تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو راسيل]ــــــــ[26 - 02 - 06, 02:08 ص]ـ

أخي الفاضل أبو مالك

ليس قصدي بحث المسألة

ولكن قصدي الإفادة والإستفادة بذكر من قال بعدم الوجوب من أهل العلم

حيث أنك ذكرت في مشاركتك (ما قال ذلك)

انظر هذا الرابط

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=qa&lv=browse&QR=43737&dgn=4

وهذا

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=fatawa&id=1150

وهذا

http://www.ibnothaimeen.com/cgi-bin/artman/exec/search.cgi

أقوال الشيخ الراجحي من موقعه

أما التجويد الذي له أحكام عند القراء فهو مستحب وليس بواجب.

حكم التجويد أثناء التلاوة، الصحيح أنه مستحب؛ لأنه قدر زائد على تحسين التلاوة.

التجويد والتزام أحكامه التي ذكرها أهل التجويد مستحب وليس بواجب فليُعلم، وأما قول ابن الجزري:

والأخذ بالتجويد حتم لازم

من لم يجوِّد القرآن آثم

فهذا قول لبعضهم، والصواب: أنه مستحب لا واجب.

التجويد والالتزام بأحكام التجويد مستحب وليس بواجب؛ لأنه تحسين للقراءة، وإنما الواجب إخراج الحروف من مخارجها، ويقرأ قراءة صحيحة، فلا يرفع منصوبًا ولا ينصب مرفوعًا ونحو ذلك.

المؤلف -رحمه الله- رد قال: القرآن كلام الله بحروفه ولفظه ومعانيه كل ذلك يدخل في القرآن وفي كلام الله، وإعراب الحروف هو من تمام الحروف، قد يساعد إعراب الحروف من تمام الحروف يعني كونه كما في الحديث: من قرأ القرآن فأعربه فله بكل حرف حسنة يعني: كونه يوضحه ويقرؤه بترتيب، وإخراج الحروف من مخارجها بخلاف من يقرؤه وهو يتتعتع فيه.

ومن قرأ القرآن فأعربه وهو ماهر فيه فهو مع السفرة الكرام البررة، ومن قرأ القرآن وهو يتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران كما في الحديث؛ ولهذا قال: إعراب الحروف هو من تمام الحروف، من تمام الحروف أنك تخرج الحروف من مخارجها وتلتزم بأحكام التجويد التي وردت.

والالتزام بأحكام التجويد سُنَّة وليس بواجب، التجويد ليس بواجب، القراءة مجوّدة هذا سُنَّة وليس بواجب، التجويد ليس بواجب، القراءة مجودة هذا سُنَّة أفضل، وإذا قرأت القرآن ولم تلتزم بأحكام التجويد فلا بأس بشرط أن تخرج الحروف من مخارجها ولا تسقط شيئًا من الحروف، لكن كونك تقرؤه بالتجويد بالحركات بالغُنة والإدغام وتلتزم بالأحكام التي قررها أهل التجويد فهذا أفضل وليس بواجب.

وأما قول الجزري: الأخذ بالتجويد حتمٌ لازمٌ

من لم يجود القرآن آثمٌ

فليس بصحيح، ليس بآثم، بل هذا مستحب وسُنَّة، فمن الكمال والمطلوب والواجب قراءة القرآن وإخراج الحروف من مخارجها، فإذا لم تسقط شيئًا من الحروف وأديتها فقد أديت ما عليك، أما كونك تجوّد وتلتزم بالمدود: المد المتصل، والمد المنفصل، والإدغام بغنة، والإدغام بغير غنة، والإخفاء، والإظهار، والإقلاب .. كل هذا من باب الكمال والأفضلية.

ولهذا قال النبي: من قرأ القرآن فأعربه فله بكل حرفٍ عشر حسنات وقال أبو بكر -رضي الله عنه-: "حفظ إعراب القرآن أحب إلينا من حفظ بعض حروفه"، نعم.

ووالله هذا للإفادة فقط وإثراء البحث حول هذا الموضوع

محبكم أبو راسيل

ـ[بدرالمصرى]ــــــــ[26 - 02 - 06, 02:08 ص]ـ

جزاكم الله خير .... ومن المعلوم عندى من كتب التجويد ... ان تعلم التجويد فرض كفايى ... والقراءة بة واجب .. والله اعلم

فينبغى لكل مسلم ان يقرا القران قراء صحيحة كما ورد عن النبى صلى الله علية وسلم وذلك يكون على يد شيخ متقن

ولا يكلف الله نفسا الا وسعها .. كل على حسب قدرة

ـ[ام خالد لكويتيه]ــــــــ[26 - 02 - 06, 02:13 ص]ـ

جزاكم الله خير

ـ[أبو راسيل]ــــــــ[26 - 02 - 06, 02:15 ص]ـ

إخواني الكرام أرجوا ألاننسى أصل السؤال حتى لا نخرج على الموضوع ولا نفيد أخانا صاحب المشاركة فحقه في إجابة سؤاله مقدم والله أعلم

وهو ما حكم تجويد الكلام؟؟

ـ[أبو إسحاق الأسيف]ــــــــ[26 - 02 - 06, 08:23 ص]ـ

إخواني الكرام أرجوا ألاننسى أصل السؤال حتى لا نخرج على الموضوع ولا نفيد أخانا صاحب المشاركة فحقه في إجابة سؤاله مقدم والله أعلم

وهو ما حكم تجويد الكلام؟؟

نعم ياإخوة فأنا أرى أننا للأسف كثيرا ما نحيد عن الموضوع وهذا ليس بالجيد.

فأرجوا أن نرجع إلى أصل الموضوع.

ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 02:28 م]ـ

التجويد لغة التحسين فمن اراد ان يجود الحديث النبوي او الكلام العادي فلا حرج في ذلك إن شاء لله، ما لم يكن في ذلك مانع آخر كالتشويش على العوام الذين يظنون أن هذه القراءة خاصة بالقرآن وأن هذا الذي يسمعونه قرآن أو نحو لك

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[26 - 02 - 06, 02:33 م]ـ

هنا فائدة في الموضوع:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=18835&highlight=%CA%CC%E6%ED%CF

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير