ـ[السرخسي]ــــــــ[07 - 03 - 06, 02:49 م]ـ
الأمر بين الإحتساب وبين الوسواس ..... فمن الناس من يسهل عليه الأمر .... ومنهم من عنده قابلية للوسوسة .... فيزيده الامر وسواسا، ويجعله منشغل البال في هذا الأمر فيضيع الوقت.
فما العمل؟
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[07 - 03 - 06, 02:52 م]ـ
هذا لها ابن باز إستمع في هذا الرابط لسؤالك والجواب عليه منهذا الإمام
http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=audio&id=36
أما بخصوص ماهو في البيت فلا اظن من الصعب أن تجعل للجرائد سلة خاصة حتى يكون هناك عدد من الأوراق التي يذهب بها إما إلى أرض طاهرة تدفن فيها أم إلى مكان يتم فيه إزالة ذكر الله بالكلية والله أعلم
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[07 - 03 - 06, 03:08 م]ـ
والعثيمين أيضا
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_922.shtml
ـ[أبو إسحاق الأسيف]ــــــــ[07 - 03 - 06, 05:49 م]ـ
جزى الله خيرا الأخ أبا حسن.
لكن أرى أن الأمر حتى الان لم يحل ,و السؤال هو ماذا نفعل نحن مع تلكم الأوراق التى نجدها دون البحث عنها؟
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[08 - 03 - 06, 07:52 ص]ـ
هذا الرابط إن شاء الله فيه فتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز فيما يختص بسؤالك وهو ما إذا رأها الإنسان في الشارع وهي من منطلق قوله جل وعلا (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) وقوله (واتقوا الله ماستطعتم)
http://www.saaid.net/rasael/191.htm
ـ[أبو إسحاق الأسيف]ــــــــ[08 - 03 - 06, 09:00 ص]ـ
جزى الله خيرا الأخ أبا حسن على حرصه فى البحث على الفتوى.
وها أنا أنقل ما يختص بالمسألة من هذا البحث_وهو مفيد وهام جدا_ الذى أرشدنا إليه الأخ أبا حسن:
وسُئلت اللجنة أيضاً السؤال التالي:
ما حكم من يضع متاعه أو حاجياته أو يلفها في كتب أو ورق يحتوي على سور وآيات من القرآن الكريم والسنة المطهرة، فأنكر عليه شخص بالقول، فرد عليه فقال: أي الذي بضع البضاعة- لا بأس بهذا ولا ضرر في ذلك، واستمر في عمله هذا وقال لا أجد غير هذا الورق، مع العلم أنه يقرأ ويكتب وهذه ظاهرة شائعة عندنا، فما حكم الله تعالى في هذا العمل وهل أسير في الشارع راكعاً، لجمع تلك الآيات والسور التي كثر رميها على الأرض في حين أن الناس تسخر فماذا أفعل لإزالة هذا المنكر المنتشر؟
• فأجابت اللجنة: "أولاً: لا يجوز أن يضع المسلم متاعه أو حاجته في أوراق كتب فيها سوراً وآيات من القرآن الكريم أو الأحاديث النبوية، ولا أن يلقى ما كتب فيه ذلك في الشوارع والحارات والأماكن القذرة لما في ذلك من الامتهان وانتهاك حرمة القرآن والأحاديث النبوية وذكر الله، ودعوى أنه لا يجد غير هذا الورق دعوى يكذبها الواقع، فإن وسائل صيانة المتاع كثيرة وفيها غنية عن استعمال ما كتب فيه القرآن والأحاديث النبوية أو ذكر الله وإنما هو الكسل وضعف الدين.
• ثانياً: يكفيك للخروج من الإثم والحرج أن تنصح الناس بعد استعمال ما ذكر فيما فيه امتهان وأن تحذرهم من إلقاء ذلك في سلات القمامة وفي الشوارع والحارات ونحوها، ولست مكلفاً بما فيه حرج عليك من جعل نفسك وقفاً على جمع ما تناثر من ذلك في الشوارع ونحوها وإنما ترفع من ذلك ما تيسر منه دون مشقة وحرج" ..
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[08 - 03 - 06, 02:45 م]ـ
الحمدلله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله