تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[04 - 03 - 06, 02:54 م]ـ

الأخ محمد بوسيد

بارك الله فيك وجزاك خيرا

ـ[لام العمري]ــــــــ[04 - 03 - 06, 05:16 م]ـ

السلام عليكم.

اخي بو سيد ,اراك تجادل في الحق, فاي فطرة سليمة وغير سليمة للمرأة؟ كلها فطرة الله التي فطر الناس عليها فليس هناك زاني إن لم تكن هناك زانية؟ أليس كذلك؟ فهناك كثيرا من النساء يتعففن بعد رحيل الزوج أما وقد ذكرت ان الرجل به الرغبة في التعدد فذلك لان الله قد اباح له ذلك وقد ساء فهم الحكمة من الرخصة على انها مراعاة لشهوته المتقدة. فما ارى الا ان المرأة يردعها دينها وحياءها وذلك مالا يردع الغانية. والله اعلم

ـ[البنهاوي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 05:33 م]ـ

أولا: الأخ إحسان، ما وضعته من مقال للشيخ سلمان هو من أجمل ما قرأت، و أرى فيه دعوة إلى النضج في التعامل مع الدين. هذا و أني عندي شعور خاص - و هو إيجابي - نحو شبكتك، رغم أني لا أقرأها كثيرا، لكن دائما أكون مشدوها بها، ربما لاسمها، و صلة الاسم بالإمام ابن القيم، الذي أعده من عباقرة الأمة ... لكن ليس هذا فقط، ربما أقرأ أكثر فيها فأشرح لك بالضبط قصدي:)

ثانيا: تعقيب عى الكلام على شهوانية الرجل و المرأة، فكثيرا ما يحاول أن يساوي البعض بين رغبة الجنسين في الآخر، و نحن في قرارة أنفسنا نعلم استحالة ذلك، و لا تستطيع التعبير عنه، لكن أنا عندي خاطرة: تخيل رجل بلا تقوى و امرأة كذلك: تعطلت السيارة بالمرأة في مكان، قابلها رجل، ساومها ... و قد تفعل و تلعنه من بعد ذلك .. و حتما ستشعر بالمهانة ...

و الآن رجل تعطلب به السيارة، امرأة قابلته، ساومته إن كان متزوجا قد يتلكأ، لكن إن فعل لن بحس بالمهانة و أن جسمه تم استغلاله، و لكن إحساس الذنب قد يكون لأجل الخيانة أو المبادئ (و طبعا الحديث هنا عن من لا تقوى لهم)

هناك فاعل و مفعول به ... يبشر الرجال أنه يفعلون في الجنة، لكن أنت اذهب إلى نساء العرب و قل لهن سيفعل بكن ... مهما كان ذلك حلالا، إلا أنها فطرة و حياء ...

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 09:56 م]ـ

البهناوي

حياك الله وجزاك الله خيرا ونفع بك

لام العمري

الحكمة في أن بدأ في الزنى بالمرأة وفي السرقة بالرجل

قال النووي في " تهذيب الأسماء واللغات " (3/ 136):

• قال الله تعالى: (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة)، وقال تعالى: (والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما)

يقال:

ما الحكمة في أن بدأ في الزنا بالمرأة، وفي السرقة بالرجل؟

الجواب:

أن الزنا من المرأة أقبح؛ فإنه يترتب عليه تلطيخ فراش الرجل، وفساد الأنساب؛ ولأنه في العادة يستقبح منها أكثر، وتبالغ هي في إخفائه أكثر من الرجل، وغير ذلك من الأمور التي تقتضي زيادة قبحه منها على الرجل، ولهذا كان تقديمها أهم وأما السرقة فالغالب وقوعها من الرجال فقدموا لذلك.

انتهى

من فوائد الأخ إبراهيم المستلة من " تهذيب الأسماء واللغات "

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=72404

ـ[ابو عبد الرحيم]ــــــــ[05 - 03 - 06, 12:07 ص]ـ

احسنتم

بارك الله فيكم، استمتعت بما ورد هنا.

لدي سؤال بسيط:

من كانت له اكثر من زوجة في الدنيا، فهل جميعهن يصبحن زوجاته بالاخرة؟

والسلام عليكم ورحمة الله

ـ[أبو_عبدالرحمن]ــــــــ[05 - 03 - 06, 06:34 م]ـ

أولاً: هل ستكون للمرأة شهوة في الجنة؟ وقدحاولت البحث في ذلك فلم أجد حتى اللحظة دليلاً على ذلك! فالأولى أن نعلم أن للمرأة شهوة ثم نبحث في كيفية قضائها سواءً كانت متزوجة أم غير متزوجة. فإذا لم يكن للمرأة شهوة في الجنة فلا يوجد أي إشكال مطلقاً أما إذا كانت لها شهوة فإن الله تعالى قد أخبر أن في الجنة ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وهذا يعني أنها ستقضي شهوتها قطعاً وعندئذ ينتهي كل إشكال. أرجو أن أكون قد وفقت في قولي.

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[06 - 03 - 06, 12:01 م]ـ

الحذرَ الحذرَ من التعمّق والتكلّف!!

مرّ عبدالله بن مسعود برجال يعدّون تسبيحهم بالحصى، فضمن لهم أن لا يضيع لهم شيء عند الله تبارك وتعالى!

فالمرأة ينبغي لها أن تخاف من النار، أما إذا دخلت الجنة فمضمون لها أن تشبع من كل شيء تشتاق اليه

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير