ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[07 - 12 - 06, 03:31 ص]ـ
سبحان الله وهب ان الشيعه هم الذين اطلقوا الاسم على سيدتنا فاطمه ما المانع طالما انه لايشكل اى خطأ شرعى ان الشيعه يصفونها بالطاهره والنقيه والعابده ونحو ذلك هل نتوقف عن نسبتها الى هذه المعانى الجميله لمجرد ان مخالفينا يطلقونها عليها وقد وجدنا فى المداخلات السابقه ان الاكابر من ائمة اهل السنه يطلقون عليها هذا اللقب وهم اعلم منا واحرص على السنه رضى الله عن سيدتنا الزهراء الطاهره البتول النقيه التقيه العابده الزاهده من كانت اشبه الخلق بالحبيب المصطفى خلقا وخلقا بضعه من ابيها ورضى الله عن زوجها المفضال وعن ابنيها سيدا شباب اهل الجنه وريحانتى المصطفى وصلى الله على النبى واهل بيته الكرام وازواجه الاطهار واصحابه الاخيار والله انى اتوسل الى الله باتباعى للنبى وحبى لاهل بيته والازواج والصحب
ـ[عادل المامون]ــــــــ[07 - 12 - 06, 11:03 م]ـ
جزاكم الله خيرا علي هذا البحث الطيب واود ان اضيف ان الشيعة قلما يقولون فاطمة رضي الله عنها ولكنهم كثيرا ما ينادونها ويتوسلون اليها (نعوذ بالله من هذا الشرك) باسم الزهراء حتي الدولة الفاطمية التي جاءت الي مصر وكانت عبيدية شيعية اسست الجامع الازهر للتاكيد علي الاسم الذي ينادون به
وقد قرأت في (اسد الغابة) يقول (فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين فيما عدا مريم ابنة عمرا ن ام المسيح) هل هذا القول في تمام الصحة
.... اعتقد ان هذا الموضوع سيفيد في البحث .....
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[08 - 12 - 06, 12:24 ص]ـ
جزاكم الله خيرا علي هذا البحث الطيب واود ان اضيف ان الشيعة قلما يقولون فاطمة رضي الله عنها ولكنهم كثيرا ما ينادونها ويتوسلون اليها (نعوذ بالله من هذا الشرك) باسم الزهراء حتي الدولة الفاطمية التي جاءت الي مصر وكانت عبيدية شيعية اسست الجامع الازهر للتاكيد علي الاسم الذي ينادون به
وقد قرأت في (اسد الغابة) يقول (فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين فيما عدا مريم ابنة عمرا ن ام المسيح) هل هذا القول في تمام الصحة
.... اعتقد ان هذا الموضوع سيفيد في البحث .....
قال البخارى باب مناقب فاطمه عليها السلام (وقال النبى صلى الله عليه وسلم فاطمة سيدة نساء اهل الجنه) وفى الشرح قال بن حجر هو طرف من حديث وصله المؤلف (يقصد البخارى) فى علامات النبوه وعند الحاكم من حديث حذيفه بسند جيد اتى النبى صلى الله عليه وسلم ملك وقال ان فاطمة سيدة نساء اهل الجنه وفى روايات فيما عدا مريم وفى روايات تفصيل ان مريم سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء عالمها وهو الصواب فهى عليها السلام سيدة نساء الامه اما كون الروافض يستغيثون بها ونحو ذلك فما شاننا بهذا فكما اننا اولى بموسى وعيسى من اليهود والنصارى ايضا نحن اولى بسيدة النساء وابنيها من الروافض علاوه على ان لفظ الزهراء موضوع البحث ثناء ومديح هى اهل له ولا حرج شرعى فيه فلا داعى للعصبيه الممقوته رضى الله عن الزهراء سيدتى وزوجها وابنيها والسلام
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[08 - 12 - 06, 09:18 م]ـ
طالما انه لايشكل اى خطأ شرعى ان الشيعه يصفونها بالطاهره والنقيه والعابده ونحو ذلك
في "بحار الأنوار " و حري أن يسمى "بحار الظلمات " قال "قرح الله سره":
2 - ع: أبي، عن سعد، عن جعفر بن سهل الصيقل، عن محمد بن إسماعيل الدارمي، عمن حدثه، عن محمد بن جعفر الهرمزاني، عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام ياابن رسول الله لم سميت الزهراء زهراء؟ فقال: لأنها تزهر لأمير المؤمنين عليه السلام في النهار ثلاث مرات بالنور، كان يزهر نور وجهها صلاة الغداة والناس في فراشهم فيدخل بياض ذلك النور إلى حجراتهم بالمدينة فتبيض حيطانهم فيعجبون من ذلك فيأتون النبي صلى الله عليه وآله فيسألونه عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة عليها السلام فيأتون منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلي والنور يسطع من محرابها من وجهها فيعلمون أن الذي رأوه كان من نور فاطمة فإذا انتصف النهار وترتبت للصلاة زهر نور وجهها عليها السلام بالصفرة فتدخل الصفرة في حجرات الناس فتصفر ثيابهم وألوانهم فيأتون النبي صلى الله عليه وآله فيسألونه عمارأو افيرسلهم إلى منزل فاطمة عليها السلام فيرونها قائمة في محرابها وقد زهر نور وجهها - صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها - بالصفرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجهها فإذا كان آخر النهار وغربت الشمس احمر وجه فاطمة فأشرق وجهها بالحمرة فرحا وشكرا لله عزوجل فكان تدخل حمرة وجهها حجرات القوم وتحمر حيطانهم فيعجبون من ذلك ويأتون النبي صلى الله عليه وآله ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل فاطمة فيرونها جالسة تسبح الله وتمجده ونور وجهها يزهر بالحمرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجه فاطمة عليها السلام فلم يزل ذلك النور في وجهها حتى ولد الحسين عليه السلام فهو يتقلب في وجوهنا إلى يوم القيامة في الائمة منا أهل البيت إمام بعد إمام].
سبحان الله، دين الرافضة دين خرافي يقوم على الخرافة والفلكلور الهندي:)
فإذا كان أصل هذه التسمية عند هؤلاء القوم ما هو مسطور أعلاه وغيره مما لم أنقل من الخرافات، فالأولى عدم إطلاقها عليها -رضي الله عنها - عملا بالأصل في مخالفة المشركين، وحتى لا نوافقهم في أصلهم ولا دليل له عندنا.
¥