تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 09:31 م]ـ

شيخنا الفاضل الكريم, مجدي ابو عيشة, أن اقتبست جزءاً من ردك السابق ثم علقت عليه, دعماً له,

لا أدري لماذا خطر بقلبي أنك فهمت أنني أعارضه. أنا اقتبسته معجباً, وماقاله ماكسويل--والذي لازلت اعتقد أنه شاهد قوي على العلوم الدنيوية التي برزت في هذا العصر -- طرحته كدعم لما اقتبسته, ودوماً أرجو التصويب, حفظكم الله ورعاكم شيخنا الكريم.

ـ[أبو معاذ الأسمري]ــــــــ[19 - 02 - 06, 10:30 م]ـ

اخبرني احد الثقات من طلبة العلم

أن الشيخ تراجع عن الفتوى

أخر حياته لكنها لم تُحرر كتابه

غفر اللة لكم

ـ[أبوعثمان الرحيمي]ــــــــ[20 - 02 - 06, 02:52 ص]ـ

يا مشايخ بارك الله فيكم لابد من تحرير المسألة. وعدم الخلط.

أولا: ما جاء عن الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - مقدم على ما سواهما من الأدلة العقلية والنظرية. فما جاء واضح المعنى في الكتاب والسنة فلا يمكن معارضته بالعقل لأنه يكون حينئذ ظنا ووهما وليس قطعا.مثل أصل الخلق في معارضة نظرية داروين، وإخفاء علم الساعة مع الإدعاء بعلمها. إلخ

ثانيا: إن من علوم الدنيا والكون مالم يرد في كتاب الله ولا في السنة، ما هو حق الشيء الكثير، فإ ن نظريات أهل كل علم تقبل ويعمل بها كما جاء ((أنتم أعلم بأمر دنياكم))

ثالثا: ليس كل ما جاء من نظريات دنيوية مقطوع به. فإن أصل النظرية يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ. فتظهر كل فترة نظرية تبطل النظرية السابقة وهكذا.

رابعا: لا تعارض بين النقل الصحيح والعقل الصريح. كما قرره أهل العلم.

خامسا: في مسألة دوران الشمس من عدمها نحتاج إلى:

أ/ إثبات أن الشمس لا تدور بدليل قطعي لا نظري. لأنه لايكفي هنا النظرية في معارضة النص.

ب/ أنه جاء في النصوص الإخبار عن حركة الشمس، فلا بد من بيان معنى النص والجواب عنه. لا أن نعارضه ونسكت.

ج/ أن الأخذ بالنص هو الأولى حتى يثبت للإنسان صدق النظرية لأمور:

1_ أن النص واضح. وما يعارضه نظرية لم يقطع بها.

2_ أن مما يشكك بالقول بعدم تحرك الشمس. ما أثبته بعض علماء الفضاءمن أن الشمس تجري مع مجموعتها كل سنة وانظر ما كتبه زغلول النجار في ذلك.

3_ أننا لو قلنا بثبوت الشمس يلزمنا الجواب عما جاء في النصوص من بيان تحركها. والله أعلم .....

ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[20 - 02 - 06, 06:46 ص]ـ

أما مسألة دوران الأرض حول الشمس فهي من المسائل التي أخطأ فيها المشايخ خطأ بينا و مرد خطأهم الى انهم ظنوا ان دوران الأرض حول الشمس يستلزم ثبات الشمس وهو غير لازم فالشمس تجري كما هو مقرر بالأدلة القطعية من علم الفلك بل ان أدلة دورانها حول الشمس مقرر بحسابات بديهية دون الحاجة الى اخبار الكافر و لهذا قررالأمر علماء الفلك المسلمين في القرن الثامن اعتمادا فقط على بعض الحسابات البسيطة و البديهية كحساب المثلثات وعملهم في ذلك مشهور قام به علماء مرصد مراغة الذي انشأه الرافضي الطوسي و على رأسهم ابن الشاطر ثم جاء بعدهم كوبرنيكوس فلم يعد أن سرق رسوماتهم و تحليلاتهم حرفيا و نسبها الى نفسه

أما النصوص فلا داعي لتاويلها فهي بمنطوقها ان فهم بمقتضى لغة العرب لا تمنع دوران الرض حول الشمس

و الله اعلم

ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[20 - 02 - 06, 01:42 م]ـ

أخي الحبيب سفر العتيبي بارك الله فيك انا طويليب علم أخي هذا اولا. وكلامك اضح أخي انما اردت التنبيه لمثل تلك العبارة القاسية التي ذكرت.

ـ[أبو محمد الظاهرى]ــــــــ[21 - 02 - 06, 02:01 ص]ـ

أخوتى الكرام ......

(والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ... )

الشمس تجرى والأرض ثابتة وهى مركز الكون حسب الأدلة ... وليذهب علم الفلك الحديث للجحيم ......

ملحوظة: عندى كتاب علمى لدكنور فى علم الفلك مصرى بعنوان (بطلان نظرية الفلك الحديثة وصحة نظرية الكون الأرضى) فند فيها النظرية الحديثة للفلك وأبطلها بأدلة علمية بحته تتوافق مع النصوص الشرعية .... وسأحاول مسحها بالاسكانر ووضعها فى المنتدى قريباً .... الرجاء الدعاء بالتوفيق ......

ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[21 - 02 - 06, 03:20 ص]ـ

كيف يذهب علم الى الجحيم؟ دوران الأرض حول الشمس ثابث بحسابات رياضية و فلكية قطعية من جنس ما يستخدم لتحديد مواقيت الصلاة و القبلة و غيرها ونتائجه قطعية أما الآيات فليست فيها نص على تباث الأرض و ليس فيها مايدل على ذلك لانصا ولاظاهرا وان جعلنموها نصا في تباث الأرض لزمكم الأمر نفسه في القول بكروية الأرض فدرجة الدلالة فيهما واحدة

ـ[أسامة الأثري]ــــــــ[21 - 02 - 06, 10:16 ص]ـ

[ quote= أبوسلمان المصري] على هامش الحوار:

الاخ أسامة الأثري: هل أنت شقيق "الازهري السلفي "؟ [/ quote

لا

ـ[أحمد صو]ــــــــ[21 - 02 - 06, 05:47 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لكن قرأت فتوى في الشبكة الإسلامية، ورد فيها أنّ في قوله تعالى (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ [الأنبياء: 33]) و (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ [يس: 38]) أنّ في ذلك دليل على عدم ثبات الأرض، حيث أنّ الشمس لو كانت تجري والقمر كذلك فعلى الأرض أن تجري أيضاً، لأننا دائما ترى الشمس والقمر، ولو كانت الشمس والقمر يجريان والأرض ثابتة لابتعدا عنّا ولن نعد نراهما. فما تعليقكم على ذلك؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير