلوب مهم جدا ..... وكلام النبى عليه الصلاة والسلام واضح لالبس فيه حين قال:خير التابعين ......... سبحان الله االقلب هو أشرف أعضاء البدن وبه قوام الحياة وهو منبع الروح الحيوانى والحرارة الغريزية وهو معدن العقل والعلم والحلم (ابن القيم) ولذلك اختلف الناس فى الايمان بسبب اختلافهم فى أعمال القلوب .... قد يقرأ كتاب الله اثنان ولكن الفرق بينهما مابين السماء والارض ..... فهذا قد امتلا قلبه تعظيما لله وخشيه وأنار الله بصيرته فكأنه يرى أهل النار يعذبون وأهل الجنة ينعمون .... والأخر لا يكاد يفهم من القران إلا رسمه.

والله عزوجل حين شرع شرائع الدين إنما ذلك لتحقيق التقوى (يا ايها الذين امنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) ويقول سبحانه (لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم) .. والتقوى هو مخافة الله والتى تبعث على فعل المأمور وترك المحظور ..... فيا ليتنا نفهم أن المطلوب منا هو تزكية هذا القلب وتطهيره من كافة أمراض القلوب ثم ملأه بمحبة الله وخشيته والإنابة إليه والتوكل عليه ويكون تبعا لذلك القيام بالطاعات وترك المنهيات.

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[26 - 02 - 06, 05:43 م]ـ

الحمد لله

الإخوة الأفاضل

تيميّ، وأبو فاطمة الأثري، وأسلم اليعربي، وأفنان بارك الله فيكم وجزاكم خيرا.

الأخ الفاضل محمد سفر العتيبي جزاك ربي خير الجزاء

كما قلت أخي: التابعون كلهم خير.

فهؤلاء من القرون المفضلة، والمفاضلة بينهم مشروعة إذا لم تُفضِي إلى تنقص أحد منهم،

فنحن عندما نقول إنَّ الصِّديق وعمر رضي الله عنهما خير هذه الأمة بعد نبيها، لا يعني هذا رداً لفضائل عثمان وعليّ وباقي العشرة، وأهل بدر، ومن بايع تحت الشجرة رضوان الله عليهم.

وكذلك عند المفاضلة بين الأنبياء صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين

فقوله تعالى: {تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض} لا يتعارض مع قوله تعالى: {لا نفرق بين أحد من رسله}.

ولكن كما قيل: هذا فضل الله يؤتيه من يشاء.

وسيأتي تفصيل ذلك إن شاء الله تعالى عند الكلام على:" أفضلية نبينا محمد، صلى الله عليه وسلم، على جميع الخلائق ".

وأثابكم الله تعالى.

ـ[عمر التميمي]ــــــــ[27 - 02 - 06, 12:37 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[27 - 02 - 06, 05:55 م]ـ

الحمد لله

أخي عالى الإسناد

وجزاك الله خير الجزاء.

ــــــــــــــــــ

تابع ترجمة التابعي الجليل سعيد بن المسيب:

فصل في عزة نفسه وصدعه بالحق

سلام بن مسكين: حدثنا عمران بن عبد الله،قال:

كان لسعيد بن المسيب في بيت المال بضعة وثلاثون ألفا، عطاؤه.

وكان يُدعَى إليها فيأبى، ويقول: لا حاجة لي فيها حتى يحكم الله بيني وبين بني مروان.

حماد بن سلمة: أنبأنا علي بن زيد أنه قيل لسعيد بن المسيب: ما شأن الحجاج لا يبعث إليك، ولا يحركك، ولا يؤذيك؟ قال: والله ما أدري، إلا أنه دخل ذات يومٍ مع أبيه المسجد، فصلى صلاة لا يتم ركوعها ولا سجودها، فأخذت كفا من حصى فحصبته بها.

زَعَم أن الحجاج قال: ما زِلتُ بعد أحسن الصلاة.

في "الطبقات" لابن سعد: أنبأنا كثير بن هشام حدثنا جعفر بن برقان حدثنا ميمون وأنبأنا عبد الله بن جعفر حدثنا أبو المليح عن ميمون ابن مهران قال:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير