تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أفيدونا يرحمكم الله (ماذا يقول الأخوة الأكارة في شرح هذا الحديث الصحيح)]

ـ[ابو بكر]ــــــــ[13 - 02 - 06, 11:51 م]ـ

عن ذي مخبر بن أخي النجاشي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تصالحون الروم صلحا آمنا حتى تغزوا أنتم وهم عدوا من ورائهم فتنصرون وتغنمون وتنصرفون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول فيقول قائل من الروم غلب الصليب ويقول قائل من المسلمين بل الله غلب فيثور المسلم إلى صليبهم وهو منه غير بعيد فيدقه وتثور الروم إلى كاسر صليبهم فيضربون عنقه ويثور المسلمون إلى أسلحتهم فيقتتلون فيكرم الله تلك العصابة من المسلمين بالشهادة فتقول الروم لصاحب الروم كفيناك العرب فيجتمعون للملحمة فيأتونكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا

صحيح ابن حبان ج15/ص101

وصححه الألباني في الصحيحة

مع العلم أني أراه ينطبق على ما آل إليه حال المسلمين اليوم في أفغانستان

وجزاكم الله خيراً

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير