تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هل معنى هذا الكلام هو أن من وجد الحق في مسألة فهو المحق و أما المخالف و إن كان عنده أدلة و لكن ليست مثل أدلة من وجد الحق فلى المخالف أن ينقاد لأدلة المحق؟


و بارك الله لكل من يساعدني في طلبي هذا مرة أخرى
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ـ[أبو محمد صفحشم]ــــــــ[22 - 02 - 06, 09:44 م]ـ
للرفع

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - 02 - 06, 10:10 ص]ـ
قال ابن حزم: فاستثنى تعالى من رحم من جملة المختلفين و أخرج المرحومين من جملة المختلفين.
هل هناك فرق بين " فاستثنى تعالى من رحم من جملة المختلفين" و بين " أخرج المرحومين من جملة المختلفين "؟

ذكر الدكتور مسدد الشامي أنه لا فرق بينهما، كما في هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=72920

والذي يظهر لي والله أعلم أنه يريد الاستدلال بالاستثناء على الإخراج، كما تقول (العطف يفيد المغايرة) فتقول أيضا (الاستثناء يدل على الإخراج)، فكأنه قال (لما استثناهم الله في الآية دل على إخراجهم منهم)، فهو يشير إلى أن الأصل في الاستثناء أن يدل على الإخراج بخلاف الاستثناء المنقطع الذي يقصد به الاستدراك.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير