سأتلني ابنتي فلم أحر جواباً!!
ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[11 - 03 - 06, 04:48 م]ـ
بينا أنا جالس مع عائلتي أمام قناة المجد إذ أتى فاصل صوتي طبيعي بالمؤثرات الحديثة
فقالت ابنتي ذات الأربع سنوات: بابا ليش هذي ما هي موسيقى؟؟؟
فلم أستطع أن أجيبها .....
فهل من مسعف لي بجواب شاف يبين سبب تحريم المعازف
وهل المقصود الصوت الإيقاعي
أم المقصود الصوت الخارج من آلة عازفة أخذا بظاهر:" والمعازف" .....
ـ[أبو ابراهيم الكويتي]ــــــــ[11 - 03 - 06, 05:22 م]ـ
أخي الكريم يمكنك استخدام محرك البحث بكلمة معازف او ماشئت لأن المواضيع سبق أن طرحت من قبل وقد شارك فيها الأخوة مشكورين
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[11 - 03 - 06, 05:23 م]ـ
الإقناع في حكم الإيقاع:
للأخ الشيخ: عامر بن بهجت الجُدي:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=74286
ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[11 - 03 - 06, 05:38 م]ـ
أخي الكريم لا تبحث عن الدليل في التحريم من أجل طفلة صغيرة،،،،، أتريد أن تقول لها هذا حرام و الدليل قوله تعالى كذا و الحديث كذا و هو قول الجمهور و قالت به الظاهرية و هو إختيار شيخ الاسلام ابن تيمية،،،،، أيعقل أن تقول لطفلة بهذه السنوات أصلحها الله و جعلها قرة عين لو الديها و الاسلام و المسلمين!!!
إخواني التعامل مع الاطفال في أمور الدين تحتاج منا عناية خاصة و هي غير تلك التي مع المكلف،،،،، إلا ترى أن الحسن عندما امتطى ظهر النبي صلى الله عليه و سلم و هو في سجوده في الصلاة و خلفه الصاحبة،،،، كيف تعامل مع الموقف،،،
و تلك عائشة رضي الله عنها يوم كانت صغيرة كان له دومية تلعب بها،،،،، و بعض الاصحاب لا يشترون دومى لأطفالهم بحجة التماثيل كذا زعموا ..
المقصود أننا نحتاج مع أطفالنا إلى طريقة هادئة في التربية الصحيحة،،،،، فمثلا لا تقول لطفل هذا حرام،،،، أو ربي يحطك بالنار إذا فعلت كذا،،،،،
و لكن قل له مثلا: يا بني إذا فعلت كذا ربي يحبك،،،،
طفلة صغيرة غير مطلوب منها الصلاة التي هي أهم من الغناء في الدين فكيف نطالبها بمتعلقات الغناء،،،،، رفقا يا مسلمون بأبناءنا،،،،،
أما مسألة الأناشيد،،،، فكان ابن عثيمين رحمه الله يرى أنها لا بأس في أول الأمر ثم تراجع عن ذلك لما شاهده من تمادي في تكرير الاصوات بالصدى و تنعيمها بالاجهزة،،، و قال هذه أشبه بالأغاني أصوات جميلة و تلحين،،،،
و معروف قول كثير من المشايخ في الاناشيد ناهيك عن تضييعها لأوقات ممن تتسم عليهم علامات الاستقامة،،،،
و كما قال ابن عثيمين رحمه الله فقد تطور الوضع و أصبحنا نسمع أصواتا فيها شيء من التغنج و العياذ بالله و مكسجة و منتجة نقلة المباح إلى دائرة المحرم،،، فاتقوا الله يا أصحاب الاناشيد الاسلامية كذا زعموا بشبابنا و لا تصرفونهم عن طلب العلم إلى إن لم يضر لم ينفع ....
أخي الكريم عبد العزيز بن سعد آسف على الاطالة و البعثرة و فقك الله لما يحب و يرضى
ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[15 - 03 - 06, 09:11 ص]ـ
السلام عليكم
أضم صوتي إلى الأخ الفاضل إبراهيم اليحيى
هناك ملاحظة مهمة جدا وبغاية الخطورة وهي: عدم تخويف الأطفال الصغار من رب العالمين جل جلاله لعدة أسباب:
أولا: أنهم غير مكلفين وبالتالي لا يقع عليهم الوعيد الذي يقع على غيرهم ((من نار وعقوبة دنيوية أو أخروية))
ثانيا: وهو المهم أنهم بطبعهم البريئ وتفكيرهم البسيط يعتبرون أن كل شيئ يؤذيهم فهو شرير وبالتالي سيكرهونه ((يعني كم سمعت عن أطفال يخوفهم آباؤهم من الله ومن النار فتجد الجواب على جناح السرعة من الأطفال يقولون لك أنا لا أحب الله)).
لماذا يا أخي أن نضع هذه العقدة عند أطفالنا
أفضل حل لأسئلة الطفل هي نقلها للجانب الإيجابي فورا
مثلا ((سألتك طفلتك أو طفلك - حفظهم الله - بابا ليش لازم نصلي آه؟؟))
ممكن أنك تجيبها بسرعة يابنتي علشان ربنا ما يحرقنا بالنار!!!
بالله عليك هذه طريقة تشجع على الصلاة؟؟
الأفضل من هذا والمشجع والذي تنال به الأجر إن شاء الله أن تقول
((يابنتي اللي يصلي ربنا بيدخله الجنة والجنة فيها كل شي تريدينه كل شي تفكرين فيه يجي لعندك فورا))
طبعا أضم صوتي لصوت أخي إبراهيم في موضوع الأناشيد الجديدة ((طبعا الإسلامية)) لأنه في أناشيد أصلا ماهي أناشيد هي أغاني والعياذ بالله
وعذرا على الإطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو لجين]ــــــــ[15 - 03 - 06, 09:20 ص]ـ
ما تقدمه قناة المجد وفقها الله في فواصلها وبعض برامجها هو موسيقى بلا شك
وإن الناس إذا أرادوا صرف التحريم عن أمر غيروا اسمه
فغيروا الخمر إلى مشروب روحي
والربا إلى تورق
والطرب والتغيير إلى أناشيد
والألحان إلى إيقاعات أو سامبلر
وما تراه هو أيقاعات بفعل برامج تغيير الأصوات
حيث هذه البرامج تحوي على إيقاعات ومؤثرات موسيقية تدمج مع الصوت
¥