تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السدوسي]ــــــــ[06 - 03 - 06, 02:59 م]ـ

قد ذكرها صاحب العقد الفريد وهو أقدم من ابن حبان ولكنه ليس بحجة وذكره لها يدل على اشتهار التسمية قبل ابن حبان وابن عبدربه فيه ميل إلى التشيع.

وذكرها كذلك القحطاني في نونيته.

ولله در شيخ الاسلام حيث لم يصفها بذلك في شيء من مؤلفاته حسب علمي

وكذا ابن القيم.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[05 - 12 - 06, 12:16 ص]ـ

[قد ذكرها صاحب العقد الفريد وهو أقدم من ابن حبان]

متى كانت وفاة ابن عبدربه؟ فالذي ينبادر إلى ذهني أنه من أهل القرن الخامس، و ابن حبان من أهل القرن الرابع، وعلى العموم سأراجع تراجمهم.

ـ[ابو معن]ــــــــ[05 - 12 - 06, 03:14 ص]ـ

صاحب العقد الفريد توفي سنة 328هـ

وابن حبان توفي سنة 354هـ

ونفعنا الله بعلمكم وبارك في مباحثاتكم ..

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 04:45 م]ـ

جاء في تفسير القرطبي

حيث قال:

وجميع أولاد النبي صلى الله عليه وسلم من خديجة سوى إبراهيم.

وكل أولاده ماتوا في حياته غير فاطمة.

وأما الاناث من أولاده فمنهن: فاطمة الزهراء بنت خديجة، ولدتها وقريش تبني البيت قبل النبوة بخمس سنين، وهي أصغر بناته، وتزوجها علي رضي الله عنهما في السنة الثانية من الهجرة في رمضان، وبنى بها في ذي الحجة.

وقيل: تزوجها في رجب، وتوفيت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بيسير، وهي أول من لحقه من أهل بيته.

رضى الله عنها. .... (14/ 241)

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 05:16 م]ـ

وجاء في كتاب الشريعة للآجري

قال محمد بن الحسين: اعلموا رحمنا الله وإياكم: أن الحسن والحسين رضي الله عنهما خطرهما عظيم، وقدرهما جليل، وفضلهما كبير، أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم خلقا وخلقا الحسن والحسين رضي الله عنهما، هما ذريته الطيبة الطاهرة المباركة، وبضعتان منه، أمهما فاطمة الزهراء، مهجة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبضعة منه، وأبوهما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أخو رسول رب العالمين صلى الله عليه وسلم، وابن عمه، وختنه على ابنته، وناصره ومفرج الكرب عنه، ومن كان الله ورسوله له محبين، فقد جمع الله الكريم للحسن والحسين رضي الله عنهما الشرف العظيم، والحظ الجزيل من كل جهة، ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسيدا شباب أهل الجنة

(4/ 288)

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 05:22 م]ـ

قال ابن حجر في تهذيب التهذيب

2815 - د ت ق أبي داود والترمذي وابن ماجة سلمى أم رافع مولاة النبي صلى الله عليه و سلم ويقال مولاة صفية بنت عبد المطلب وهي زوجة أبي رافع روت عن النبي صلى الله عليه و سلم وعن فاطمة الزهراء وعنها بن ابنها عبيد الله بن علي بن أبي رافع

قال بن عبد البر كانت قابلة إبراهيم بن النبي صلى الله عليه و سلم وهي التي غسلت فاطمة الزهراء

وقال ابن حجر أيضا:

(من اسمها فاطمة)

2860 - ع الستة فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم تكنى أم ابنها وتعرف بالزهراء روت عن النبي صلى الله عليه و سلم وعنها ابناها الحسن والحسين وأبوهما علي بن أبي طالب

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 05:25 م]ـ

وقال الأجري في الشريعة

1614 - حدثنا أبو محمد عبد الرحمن بن أسد الفارسي قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري قال: أنبأنا عبد الرزاق قال: أنبأنا معمر، عن أيوب، عن ابن سيرين، أن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: «لو نظرتم ما بين جابرس إلى جابلق ما وجدتم رجلا جده نبي غيري وأخي، أرى أن تجتمعوا على معاوية، وإن أدري لعله فتنة لكم، ومتاع إلى حين» قال معمر: معنى جابرس وجابلق: المشرق والمغرب قال محمد بن الحسين رحمه الله: انظروا رحمكم الله وميزوا فعل الحسن الكريم ابن الكريم، أخي الكريم ابن فاطمة الزهراء، مهجة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قد حوى جميع الشرف، لما نظر إلى أنه لا يتم ملك من ملك الدنيا إلا بتلف الأنفس، وذهاب الدين، وفتن متواترة، وأمور يتخوف عواقبها على المسلمين، صان دينه وعرضه، وصان أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ولم يحب بلوغ ما له فيه حظ من أمور الدنيا، وقد كان لذلك أهلا، فترك ذلك بعد المقدرة منه على ذلك، تنزيها منه لدينه، ولصلاح أمة محمد صلى الله عليه وسلم ولشرفه، وكيف لا يكون ذلك، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن ابني هذا سيد، وإن الله عز وجل يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين» فكان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، رضي الله عن الحسن والحسين، وعن أبيهما، وعن أمهما، ونفعنا بحبهم

ـ[محمد بن حسن أبو خشبة]ــــــــ[05 - 12 - 06, 05:38 م]ـ

قال بهذا غير واحد، ولكن كما قال الشيخ العويشز لا يُعْرَف ثبوت ذلك عن أحد قبل ابن حبان.

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 06:33 م]ـ

هل معنى أن أصله غير معلوم أنه من المناهي اللفظية و ما الضير في تأخر تسميتها بذلك رضي الله عنها هل في ذلك إشكال عقدي أو شرعي ...... محبكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير